تعكس اللقاءات المتواصلة بين السعودية والصين مساراً متقدماً من التنسيق السياسي والاقتصادي، في ظل تشاور دوري يشمل التنمية والتجارة والصناعة، ويمتد إلى مقاربات مشتركة لقضايا الاستقرار الإقليمي. ويرى د. أحمد الركبان خبير العلاقات الدولية أن الشراكة الاستراتيجية التي تبلورت عبر اتفاقيات وزيارات رفيعة تعزز مكانة بكين شريكاً محورياً للرياض.






















