تصاعدت التساؤلات حول المشهد الأمني في سوريا بعد هجوم تدمر. ويشرح خبير عسكري واستراتيجي أحمد حمادة أن التنظيمات المتطرفة ما زالت تملك قدرة على تنفيذ هجمات محدودة رغم خسارة نفوذها، فيما يرى إيفان إيلاند مستشار الأمن القومي أن واشنطن تميل للإبقاء على الدعم والتنسيق، مع بحث تقليص الوجود العسكري المباشر مقابل تعزيز تبادل المعلومات.





















