منصة ائتمان "بلاكستون" تجاوزت الـ500 مليار دولار

تتوسع فرص التمويل الخاص في السعودية لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، مستفيدة من خطط التنويع الاقتصادي، لتصبح أداة مهمة إلى جانب تمويل البنوك في تعزيز النمو والاستثمارات.

تشهد البنوك السعودية ارتفاعات مدعومة بالسيولة والتوزيعات المغرية، مع استمرار تدفقات نقدية إيجابية وتقييمات جذابة، ما يعزز ثقة المستثمرين ويحد من تأثير تخفيض الفائدة.

تواصل الاكتتابات العامة في السوق السعودية جذب الاهتمام، حيث تتداول الأسهم الجديدة مثل المسار الشامل قريبة من سعر الطرح، مع تقييمات متفاوتة تعكس نموا مستقبليا وإيرادات جيدة.

يشهد القطاع البنكي في مؤشر تاسي السعودي ارتدادا قويا بدعم تحسن السلوك السعري، ما يعزز استمرار المكاسب. فيما ارتد مؤشر تاسي من مستويات دعم محورية، وسط مؤشرات على التشبع البيعي.

قال أنجيلو زينو، نائب الرئيس في CFRA Research، إن تراجع سهم برودكوم سببه تحفظ الإدارة على التوقعات المستقبلية، وليس الأداء. وتوقع أن يكون ضعف أداء التكنولوجيا "مؤقتًا" لستة أشهر.

اعتبر كريستوفر دافس، شريك في Hudson Value Partners، ما يحدث لأسهم التكنولوجيا "إعادة تسعير هيكلية" لتباطؤ نمو القطاع. وأكد أن المستثمرين سيخصصون محافظهم بعقلانية، مفضلاً ألفابت ومايكروسوفت.

نجاح منصات التكنولوجيا يعتمد على منظومة ذكية تجمع بين علوم البيانات وعلم النفس لتوجيه المستخدمين، مع التأكيد على الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي وتجنب الاعتماد الكامل عليه.

يستعيد الذهب مكانته كأداة تحوط آمنة مع تراجع جاذبية الأصول عالية المخاطر مثل بتكوين، وسط اضطرابات جيوسياسية وتقلبات العملات العالمية، وزيادة احتياطيات البنوك المركزية.

تشير التحليلات إلى أن موجات الهبوط في بتكوين ليست فقاعات بل مراحل طبيعية تدعم دخول سيولة جديدة، ومع توسع المؤسسات وتغير سلوك المستثمرين تتعزز النظرة طويلة المدى وتزداد ثقة السوق تدريجيا.

تشير التحليلات إلى أن مراكز الذكاء الاصطناعي ضخمة مقارنة بالبيانات التقليدية، وغالبا ما تبنى على توقعات مستقبلية، ما يخلق مخاطر فقاعة ويستدعي متابعة شراكات كبرى لتقييم التأثير المستقبلي.

تشير توقعات كبار البنوك لمكاسب مزدوجة إلى قوة أرباح الشركات الأميركية، بينما تبقى الأسواق تحت مراقبة دقيقة لتأثيرات الذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية وتقلبات الدولار والنبرة النقدية العالمية.

يشهد الاقتصاد البريطاني انكماشا مفاجئا بعد توقعات بنمو طفيف، مع تحديات في الميزانية العامة وارتفاع تكاليف المعيشة، ما يثير المخاوف بشأن الاستقرار الاقتصادي والركود المحتمل.

تشهد أسواق الذهب والفضة ارتفاعا مستمرا نتيجة التنويع بعيدا عن الدولار، وتقليل مخاطر العقوبات، والتحوط ضد التضخم، بينما تدعم الصناديق الاستثمارية هذه الاتجاهات بشكل مستمر.

أرجع نك لوريس، نائب الرئيس في C3 Solutions، تراجع النفط إلى تخمة معروض قد تبلغ 3 ملايين برميل في 2026. وأكد أن ضعف الطلب في أميركا والصين فاقم الأزمة، مما أبقى الأسعار تحت الضغط رغم تراجع الدولار.

تواصل شركات التعليم الخاص تحقيق نمو مستدام من خلال الجمع بين التعليم الجامعي وخدمات ذوي الاحتياجات، مع التركيز على تحسين العمليات وزيادة عدد المستفيدين وتوسيع الحصص السوقية.

خفض الفيدرالي الأميركي للفائدة يعيد تشكيل سيولة الأسواق ويؤثر على الشركات المثقلة بالديون، بينما يظل أداء الطروحات الأولية مرتبطا بمعنويات المستثمرين المحليين والأجانب.

قالت كيري هيو جونز، الرئيسة المشاركة لقطاع الائتمان المؤسسي الخاص في "Chaney Capital"، إن الإقراض القائم على الأصول بات امتدادا طبيعيا للإقراض المؤسسي، والشرق الأوسط أصبح مركزا جاذبا لرأس المال

تتوسع فرص التمويل الخاص في السعودية لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، مستفيدة من خطط التنويع الاقتصادي، لتصبح أداة مهمة إلى جانب تمويل البنوك في تعزيز النمو والاستثمارات.

تشهد البنوك السعودية ارتفاعات مدعومة بالسيولة والتوزيعات المغرية، مع استمرار تدفقات نقدية إيجابية وتقييمات جذابة، ما يعزز ثقة المستثمرين ويحد من تأثير تخفيض الفائدة.

تواصل الاكتتابات العامة في السوق السعودية جذب الاهتمام، حيث تتداول الأسهم الجديدة مثل المسار الشامل قريبة من سعر الطرح، مع تقييمات متفاوتة تعكس نموا مستقبليا وإيرادات جيدة.

يشهد القطاع البنكي في مؤشر تاسي السعودي ارتدادا قويا بدعم تحسن السلوك السعري، ما يعزز استمرار المكاسب. فيما ارتد مؤشر تاسي من مستويات دعم محورية، وسط مؤشرات على التشبع البيعي.

ارتفعت أسهم المعادن بفضل الزخم الإيجابي لارتفاع أسعار الذهب والفضة، مع استمرار الاتجاه الصاعد ودعم المتوسطات السعرية، بينما تظهر أسهم الصناعات تماسكا عند مستويات رئيسية مما يفتح المجال لمكاسب إضافية

تظهر السوق السعودية غموضا رغم ثبات الأداء، مع استمرار أرباح البنوك وفرص استثمارية في قطاعات الأسمنت والعقارات، حيث تحتاج السيولة إلى محفزات واضحة لتعزيز التداول وتحريك السوق.

شهدت سوق دبي المالية ارتفاعات قوية مع سيولة ملحوظة وزخم أكبر مقارنة بأبوظبي، ويعود التباين لاختلاف نتائج الشركات والتوزيعات النقدية، فيما يعزز خفض الفائدة التوجه نحو الأسهم ذات العوائد العالية