تشير العودة إلى طاولة بكين إلى مسار سياسي مستمر يعكس تطورًا تدريجيًا في العلاقات بين الرياض وطهران، كما أوضح منيف عماش الحربي خلال تقييمه لأثر الاجتماعات الدورية للجنة الثلاثية منذ اتفاق مارس. ويرجّح أن استدارة الخطاب الإيراني وتبدل حساباته الإقليمية يعززان فرص التفاهم، فيما تبقى ملفات اليمن ولبنان معيارًا لاختبار حجم الثقة المتبادلة.





















