تتجه الأنظار إلى الاجتماعات التنسيقية بين السعودية وقطر، التي لا تقتصر على الطابع الرسمي فحسب، بل تمثل منصة لتعزيز التعاون وتحقيق مصالح مشتركة. ويوضح د. أحمد الركبان، أكاديمي وخبير في العلاقات الدولية، أن هذه اللقاءات تؤكد عمق الأخوة الخليجية، وتعزز التنسيق في القضايا الإقليمية، وتدفع بمبادرات مشتركة في الطاقة والنقل والأمن والاقتصاد، بما يخدم مصالح الشعبين.


















