الشرق الأوسط خارج الأولويات.. تحليل لاستراتيجية الأمن القومي الأميركي

د. كيفوريك ميرزيان أوضح أن الشراكة الروسية-الهندية ترتكز على المصالح الوطنية للطرفين، ولا تستهدف دولًا ثالثة، مع التركيز على النفط والممرات التجارية، وتعزيز السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.

د. بيير بيرتيلو يقول إن فرنسا تحاول دفع مفاوضات الناقورة رغم غياب ضمانات إسرائيلية. وعلي الأمين يعتبر أن سلاح حزب الله يظل محور الضغط الإسرائيلي، ما يجعل لبنان مكشوفًا أمام التصعيد.

د. كيفوريك ميرزيان أوضح أن الشراكة الروسية-الهندية ترتكز على المصالح الوطنية للطرفين، ولا تستهدف دولًا ثالثة، مع التركيز على النفط والممرات التجارية، وتعزيز السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.

تيموثي هوكينز يكشف استراتيجية الأمن القومي الأميركي الجديدة لتعزيز التفوق العسكري والتكنولوجي في الشرق الأوسط، عبر نشر سرب سيارات هجومية وتعزيز التعاون مع الشركاء والحلفاء لضمان الأمن والاستقرار.

يشير د. أحمد قنديل إلى أن التقارب الروسي الهندي قائم على المصالح لا على تحالف استراتيجي مكتمل، رغم امتداده لقطاعات دفاعية واقتصادية. ويرى أن واشنطن تخشى دوره في إضعاف عزل موسكو واحتواء بكين

نمو السياحة وتجديد الأساطيل يدفعان طلبًا قياسيًا على الطائرات في الشرق الأوسط. ويوضح د. ليونارد فافر، أن التوسع يتوزع بين عملاقي الصناعة ويتصل بصفقات معرض دبي الجوي.

حسام عايش يوضح أن تباطؤ النمو في الاتحاد الأوروبي ينعكس على اقتصادات الشرق الأوسط المصدرة للطاقة، مؤثرًا على أسعار النفط والإيرادات والاستثمارات والتبادل التجاري الدولي.

يرى ماهيشواري أن الطلب العالمي على الطاقة يتزايد مدفوعا بالنمو الصناعي، معتبرا الغاز وقودا انتقاليا رئيسيا لعقود قادمة، كما أشار إلى أن الشرق الأوسط منطقة محظوظة لامتلاكها الكثير من مصادر الطاقة.

في لقاء مع الـ"الشرق"، قال مسعد بولس، كبير مستشاري الرئيس الأميركي لشؤون إفريقيا، إن واشنطن قدمت مبادرة شاملة لوقف النار تحظى بترحيب مبدئي من الطرفين، موضحا أن لا اعتراضات جوهرية على بنودها.

قال هان تشنغ، نائب الرئيس الصيني، إن بلاده تواصل الإصلاح والانفتاح، مؤكدًا أن الابتكار الأخضر هو المحرك الأساس للنمو المستدام، وأن التعاون الدولي ضرورة لمواجهة التحديات العالمية المشتركة.

قال ميلفن فوت إن عودة واشنطن إلى السودان ليست تحولًا حقيقيًا بل استمرارًا لسياسات سابقة بلا التزام واضح، فيما رأى عثمان ميرغني أن غياب إرادة السلام داخليًا يعطل الجهود الأميركية والإقليمية.

تستعيد أوروبا ثقتها الاقتصادية وتبحث عن فرص خارج التقييمات المرتفعة، في الوقت الذي يتجه المستثمرون نحو الصناديق الدائمة الخضرة التي تعيد رسم مشهد الاستثمار، بدعم من الصناديق الشرق أوسطية الصاعدة.

قال د. كامل وزنة إن العلاقات الروسية-الهندية راسخة رغم العقوبات، إذ تمنح موسكو الطاقة والسلاح وتستفيد نيودلهي من الأسعار التفضيلية، فيما تحاول واشنطن الموازنة بين الضغط والحفاظ على الهند بوجه الصين.

قال عزوز عليلو إن ترمب حصل على "جائزة فيفا للسلام" لأول مرة، وسط جدل سياسي. كما أسفرت قرعة المونديال عن مواجهة المغرب للبرازيل في المجموعة الثالثة، وترقّب عربي لمعرفة باقي المجموعات قبل المونديال.

تيموثي هوكينز يكشف استراتيجية الأمن القومي الأميركي الجديدة لتعزيز التفوق العسكري والتكنولوجي في الشرق الأوسط، عبر نشر سرب سيارات هجومية وتعزيز التعاون مع الشركاء والحلفاء لضمان الأمن والاستقرار.

قالت جين فولي إن قوة الاقتصاد الأميركي تحد من تراجع الدولار رغم توقع خفض الفائدة، مشيرة إلى مخاطر النمو على الاسترليني واستمرار ضعف الين، بينما تتحرك الصين بحذر في سعر الصرف تحت ضغط التضخم والرسوم.

ترفع روسيا سقف مطالبها في محادثات السلام، بينما ترفض أوكرانيا التخلي عن أراضيها وتؤكد استعدادها للقتال رغم محدودية الدعم الأوروبي، مما قد يهدد بتوسع الحرب إلى أوروبا إذا لم تعزز مساعداتها لكييف.

يشير د. أحمد قنديل إلى أن التقارب الروسي الهندي قائم على المصالح لا على تحالف استراتيجي مكتمل، رغم امتداده لقطاعات دفاعية واقتصادية. ويرى أن واشنطن تخشى دوره في إضعاف عزل موسكو واحتواء بكين

قال د. إحسان الشمري إن التراجع عن إدراج حزب الله والحوثيين جاء استجابة لضغوط سياسية داخلية مرتبطة بتشكيل الحكومة. فيما أكد عباس داهوك أن واشنطن تراقب قدرة بغداد على تحجيم النفوذ الإيراني.

قال كريم يسري إن واشنطن تعقد اجتماعًا حساسًا في ميامي لإطلاع أوكرانيا على فحوى مباحثات كوشنر مع بوتين، وسط تكتم شديد وشروط روسية تشمل الاعتراف بالأراضي التي تسيطر عليها موسكو.

قال ميشال أبو نجم إن فرنسا تراهن على دور صيني للضغط على روسيا، فيما يرى إلهام لي أن بكين تعتبر باريس شريكًا مهمًا داخل الاتحاد الأوروبي رغم استمرار التنافس الاقتصادي والخلافات السياسية.

قال علي السراي إن قرار إدراج حزب الله والحوثيين كشركاء في الإرهاب ثم تصحيحه لاحقا يعبر عن ضغوط أميركية مقابل نفوذ إيراني، مؤكدا أن ما جرى يتجاوز الخطأ الإجرائي إلى صراع سياسي مؤثر على مستقبل الحكومة.