تتصاعد التحليلات في واشنطن حول خلفيات حادث استهداف فرد من الحرس الوطني، إذ يشير د. وليد فارس إلى احتمال أن يكون الفاعل مختلًا أو مدفوعًا من جماعات محددة، فيما يرى الكاتب بيتر روف أن الحادث قد يرتبط بمحاولة لاستهداف الرئيس الأميركي ترمب، ما يفسر التعامل الأمني الجاد معه. أما المسؤول السابق في الاستخبارات نورمان رول فيعتبر أنّ الوقت لا يزال مبكرًا لتحديد طبيعة الحادث، مؤكدًا أن المرحلة المقبلة ستشهد تشديدًا واسعًا لإجراءات الحماية على المؤسسات والشخصيات الفيدرالية تحسبًا لوقائع مشابهة.


















