الإخوان المسلمين.. بين السياسة الأميركية والتداعيات الدولية

أصدر ترمب قرارا تنفيذيا لتصنيف فروع جماعة الإخوان كمنظمات إرهابية، يستهدف التمويل والمعاملات المالية ويقيد سفر الأعضاء ويزيد المراقبة الأمنية داخل أميركا وخارجها.

أعلنت قوات الدعم السريع في السودان هدنة من طرف واحد لمدة ثلاثة أشهر، وسط جدل واسع. من جانبها شككت الحكومة السودانية في نواياها، بينما رحب تحالف "صمود" بالهدنة ودعا الجيش للمشاركة.

أصدر ترمب قرارا تنفيذيا لتصنيف فروع جماعة الإخوان كمنظمات إرهابية، يستهدف التمويل والمعاملات المالية ويقيد سفر الأعضاء ويزيد المراقبة الأمنية داخل أميركا وخارجها.

تتابع روسيا التعديلات على خطط السلام بحذر، مركزة على المبادرة الأميركية، بينما تستمر العمليات العسكرية المتبادلة واستهداف البنية التحتية ومواقع الطاقة، في محاولة كل طرف لتعزيز موقفه قبل المفاوضات.

تتصاعد التوترات على الحدود بين أفغانستان وباكستان بعد الضربات الجوية التي أسفرت عن خسائر مدنية، مع تبادل الاتهامات بدعم طالبان الباكستانية، فيما يراقب الوسطاء الوضع لمنع أي تصعيد إضافي.

تواجه المرحلة الأولى من الاتفاق بين إسرائيل وحماس عقبات عدة أبرزها تسليم السلاح والانسحاب الإسرائيلي، ويظل التدخل الدولي ضروريا لضمان تقدم المرحلة الثانية وتحقيق الاستقرار في غزة.

يسود هدوء حذر في محافظة حمص بعد اشتباكات أحرقت محلات ومنازل، مع استمرار حظر التجوال، في حين تتدخل السلطات لتأمين الأهالي ومراقبة مناطق شمال الساحل لمنع تفاقم النزاعات.

تسعى إسرائيل لمنع حزب الله من إعادة بناء قدراته، فيما يعيش لبنان حالة من القلق مع تصاعد العمليات الإسرائيلية وعمليات الاغتيال لعناصر الحزب في الجنوب، والغارات على الضاحية والبقاع.

صد الجيش السوداني هجوما لقوات الدعم السريع بمدينة بابنوسة في إقليم كردفان. ويمثل الإقليم نقطة استراتيجية للطرفين، إذ يسعى الدعم السريع للتقدم نحو الخرطوم، بينما يحاول الجيش استعادة المدن في دارفور

لبنان في حالة توتر بعد اغتيال الطبطبائي وما أثاره من مخاوف التصعيد. فيما تدعو الحكومة للتمسك بالقرار 1701، والرئاسة تتهم إسرائيل بعرقلة المبادرات. وحزب الله بين الرد وما يحمله من حرب محتملة أو التهدئة

حماس تشدد على التزامها بالهدنة، وتبدي استعدادا لبدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة، لكنها تربط ذلك بوقف الانتهاكات الإسرائيلية، فيما لا تزال الخلافات مستمرة بين فتح وحماس حول ملف لجنة التكنوقراط

الولايات المتحدة تعتبر فنزويلا جزءا من نفوذها في نصف الكرة الغربي وتسعى لقطع الطريق أمام النفوذ الروسي والصيني والإيراني، خصوصا مع ثرواتها النفطية والغازية وارتباطها بدول كولومبيا.

ستانيسلاف ميتراخوفيتش: يناقش التعاون النفطي الروسي-الصيني وتمديد الاتفاقيات حتى ٢٠٣٣، والشراكة تتعزز بفعل العقوبات الغربية واعتماد الصين على الخام الروسي والتوسع في خطوط الأنابيب لتجاوز القيود

تتجدد الأسئلة حول مسار الخطة الأميركية لإنهاء الحرب في السودان بعد تصاعد الجدل حول مبادرة مسعد بولس. توضح جانيت ماك إليجوت أنّ المبادرة افتقدت قبولاً لأنها تُبقي الميليشيات وتهمّش مؤسسات الدولة.

قال د. محمد علي إبراهيم، أستاذ اقتصاديات النقل، إن عودة سفن مارسك لعبور قناة السويس تحمل رسائل بانتعاش تدريجي في الحركة الملاحية، موضحًا أن القرار يشير لتحسن الظروف وبدء تعافٍ في مسارات الشحن.

د. باتريك بيوري أكد أن المفاوضات الأوكرانية–الروسية ما زالت بعيدة عن اتفاق نهائي، رغم زيارة المبعوث ستيف ويتكوف لموسكو، مع وجود فجوة كبيرة بين مطالب الطرفين حول الأراضي ووقف إطلاق النار.

ماركو مسعد من مجلة "المجلة" ود. أحمد بانافع من San Jose State يناقشان مبادرة جينيسيس، وتوحيد الجهود الفيدرالية الأميركية في الذكاء الاصطناعي لمواجهة الصين وضمان التفوق التكنولوجي.

قال عطاف محمد مختار رئيس تحرير صحيفة "السوداني"، إن المبادرة الأميركية بدعم السعودية لوقف الحرب في السودان تواجه رفضاً من بعض الأطراف، مع ضرورة ضمان انسحاب القوات المتمردة وحماية المدنيين.

قال د. فواز الأسعد، استشاري المخ والأعصاب، إن زيادة الكتلة العضلية مع انخفاض الدهون الحشوية يمنح الدماغ حماية أفضل، موضحًا أن الشحوم العميقة ترتبط بآليات التهابية تؤثر في صحة الجهاز العصبي.

قال د. عائد ياغي، مدير هيئة الإغاثة الطبية في غزة، إن المنظومة الصحية تواجه وضعًا بالغ الصعوبة مع دخول الشتاء، موضحًا أن تدهور البنية التحتية وسكن الآلاف في خيام يرفع انتشار الأمراض بين السكان.

قال د. أحمد الشامي، خبير اقتصاديات النقل البحري، إن عودة سفن مارسك لعبور قناة السويس تعكس تحسنًا في الاطمئنان الملاحي، موضحًا أن الاستقرار الأمني والحوافز الأخيرة أسهما في اتخاذ القرار.

د. عباس شراقي أكد أن بركان في إثيوبيا ينشط بعد أكثر من ألف سنة، مخلفًا غازات بركانية وغبارًا يهدد الزراعة والطيران، مع استمرار المخاطر وعدم إمكانية التنبؤ بمدة النشاط.