الفالح: مجلس الشراكة الاستراتيجية السعودي الإيطالي ركيزة للتعاون طويل الأمد

يرى راجات بهاتاشاريا أن التراجع الأخير بالأسواق العالمية كان مؤقتا، مع احتمالات متساوية لخفض الفائدة في ديسمبر أو يناير بسبب تباطؤ سوق العمل، داعيا للاستثمار في التكنولوجيا والرعاية الصحية.

مع توسع المشاريع الكبرى وتحسن البنية التحتية في دول الخليج، تواجه الأسواق تحديات بسبب تأثير السيولة والتقييمات على معنويات المستثمرين، بينما يظل النفط العامل الأساسي للأداء العام.

تراجعت السوق السعودية نتيجة سيطرة الأفراد على التداولات مع غياب سيولة المؤسسات، إضافة لضغوط قطاعي الطاقة والبنوك وأخبار بيع مرافق أرامكو، ما أثر على تحركات الأسهم ومستوياتها.

أشار عاصم البعيني مراسل الشرق، إلى أن منتدى شركاء مطار الملك سلمان الدولي، يُبرز مدى تقدم مشروع مطار الملك سلمان الدولي، واستهداف 100 مليون مسافر في 2030، ضمن خطط خصخصة المطارات.

تسعى السعودية إلى تعزيز الابتكار الرقمي وتوطين التقنيات الحديثة، بما يمكن من تطوير القدرات البحثية الوطنية، والاستثمار الفاعل في البيانات، وتوسيع تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل مستدام.

تعزز الاتفاقية بين السعودية وأميركا قدرة المملكة على معالجة المعادن النادرة، ما يرفع القيمة المضافة للصناعات العسكرية والتجارية ويدعم موقعها كمورد رئيسي في الأسواق العالمية.

يشهد المنتدى السعودي الإيطالي للاستثمار زخما كبيرا بمشاركة 600 شركة إيطالية وأكثر من 450 اجتماعا ثنائيا، فيما تتركز النقاشات على الطاقة والمدن المستقبلية والتقنية والزراعة والمياه والإنشاءات.

تشهد السوق السعودية ارتفاعا واضحا في تداولات الأسهم الأميركية، مدفوعة بجاذبية قطاعات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، ما يعكس تحركات المستثمرين الباحثين عن عوائد أعلى مقارنة بالصكوك والسندات.

أرجعت فيونا سينكوتا، ارتداد أسواق الأسهم الأميركية وقطاع التكنولوجيا إلى توقعات خفض الفائدة وتعليقات مسؤولي الفيدرالي المتساهلة، مع استمرار الضبابية حول تأثير الذكاء الاصطناعي على الشركات.

تشهد السوق السعودية تراجعا مؤقتا في المؤشر العام نتيجة غياب محفزات إيجابية وارتفاع المخاطر النفسية للمستثمرين، مع تأثير الأخبار المتعلقة بقطاع الطاقة وأسهم أرامكو على تحركات السوق.

أشارت آمنة بكر إلى أن أسواق النفط تحت ضغط بسبب المخاوف من زيادة المعروض إذا انتهت الحرب الروسية الأوكرانية وتم رفع العقوبات عن النفط الروسي، ما سيتسبب في تراجع الأسعار عالميا.

تشهد الأسواق الأميركية تصحيحا صحيا بعد صعود قوي لأسهم التكنولوجيا، مع تحرك السيولة نحو الأصول القيادية، بينما يركز المستثمرون على فرص الذكاء الاصطناعي والمجالات الواعدة الأخرى.

تسعى السعودية إلى تعزيز الابتكار الرقمي وتوطين التقنيات الحديثة، بما يمكن من تطوير القدرات البحثية الوطنية، والاستثمار الفاعل في البيانات، وتوسيع تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل مستدام.

يشهد المنتدى السعودي الإيطالي للاستثمار زخما كبيرا بمشاركة 600 شركة إيطالية وأكثر من 450 اجتماعا ثنائيا، فيما تتركز النقاشات على الطاقة والمدن المستقبلية والتقنية والزراعة والمياه والإنشاءات.

السوق السعودية تشهد عودة سلبية مع انخفاض أحجام التداول وسط قلق المستثمرين من النفط والجيوسياسة والنمو العالمي، بينما الاكتشافات والمعادن تمنح فرصا للنمو لبعض الشركات الكبرى.

السوق السعودية تواصل التراجع بعد فقدان مستوى 11 ألف نقطة، ما دفع المؤشر لنطاق هابط مع ضعف السيولة وتراجع المعنويات. دعم 10500 نقطة بات محوريا. بينما يواجه القطاع البنكي ضغوطا إضافية.

أرامكو تدرس بيع أصول بمليارات لتمويل توسعات الغاز وتعزيز السيولة، وسط توقعات بدخول استثمار أجنبي. فيما فقدت السوق السعودية مستوى 11 ألف نقطة بعد تأجيل رفع ملكية الأجانب.

الأسهم السعودية تتعرض لضغوط بعد خروج تدفقات أجنبية كانت قد دخلت عقب أخبار رفع ملكية الأجانب، مع تراجع البنوك والطاقة بسبب ضعف السيولة وانخفاض النفط. ما يجعل السوق السعودية في حاجة لمحفزات جديدة.

يشهد الاقتصاد السعودي حراكا واسعا مدفوعا برؤية 2030، مع ضخ استثمارات كبيرة في المشاريع الحكومية والخاصة، ودعم القطاعات التقنية والطاقة والصناعية، وتقليل المخاطر التمويلية للشركات.

أشار إكرامي عبد الله إلى أن انخفاض التداولات خلال التراجع يعد إيجابيا، لكن استمرار ضعف السيولة بات مقلقا مع تسجيل تداولات عند ملياري ريال فقط، نتيجة غياب المحفزات وغياب وضوح الرؤية.

أشار وزير الصناعة المغربي إلى النشاط المكثف في الربط الملاحي بين السعودية والمغرب لدعم الاندماج الصناعي وتسهيل حركة الشركات الصغيرة. حيث يمتلك المغرب منصة صناعية قوية تضم قرابة 160 مصنع طيران.

أشار وليد العرينان إلى نمو التعاون السعودي–البرتغالي، حيث بلغ حجم التبادل التجاري 800 مليون دولار بنمو 9%. كما سجلت الصادرات السعودية للبرتغال نحو ملياري ريال بنمو 16%، ما يعكس توسع العلاقات.