في ظل التحولات الاقتصادية العالمية وسلاسل التوريد المتغيرة، يبرز دور الشرق الأوسط كمنصة جاذبة للاستثمارات الصناعية والتكنولوجية. ويشير خالد الفالح، وزير الاستثمار السعودي، إلى أن هذه التحديات تفتح أبوابا لفرص غير مسبوقة، حيث تتحول سلاسل التوريد من التركيز الجغرافي التقليدي إلى عناقيد صناعية متعددة في أوروبا، أميركا الشمالية، آسيا، وجنوب آسيا، مع انفتاح المنطقة على استثمارات التكنولوجيا المتقدمة والصناعات المستقبلية.




















