احتدام التوتر بين طوكيو وبكين.. ومضيق تايوان يربك سلاسل الإمداد

تتجه العلاقات بين فرنسا والجزائر نحو مرحلة أكثر حساسية، حيث تظهر تصريحات باريس رغبة في إعادة التوازن، بينما تتمسك الجزائر بمبدأ الندية واحترام الاتفاقيات، ورفض أي خطوات أحادية تعيد التوتر بين البلدين.

يبرز التصعيد الأخير في لبنان كمؤشر على تحول إسرائيلي في إدارة المواجهة، مع رسائل تستهدف عمق المشهد اللبناني وتختبر قدرة الأطراف على ضبط الإيقاع الأمني وتحديد اتجاه المرحلة المقبلة في الجنوب.

تتجه العلاقات بين فرنسا والجزائر نحو مرحلة أكثر حساسية، حيث تظهر تصريحات باريس رغبة في إعادة التوازن، بينما تتمسك الجزائر بمبدأ الندية واحترام الاتفاقيات، ورفض أي خطوات أحادية تعيد التوتر بين البلدين.

يبرز التصعيد الأخير في لبنان كمؤشر على تحول إسرائيلي في إدارة المواجهة، مع رسائل تستهدف عمق المشهد اللبناني وتختبر قدرة الأطراف على ضبط الإيقاع الأمني وتحديد اتجاه المرحلة المقبلة في الجنوب.

يثير تعهد تمويل التحول إلى الطاقة النظيفة جدلًا حول واقعيته وقدرته على إحداث أثر فعلي. د. حشاد يرى أنه لا يغطي الاحتياجات كاملة، لكنه يرسل إشارة قوية للأسواق بأن الاستدامة أصبحت أولوية اقتصادية.

الفم هو مرآة الجسم، واللثة الصحية تحافظ على توازن البكتيريا وتحمي المعدة والهضم. الإفراط في التنظيف يضر بالفم، بينما العناية المتوازنة تعزز الصحة العامة.

يشهد جنوب بيروت تصعيدًا خطيرًا بعد استهداف رئيس أركان حزب الله، ما ينذر بمرحلة أكثر توترًا. جو تابت يرى أن العملية تحمل رسائل سياسية، وسط مخاوف من اتساع المواجهة إقليميًا.

يتجدد النقاش حول الاختبارات النووية بدوافع سياسية مرتبطة بالردع. كاتب بالشؤون الإسرائيلية في صحيفة «الشرق الأوسط» إيلي يوسف يشير إلى رسائل ضغط، فيما توضح الصين أنها متمسكة بردع دفاعي محسوب.

التصعيد الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية واستهداف قيادات حزب الله يسلط الضوء على هشاشة الردع اللبناني ويبرز الحاجة لتوحيد الجيش والدولة لمواجهة التهديدات واستعادة السيطرة على السلاح.

عُقدت قمة مجموعة العشرين بلا توافق كامل مع غياب الولايات المتحدة وانسحاب الأرجنتين، وبرزت ملفات المناخ والديون والمعادن والقيود التجارية. ويشير د. عمرو سليمان إلى أن الانقسام العالمي يتصاعد.

يتبلور مستقبل غزة حول سيناريو تقسيم وتدويل بذريعة الأمن، مع تعزيز نفوذ تل أبيب وإقصاء السلطة الفلسطينية. ويشير د. الديك إلى أن الاتفاق سيستمر شكليا بينما تفرض ترتيبات جديدة تعيق الإعمار وتقيّد الحركة.

قال مارك فايفل إن المرحلة الثانية من اتفاق غزة تقوم على تثبيت الأمن عبر قوة دولية ونزع سلاح حماس، بينما اعتبر محمد هلسة أن الحكومة الحالية قد تماطل وتضع عراقيل سياسية وأمنية أمام التنفيذ الكامل.

تتجه العلاقات بين فرنسا والجزائر نحو مرحلة أكثر حساسية، حيث تظهر تصريحات باريس رغبة في إعادة التوازن، بينما تتمسك الجزائر بمبدأ الندية واحترام الاتفاقيات، ورفض أي خطوات أحادية تعيد التوتر بين البلدين.

يبرز التصعيد الأخير في لبنان كمؤشر على تحول إسرائيلي في إدارة المواجهة، مع رسائل تستهدف عمق المشهد اللبناني وتختبر قدرة الأطراف على ضبط الإيقاع الأمني وتحديد اتجاه المرحلة المقبلة في الجنوب.

يثير تعهد تمويل التحول إلى الطاقة النظيفة جدلًا حول واقعيته وقدرته على إحداث أثر فعلي. د. حشاد يرى أنه لا يغطي الاحتياجات كاملة، لكنه يرسل إشارة قوية للأسواق بأن الاستدامة أصبحت أولوية اقتصادية.

الفم هو مرآة الجسم، واللثة الصحية تحافظ على توازن البكتيريا وتحمي المعدة والهضم. الإفراط في التنظيف يضر بالفم، بينما العناية المتوازنة تعزز الصحة العامة.

يشهد جنوب بيروت تصعيدًا خطيرًا بعد استهداف رئيس أركان حزب الله، ما ينذر بمرحلة أكثر توترًا. جو تابت يرى أن العملية تحمل رسائل سياسية، وسط مخاوف من اتساع المواجهة إقليميًا.

يتجدد النقاش حول الاختبارات النووية بدوافع سياسية مرتبطة بالردع. كاتب بالشؤون الإسرائيلية في صحيفة «الشرق الأوسط» إيلي يوسف يشير إلى رسائل ضغط، فيما توضح الصين أنها متمسكة بردع دفاعي محسوب.

التصعيد الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية واستهداف قيادات حزب الله يسلط الضوء على هشاشة الردع اللبناني ويبرز الحاجة لتوحيد الجيش والدولة لمواجهة التهديدات واستعادة السيطرة على السلاح.

اجتماعات فلسطينية في القاهرة تجمع حماس وفتح والفصائل الأخرى، لمناقشة وقف الخروقات الإسرائيلية وتقوية الجبهة الداخلية، وتهيئة الأرضية نحو توافق وطني شامل لإدارة قطاع غزة والمستقبل السياسي.

يتصاعد الاستهداف الإسرائيلي لقيادات في حزب الله مع تغيّر قواعد الاشتباك. ويشير أبو نصار إلى أن الهدف منع إعادة بناء القدرات، فيما تبدو الحكومة اللبنانية عاجزة عن فرض ردع أو كبح التصعيد.

تركز محادثات جنيف على خطة السلام في أوكرانيا، حيث يضغط الجانب الأميركي وأوروبا على كييف لقبول تنازلات، فيما تصر روسيا على مواقفها، بينما يشدد ترمب على ضرورة إنهاء النزاع بشكل يحفظ مصالح أميركا.