الوكالة تضغط وطهران تناور.. نووي إيران بين الغموض والمطالب المتبادلة

تشهد قمة المناخ في البرازيل خلافات حادة حول اعتماد جدول زمني لإيقاف الوقود الأحفوري وآليات التمويل، ما يعرقل التوصل إلى مسودة توافقية رغم جهود الدول المشاركة.

تزايدت ردود الفعل السودانية مع ترحيب مؤسسات رسمية وسياسية بخطوات السعودية وتحركات ترمب، وسط متابعة لافتة في الشارع ومنصات التواصل. المشهد يعكس توقعات بمرحلة جديدة من الانخراط العربي والأميركي.

تشهد العلاقات المصرية الكورية توسعا يعكس رغبة متبادلة في تعزيز التعاون الاقتصادي والتكنولوجي والدفاعي. وترتكز الزيارة على دعم مشروعات الابتكار والتعليم وتطوير الشراكات الصناعية بما يخدم مصالح البلدين.

قال تييري كوفيل، زميل باحث في معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية، إن العقوبات أعادت الملف إلى نقطة التوتر، فيما رأى د. عباس خامة يار أن رفض التفتيش مرتبط بمخاوف أمنية وفقدان الثقة بالوكالة الذرية.

تثير الثغرات التصميمية في التطبيقات مخاوف كبيرة مع توسع جمع البيانات من الصور والحالة وملفات المستخدم، ما يفتح بابا للهجمات القائمة على الهندسة الاجتماعية، ويكشف أهمية الوعي في حماية الخصوصية الرقمية.

تتداخل ظواهر النسيان بين ما هو طبيعي ينتج عن ضغط الحياة وما هو مرتبط بخلل مؤثر على الأداء اليومي. وتتضاعف المؤشرات مع صعوبة تعلّم المهام الجديدة، وسط أثر واضح للتكنولوجيا على أساليب التذكر والتكيف.

تتصاعد الاستهدافات في غزة وسط رسائل إسرائيلية تهدف لفرض معادلات جديدة قبل أي مرحلة تفاوضية. الخطاب الميداني يكشف محاولة لفرض شروط تتعلق بالسلاح والمساعدات، مع توتر يرافق المواقف الدولية والوساطة.

قال د. ناصر القرعاوي إن الاستثمارات المشتركة تعمّق شراكة السعودية والولايات المتحدة في الطاقة والتقنية والمعادن، مؤكدًا أن دخول الرياض بقوة في الذكاء الاصطناعي يجعلها فاعلًا رئيسيًا عالميًا.

تظهر مبادرة أميركا كتحرك لإحياء المسار السياسي رغم الشكوك المحيطة بها. الخطة تفتح الباب لحوار مع موسكو لكنها تواجه تحفظات أوروبية وتوجسا أوكرانيا، ما يجعل فرص التقدم رهينة توازنات شديدة الحساسية.

قال د. خالد التيجاني إن التدخل السعودي غيّر مقاربة واشنطن للأزمة، معتبرًا أن وقف النار لن ينجح دون وقف تدفق السلاح، محملًا الميليشيات مسؤولية الانتهاكات مقابل دور دفاعي للجيش.

تعزز الاتفاقيات الدفاعية والاقتصادية بين السعودية وأميركا الشراكة الثنائية، مع فتح فرص استثمارية موسعة ودعم الاستقرار الإقليمي، في ظل مواجهة التوترات الإيرانية المستمرة.

عكس المنتدى السعودي-الأميركي توسع التعاون ليشمل التكنولوجيا والذكاء الصناعي، مع تأكيد قدرة السعودية على الريادة التقنية بدعم جيل منفتح، وإبراز دور التفاعل المباشر في تعزيز الشراكة الاقتصادية.

قال تييري كوفيل، زميل باحث في معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية، إن العقوبات أعادت الملف إلى نقطة التوتر، فيما رأى د. عباس خامة يار أن رفض التفتيش مرتبط بمخاوف أمنية وفقدان الثقة بالوكالة الذرية.

تفتح الزيارة السعودية لواشنطن نقاشاً واسعاً، فيما يشير د. المطيري إلى رمزية الاستقبال غير المسبوق، ويرى هيكل أن تصريحات ترمب تدفع نحو تعاون دفاعي وتقني مرتبط بتوازنات الصين وإيران ومسار السلام.

د. صالح المعايطة يؤكد أن احتجاز إيران للسفن في مضيق هرمز ليس جديداً، بل ورقة ضغط تستخدمها لخلط الأوراق ولفت الانتباه وسط عقوبات وأزمات داخلية، مشيراً إلى أهمية المضيق عالمياً وارتباطه بتجارة النفط.

تظهر التطورات في إيران انقسامات حادة بين الإصلاحيين والمحافظين، مع زيادة ضغط المعارضة على النظام. استمرار السيطرة مرتبط بالقمع والاقتصاد، فيما تبقى التوترات قائمة.

تقدّم تحالف السوداني في الانتخابات العراقية وسط أزمات داخلية وتوترات خارجية. السعدي يتوقع تأخر تشكيل الحكومة بفعل المادة 56، واستمرار الحكومة الحالية حتى يناير 2026 بصلاحيات كاملة.

تصاعد التوتر حول الملف النووي الإيراني مع مطالب الوكالة الذرية بالتحقق من مخزون اليورانيوم. ديبوي يرى أن القلق مرتبط بمواقع غير خاضعة للتفتيش، بينما غروي يعتبر أن جروسي يستخدم الملف سياسيًا.

ريتشارد ويتز قال إن الخلاف النووي بين واشنطن وموسكو يثير مخاوف من اتساع التوترات وعودة سباق التسلح. د. نبيل العتوم يؤكد أن إيران تستفيد من الانقسام الدولي لتوسيع برنامجها النووي.

تتزايد الضغوط الأميركية لتقييد تمويل "حزب الله" بعد تقارير عن تلقيه تمويلا إيرانيا ضخما. يرى إيلاند أن العقوبات تفقد فعاليتها مع الوقت، فيما يصف بشارة المشهد المالي اللبناني بأنه غارق في اقتصاد الكاش.

د. تشارلز كيبشان يؤكد أن قنوات تواصل غير مباشرة قائمة بين واشنطن وطهران حول الملف النووي والعقوبات،  فيما يرى د. حكم أمهز أن تصريحات ترمب دعائية، وأن العقوبات الأميركية مؤثرة

قال د. محمد الزغول إن التوتر بين إيران وإسرائيل يتسع بعد حرب الأيام العشرة، حيث رفعت طهران وتل أبيب موازناتهما العسكرية تحسبًا لمعركة قادمة، رغم المساعي الروسية والإقليمية لتخفيف التصعيد.