اتحدث فيصل الحمد والعقيد عباس داهوك عن إعلان السعودية كحليف رئيسي من خارج الناتو، معتبرين هذا التصنيف نقلة استراتيجية في العلاقات الدفاعية بين الرياض وواشنطن. وأوضحا أن الاتفاق الدفاعي يسمح بامتلاك المملكة أحدث التقنيات العسكرية، وتسهيل دخول الشركات السعودية في برامج الصيانة والبحث والتطوير، بما في ذلك صفقة إف-35، وتعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي في نظم الدفاع. كما يساهم الاتفاق في تسريع تبادل المعلومات الاستخباراتية، وتطوير منظومات الدفاع الجوي والردع، وتأمين المصالح الاستراتيجية للمملكة ضد التهديدات.






















