ترسم زيارة ولي العهد السعودي إلى واشنطن مساراً سياسياً متقدماً يعيد ترتيب الشراكة مع الولايات المتحدة في مجالات الدفاع والاقتصاد والتقنية، وسط حفاوة لافتة تعكس مستوى جديداً من التقدير لدور المملكة. ويشير سامي المرشد إلى أن هذا الاستقبال يمثّل تجديداً للعلاقة على أسس أكثر تطوراً، فيما يوضح د. حسين أبيش أن الملفين الدفاعي والذكاء الاصطناعي يمنحان الزيارة زخماً إضافياً يوسّع مصالح البلدين ويعمّق ارتباطهما في مرحلة إقليمية متغيرة.














