تتقدم زيارة ولي العهد لواشنطن إلى صدارة النقاش السياسي مع تركيز لافت على شكل الاستقبال ودلالاته، إذ يشير مايكل راتني السفير الأميركي السابق لدى السعودية إلى أن العلاقات شهدت تحسناً ملحوظاً في النصف الثاني من ولاية بايدن قبل أن تتسارع مع وصول ترمب. ويلفت إلى توسع الشراكة في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة.


















