السوق السعودية في مسار هابط.. والاكتتابات الجديدة تحافظ على جاذبيتها

تراجعات الأسواق العالمية تضغط على السوق السعودية وسط غياب محفزات جديدة وتراجع المعنويات. ورغم افتتاحات مستقرة، تتحول المكاسب لخسائر طفيفة. بينما ينعكس العزوف عن المخاطرة أيضا على سوق الطروحات الأولية.

تبحث زيارة ولي العهد لواشنطن ملفات الطاقة والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، ودور الشركات الأميركية في دعم مشاريع السعودية، مع تركيز سياسي على الملف الفلسطيني وصفقة F-35، بجانب التعاون بالطاقة المتجددة.

يشير راي بيسيلي إلى أهمية زيارة ولي العهد السعودي إلى واشنطن، مشددا على أن "صفقة F-35" قرار حكومي بحت، وأن التعاون الحالي يركز على تعزيز القدرات الدفاعية داخل المملكة.

لوران ليكو يرى أن تراجع النفط سببه العزوف عن المخاطرة، رغم تشديد العقوبات الأميركية وتقليص الهند وارداتها من الخام الروسي. ويشدد على أن أي نقص في الإمدادات قريبا قد يدفع الأسعار للارتفاع مجددا.

الحموري يرى أن التراجعات الجارية ليست مصدر قلق بل عودة للتقييمات الواقعية بعد صعود قوي. الترقب يتركز على نتائج "إنفيديا" وتأثيرها على قطاع الذكاء الاصطناعي الذي سعر توقعاته مسبقا.

قال وزير البلديات والإسكان السعودية ماجد الحقيل، إن المملكة ستكون أول دولة في العالم تحدد معايير الأصول الرقمية للقطاع العقاري. مضيفا أن هذه المعايير ستفتح المزيد من الفرص الاستثمارية في المملكة

في مقابلة مع "الشرق"، قال رئيس البورصة المصرية إسلام عزام، إن اعتماد الشركات على تكنولوجيا خفض الانبعاثات الكربونية يتيح لها إصدار وبيع شهادات الكربون ما يوفر لها عوائد مالية مجزية

تراجعت توقعات السوق لخفض الفائدة في ديسمبر بعد إشارات متشددة من الفيدرالي ونقص البيانات الاقتصادية. ونتائج الوظائف ستحدد القرار النهائي. والضغوط تؤثر على أسهم التكنولوجيا والعملات المشفرة

تصاعد التوتر بين بكين وطوكيو بعد تصريحات رئيسة وزراء اليابان بشأن تايوان، ما دفع الصين لاعتبارها تجاوزا لسياسة "الصين الواحدة"، والمطالبة بسحب التصريحات، بينما تحاول طوكيو التهدئة عبر وفد دبلوماسي

الدولار الأميركي يحافظ على مكاسبه بدعم من استقرار المؤشرات الفنية وتراجع توقعات خفض الفائدة مقابل الين الياباني، كما ضغطت قوة الدولار على الذهب والفضة اللذين تراجعا بعد ارتفاعات كبيرة هذا العام

تستمر إعادة الهيكلة الضخمة لمجموعة "2 بوينت زيرو" ودمج عدة كيانات تابعة لشركة "IHC" ضمن هوية جديدة، في تعزيز وضوح الهياكل الاستثمارية الكبرى في أبوظبي. كما يعزز اكتتاب بنك أبوظبي التجاري التوسع.

تعزز زيارة ولي العهد لأميركا الشراكة الاقتصادية بين البلدين، مع اتفاقيات دفاعية وتقنية، واستثمارات بالذكاء الاصطناعي والمناطق الاقتصادية الخاصة، بجانب توطين التكنولوجيا لتعزيز الاقتصاد وفق رؤية 2030.

السوق السعودية تواجه ضغوطا متصاعدة نتيجة تراجعات الأسواق العالمية وغياب المحفزات الجديدة، بالإضافة إلى تراجع أداء القطاع البنكي وتزامن ثلاثة طروحات أولية الذي تسبب في سحب سيولة كبيرة من السوق.

تراجعات الأسواق العالمية تضغط على السوق السعودية وسط غياب محفزات جديدة وتراجع المعنويات. ورغم افتتاحات مستقرة، تتحول المكاسب لخسائر طفيفة. بينما ينعكس العزوف عن المخاطرة أيضا على سوق الطروحات الأولية.

تبحث زيارة ولي العهد لواشنطن ملفات الطاقة والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، ودور الشركات الأميركية في دعم مشاريع السعودية، مع تركيز سياسي على الملف الفلسطيني وصفقة F-35، بجانب التعاون بالطاقة المتجددة.

قال يحيى أبو الفتوح نائب رئيس البنك الأهلي المصري، إن عدد عملاء البنك بلغ 23.5 مليون عميل، وحصته من السوق المصرفية تبلغ 44%. وأضاف أن البنك يدرس التوسع في السعودية والإمارات ودول عربية أخرى

تتأثر السوق السعودية بعوامل عالمية وأسعار النفط، لكنها تحافظ على جاذبيتها للمستثمرين الأجانب. ومن المتوقع أن تعزز زيادة ملكية الأجانب نشاط قطاعي العقارات والبنوك خلال العام المقبل.

يشير راي بيسيلي إلى أهمية زيارة ولي العهد السعودي إلى واشنطن، مشددا على أن "صفقة F-35" قرار حكومي بحت، وأن التعاون الحالي يركز على تعزيز القدرات الدفاعية داخل المملكة.

حافظت "أوكيو" على أداء قوي رغم انخفاض أسعار النفط بفضل زيادة المبيعات، وتدفقات نقدية قوية، والتنويع بين النفط والغاز، وتشغيل محطات رئيسية، والتوسع في الأصول، والتحكم بالنفقات والديون لتعزيز النمو

لوران ليكو يرى أن تراجع النفط سببه العزوف عن المخاطرة، رغم تشديد العقوبات الأميركية وتقليص الهند وارداتها من الخام الروسي. ويشدد على أن أي نقص في الإمدادات قريبا قد يدفع الأسعار للارتفاع مجددا.

تراجعات الأسواق العالمية تضغط على السوق السعودية وسط غياب محفزات جديدة وتراجع المعنويات. ورغم افتتاحات مستقرة، تتحول المكاسب لخسائر طفيفة. بينما ينعكس العزوف عن المخاطرة أيضا على سوق الطروحات الأولية.

تبحث زيارة ولي العهد لواشنطن ملفات الطاقة والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، ودور الشركات الأميركية في دعم مشاريع السعودية، مع تركيز سياسي على الملف الفلسطيني وصفقة F-35، بجانب التعاون بالطاقة المتجددة.

يشير راي بيسيلي إلى أهمية زيارة ولي العهد السعودي إلى واشنطن، مشددا على أن "صفقة F-35" قرار حكومي بحت، وأن التعاون الحالي يركز على تعزيز القدرات الدفاعية داخل المملكة.

لوران ليكو يرى أن تراجع النفط سببه العزوف عن المخاطرة، رغم تشديد العقوبات الأميركية وتقليص الهند وارداتها من الخام الروسي. ويشدد على أن أي نقص في الإمدادات قريبا قد يدفع الأسعار للارتفاع مجددا.

الحموري يرى أن التراجعات الجارية ليست مصدر قلق بل عودة للتقييمات الواقعية بعد صعود قوي. الترقب يتركز على نتائج "إنفيديا" وتأثيرها على قطاع الذكاء الاصطناعي الذي سعر توقعاته مسبقا.

قال وزير البلديات والإسكان السعودية ماجد الحقيل، إن المملكة ستكون أول دولة في العالم تحدد معايير الأصول الرقمية للقطاع العقاري. مضيفا أن هذه المعايير ستفتح المزيد من الفرص الاستثمارية في المملكة

في مقابلة مع "الشرق"، قال رئيس البورصة المصرية إسلام عزام، إن اعتماد الشركات على تكنولوجيا خفض الانبعاثات الكربونية يتيح لها إصدار وبيع شهادات الكربون ما يوفر لها عوائد مالية مجزية

تراجعت توقعات السوق لخفض الفائدة في ديسمبر بعد إشارات متشددة من الفيدرالي ونقص البيانات الاقتصادية. ونتائج الوظائف ستحدد القرار النهائي. والضغوط تؤثر على أسهم التكنولوجيا والعملات المشفرة

تصاعد التوتر بين بكين وطوكيو بعد تصريحات رئيسة وزراء اليابان بشأن تايوان، ما دفع الصين لاعتبارها تجاوزا لسياسة "الصين الواحدة"، والمطالبة بسحب التصريحات، بينما تحاول طوكيو التهدئة عبر وفد دبلوماسي

الدولار الأميركي يحافظ على مكاسبه بدعم من استقرار المؤشرات الفنية وتراجع توقعات خفض الفائدة مقابل الين الياباني، كما ضغطت قوة الدولار على الذهب والفضة اللذين تراجعا بعد ارتفاعات كبيرة هذا العام