أشار الخبير في شؤون الأمن القومي، محمد عبد الواحد، إلى أن التوتر الحالي بين أميركا وفنزويلا، والذي يتجاوز حجج القضاء على تجارة المخدرات، هو نقطة تحول نحو العمل العسكري المباشر. أوضح أن الهدف الحقيقي هو النفط الفنزويلي، الأكبر احتياطيًا في العالم، والسيطرة على أسواق الطاقة، إضافة إلى الأهداف الجيوسياسية لإعادة النفوذ الأمريكي ومواجهة التغلغل الصيني والروسي.
























