الأسواق تترقب إغلاق الحكومة الأميركي وتأثيره على الذهب

قال ديفيد فايف، كبير الاقتصاديين في Argus، إن توقعات اتفاق وشيك في الكونجرس الأميركي تخفف القلق حول الناتج المحلي، وتدعم أسعار النفط مؤقتًا، في ظل استمرار المخاطر الجيوسياسية والطلب الصيني المتجدد.

تستهل الأسواق السعودية الأسبوع بتباين بعد انخفاضات متتالية وضعف السيولة، مع تراجع موجة البيع وارتفاع الطلب في القطاعات البنكية والعقارية، ما يعزز فرص صعود تدريجي ومستدام للسوق.

يتماسك المؤشر الثلاثيني للبورصة المصرية عند 40,700 نقطة مع تقلص التراجعات وسط جني أرباح طبيعي بعد صعود قوي، عززه افتتاح المتحف الكبير الذي رفع معنويات السوق، مع استمرار الفرص الاقتصادية المتنوعة.

قال ديفيد فايف، كبير الاقتصاديين في Argus، إن توقعات اتفاق وشيك في الكونجرس الأميركي تخفف القلق حول الناتج المحلي، وتدعم أسعار النفط مؤقتًا، في ظل استمرار المخاطر الجيوسياسية والطلب الصيني المتجدد.

يتماسك المؤشر الثلاثيني للبورصة المصرية عند 40,700 نقطة مع تقلص التراجعات وسط جني أرباح طبيعي بعد صعود قوي، عززه افتتاح المتحف الكبير الذي رفع معنويات السوق، مع استمرار الفرص الاقتصادية المتنوعة.

جو يرق، رئيس قسم الأسواق بـ Cedra Markets، قال إن تقلبات السندات والإغلاق الحكومي الأميركي تزيد العزوف عن المخاطر، بينما أداء شركات الذكاء الاصطناعي يعطي مؤشرات على الفرص المحتملة.

برانديلي: أبرز عوامل تحريك أسواق النفط في الفترة المقبلة، ستكون علاقة ترمب وبوتين بعد إعفاء المجر من العقوبات، كذلك الوضع النفطي في فنزويلا، الدولة التي تمتلك أكبر احتياطيات نفطية.

قال باسم أحمد، مدير مبيعات الأفراد بـ"الأهلي فاروس"، إن السوق المصرية شهدت زخماً صاعداً مدعوماً بالصفقات الكبرى والاستثمار الأجنبي، مع توقعات بأن يظل البنك التجاري الدولي داعماً رئيسياً للمؤشر.

عكست أحجام التداول المنخفضة بالسوق السعودية تحفظ المستثمرين وتمسكهم بمراكزهم بعد موجة الانخفاضات، ومدى ارتباط السوق بتحركات الأسواق العالمية، خصوصا الأميركية.بينما القطاع المصرفي متماسك دفاعيا.

بين تباين التوقعات حول توازن العرض والطلب، تبقي أسعار النفط دون اتجاه واضح، رغم الضغوط والعقوبات التي فرضتها إدارة ترمب. وتواصل "أوبك" ضبط المعروض بينما يلعب النفط الصخري دورا متغيرا في استقرار السوق.

ارتدت الأسواق الأميركية بدعم من نتائج قوية لشركات التكنولوجيا رغم المخاوف من فقاعة. ويرى الخبراء أن القطاعات الأخرى قد تتعافي العام المقبل. في المقابل، يحافظ الذهب على زخمه مع توقعات خفض الفائدة.

تتحرك أسواق النفط في مسار دقيق بين العقوبات الأميركية والتعديلات الروسية، فالمصافي الصينية تتريث، والمستثمرون يراقبون تأثير التوترات الجيوسياسية على معادلة العرض والطلب العالمي، وسط محاولات التكيف.

تشير التقديرات إلى أن تحسن مؤشرات قناة السويس وارتفاع العوائد الدولارية من السياحة وتحويلات المصريين بالخارج قد يسهم في استقرار العملة المحلية وتراجع الضغوط التضخمية تدريجيا، ليزيد مرونة ضغوط التضخم.

تشهد السوق السعودية تداولا عرضيا مع تحسن جزئي في الأداء بعد إعلان معظم الشركات عن نتائجها، بينما تظل التقلبات العالمية وأسعار النفط عوامل مؤثرة على اتجاه المؤشر

أوضح د. بندر الجعيد، أستاذ الإعلام الاقتصادي بجامعة الملك عبدالعزيز في جدة، أن رؤية 2030 نقلت التعليم السعودي من مرحلة الإتاحة إلى التركيز على جودة المخرجات وربطها بسوق العمل والقطاعات التقنية الجديدة

تشهد شركات الحفر السعودية توسعا في دول المنطقة مثل العراق وسوريا وليبيا، مستفيدة من خبراتها المحلية والكفاءة العالية مع التركيز على الاستقرار الاقتصادي وتحسين الإنتاجية وخفض التكاليف.

أوضح فيصل دوراني، شريك ورئيس قسم أبحاث الشرق الأوسط في Knight Frank، أن الطلب المتزايد على التسوق الرقمي والمطاعم والمقاهي يعزز الحاجة لتجارب مبتكرة داخل المساحات التجارية في السعودية.

تواصل طيران ناس تعزيز موقعها في سوق الطيران السعودي عبر تنويع أساليب التمويل وتوسيع شبكة الوجهات، في وقت تسعى فيه لتحسين كفاءة التشغيل وخفض التكاليف مع الحفاظ على نمو الأرباح.

قال نيشيت لاخوتيا، رئيس قسم الأبحاث في SICO BANK، إن تاسي ضعيف حاليًا قرب 10,200 نقطة، مع غياب محفزات صعود واضحة، فيما لا تؤدي نتائج الشركات الجيدة أحيانًا إلى ردود فعل قوية من المستثمرين.

مع قرب إنهاء الإغلاق الحكومي في أميركا، يترقب المستثمرون أثره على النفط والنشاط الاقتصادي، حيث سيدعم الطلب تدريجيا دون قفزات فورية وسط استمرار ضبابية الأسواق العالمية.

قال أحمد الظاهر، الرئيس التنفيذي لإيتيدا، إن 55 شركة جديدة تعمل في مصر حاليًا، موفّرة أكثر من 70 ألف فرصة عمل، بينها 16 شركة جديدة لأول مرة، والبقية توسع أعمالها لتعزيز الاقتصاد الرقمي المحلي.

تفتقر الأكاديميات الرياضية في السعودية للتأهيل الفني وتعتمد على نموذج استثماري بحت، مع غياب واضح للبنية التحتية والمنشآت المخصصة، ما يجعلها غير قادرة على مواكبة التطور الرياضي الذي تشهده المملكة

قال ديفيد فايف، كبير الاقتصاديين في Argus، إن توقعات اتفاق وشيك في الكونجرس الأميركي تخفف القلق حول الناتج المحلي، وتدعم أسعار النفط مؤقتًا، في ظل استمرار المخاطر الجيوسياسية والطلب الصيني المتجدد.