تشهد العملية الانتخابية في العراق مستويات غير مسبوقة من الإنفاق، ما يطرح تساؤلات حول نزاهتها وكفاءة الرقابة. في هذا السياق، يشير د. علي أغوان، أستاذ العلوم السياسية، إلى أن غياب قانون يراقب تمويل الأحزاب وعجزها عن تقديم برامج تنموية دفع بعض الأحزاب للجوء إلى شراء الأصوات، الأمر الذي يقوض نزاهة الانتخابات ويحد من تكافؤ الفرص بين المرشحين.




















