من الذهب والطاقة للتقنية.. السعودية تختار الاستثمار في المستقبل

تعكس شراكة "هيوماين" السعودية مع "كوالكوم" رؤية لبناء شراكات مع كبرى المؤسسات التكنولوجية لتطوير البنية التحتية الرقمية، وتحقيق الريادة في مجال الذكاء الاصطناعي، لجعل المملكة مركزا لتطوير البيانات.

اليوم الثاني من مبادرة مستقبل الاستثمار يسلط الضوء على مسارات الازدهار الاقتصادي والذكاء الاصطناعي و"الأصول الجديدة"، فيما تجاوزت صفقات الصندوق السيادي السعودي 250 مليار دولار منذ انطلاق المبادرة.

يثير خطاب جيروم باول المنتظر تساؤلات حول نبرة الفيدرالي المقبلة، بين الحذر من التباطؤ والقلق من سوق العمل، وغياب بيانات التوظيف يجعل الموقف أكثر غموضا ويزيد ترقب الأسواق لأسعار الفائدة.

الذهب يواجه موجة تصحيح بعد ارتفاعات قوية، لكن العوامل الأساسية مثل التوترات الجيوسياسية واستراتيجيات البنوك المركزية للتحوط تُبقي على الزخم، بينما يحدد اجتماع الفيدرالي اليوم المسار خلال الربع الأخير.

بعد قفزة مؤقتة، تعود أسعار النفط للانخفاض مع استمرار العقوبات على روسيا، وترقب لاجتماع أميركا والصين، وسط محاولات ترمب لإقناع بكين بعدم الاعتماد على النفط الروسي، ما قد يؤثر على مسار السوق.

الأسواق العالمية تترقب اليوم نتائج شركات التكنولوجيا العملاقة واجتماع الفيدرالي الأميركي، وسط تسعير مسبق لخفض الفائدة. بالتزامن مع تركيز المستثمرين على خطط الإنفاق على الذكاء الاصطناعي لشركات مثل ميتا

سجل مؤشر "S&P 500" ارتفاعا مدعوما بأسهم التكنولوجيا التي تواصل صدارتها في السوق، وقال هشام العياص، كبير المحللين الماليين بـ"الشرق"، إن مؤشر نيكاي الياباني ارتفع أيضا بفضل عودة المستثمرين الأجانب.

تواصل السعودية تنفيذ رؤيتها الصناعية عبر توطين المعادن الحيوية وتوسيع الاستثمارات في الألومنيوم والفوسفات، ومعادن أخرى، باستثمارات قيمتها 45 مليار دولار، لتعزيز موقعها كمحور في سلاسل الإمداد العالمية.

تجمع السعودية بين الابتكار في الطاقة والتقنية، حيث تسعى لدمج الطاقة المتجددة في الشبكات لدعم الذكاء الاصطناعي، وتعزيز تنافسيتها كوجهة عالمية للاستثمار في الاقتصاد المستدام، وتوفيرها بسعر متوسط.

أشادت جوليا هوجيت بالشراكة الاستراتيجية بين السعودية وبريطانيا لدعم رؤية 2030. وأوضحت أن 92% من المستثمرين البريطانيين لم يدخلوا بعد السوق السعودية، ما يفتح فرصا ضخمة للإدراج وجذب السيولة الأجنبية.

تتواصل فعاليات اليوم الثاني من مبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض وسط تركيز على الذكاء الاصطناعي وصفقات ضخمة تتجاوز 20 مليار دولار. كما أعلن وزير الاستثمار انتقال المقرات الإقليمية لـ750 شركة للسعودية.

الإصلاحات الهيكلية للاقتصاد في السعودية تسهل استمرار تدفق السيولة من الصناديق الأجنبية، بينما يبقى القطاع البنكي ركيزة أساسية رغم ضغوط الفوائد وتنوع أداء الطروحات الجديدة، لأنها تدعم المشروعات الكبرى

نوبار أفيان، مؤسس "موديرنا"، يشارك في مبادرة مستقبل الاستثمار بالرياض مشيرا إلى اهتمام الشركة بتوسيع أعمالها في السعودية ضمن رؤية 2030. وأوضح أن "موديرنا" تطور علاجات للسرطان تعتمد على تحفيز المناعة.

ارتفع "تاسي" لأعلى مستوى ليسجل 11700 نقطة، متأثرا بمكاسب البنوك وشركات الخدمات المالية والتكنولوجيا، بينما تترقب الأسواق العالمية قرارات الفيدرالي في أميركا وتقدم مفاوضات واشنطن مع بكين.

الذهب يتحرك بتذبذب بانتظار قرار الفيدرالي الأميركي، بعد بلوغه قمما تاريخية. حيث يعزز خفض الفائدة دفع الذهب للارتفاع مجددا، بينما الحذر في السياسة النقدية قد يضغط على الأسعار مؤقتا.

أسعار النفط تواصل التراجع للجلسة الثالثة رغم انخفاض المخزونات الأميركية، وسط وفرة في المعروض من "أوبك" وخارجها. بدوره، يتوقع ألدو سبانير بقاء الأسعار ضمن نطاقها الحالي حتى نهاية العام.

يواصل الذهب جذب المستثمرين رغم التراجع في الطلب الاستهلاكي، بسبب القلق من الأسواق الأميركية ومديونيتها، وتلجأ صناديق الاستثمار لزيادة الانكشاف على المعدن الأصفر كملاذ آمن، مع ترقب قرارات الفيدرالي.

تعكس شراكة "هيوماين" السعودية مع "كوالكوم" رؤية لبناء شراكات مع كبرى المؤسسات التكنولوجية لتطوير البنية التحتية الرقمية، وتحقيق الريادة في مجال الذكاء الاصطناعي، لجعل المملكة مركزا لتطوير البيانات.

اليوم الثاني من مبادرة مستقبل الاستثمار يسلط الضوء على مسارات الازدهار الاقتصادي والذكاء الاصطناعي و"الأصول الجديدة"، فيما تجاوزت صفقات الصندوق السيادي السعودي 250 مليار دولار منذ انطلاق المبادرة.

يثير خطاب جيروم باول المنتظر تساؤلات حول نبرة الفيدرالي المقبلة، بين الحذر من التباطؤ والقلق من سوق العمل، وغياب بيانات التوظيف يجعل الموقف أكثر غموضا ويزيد ترقب الأسواق لأسعار الفائدة.

الذهب يواجه موجة تصحيح بعد ارتفاعات قوية، لكن العوامل الأساسية مثل التوترات الجيوسياسية واستراتيجيات البنوك المركزية للتحوط تُبقي على الزخم، بينما يحدد اجتماع الفيدرالي اليوم المسار خلال الربع الأخير.

بعد قفزة مؤقتة، تعود أسعار النفط للانخفاض مع استمرار العقوبات على روسيا، وترقب لاجتماع أميركا والصين، وسط محاولات ترمب لإقناع بكين بعدم الاعتماد على النفط الروسي، ما قد يؤثر على مسار السوق.

الأسواق العالمية تترقب اليوم نتائج شركات التكنولوجيا العملاقة واجتماع الفيدرالي الأميركي، وسط تسعير مسبق لخفض الفائدة. بالتزامن مع تركيز المستثمرين على خطط الإنفاق على الذكاء الاصطناعي لشركات مثل ميتا

سجل مؤشر "S&P 500" ارتفاعا مدعوما بأسهم التكنولوجيا التي تواصل صدارتها في السوق، وقال هشام العياص، كبير المحللين الماليين بـ"الشرق"، إن مؤشر نيكاي الياباني ارتفع أيضا بفضل عودة المستثمرين الأجانب.

اليوم الأول من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار يشهد توقيع العديد من الاتفاقيات الجديدة أبرزها مع صندوق الاستثمارات العامة وأرامكو، وسط تركيز المستثمرين على فرص الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية.

رفعت شركة "أدنوك" برنامج التوزيعات 40% إلى 6.8 مليارات دولار بحلول عام 2030، بدعم من نمو الإيرادات 27% والتدفقات النقدية الحرة 174%. حيث وقعت الشركة عقودا جديدة بقيمة 5 مليارات دولار.

قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار ريتشارد أتياس، إن مفهوم الازدهار لا يقتصر على المال فحسب، بل يشمل الكرامة والتعليم، كما أشار إلى خطط إدراج "RA&A" بالسوق المالية في الرياض عام 2026