زخم الأسواق يتجاوز الأساسيات وسط تفاؤل المستثمرين وترقب النتائج

تواصل الأسواق الإماراتية مسارا مستقرا بعد ارتفاعات قوية ومستمرة منذ مطلع العام، وينتظر المستثمرون نتائج الشركات وتفاصيل التوزيعات المقبلة، فيما تبقى الأساسيات قوية وجاذبة لرؤوس الأموال الأجنبية.

يواكب التوسع في كفاءة تخزين البيانات بالمملكة التحول نحو اقتصاد متنوع، إذ يعزز البنية التحتية الصناعية، ويرفع جودة الخدمات اللوجستية، ويدعم مساهمة القطاعات غير النفطية في الناتج المحلي.

تباينت نتائج البنوك السعودية خلال الربع الثالث بين نمو الأرباح وتراجع الودائع، في وقت يعكس أداء الأسهم حالة من الترقب لتأثير تقلبات أسعار النفط والتباطؤ في الاقتصاد العالمي على القطاع المالي.

يعكس تباطؤ أسعار العقارات بالرياض أثر سياسات التوازن، فيما تتجه الاستثمارات للمناطق الشرقية وتبوك ونجران بحثا عن عوائد أفضل، في ظل تحول بعض المستثمرين إلى القطاع التجاري والزراعي

يستمر الطلب على النفط عالميا مدعوما بعمليات تخزين استراتيجية وزيادة مشتريات الهند، ومستقبل الأسعار رهن قرار واشنطن تجاه نيودلهي، واحتمالية تصعيد الهجمات على البنية التحتية الروسية تثير ترقب المتابعين

يشهد المستثمرون تحولات في تفضيلاتهم بين الذهب والأسهم بعد تفوق المعدن الأصفر، وتصاعد المخاطر وتراجع الدولار، بينما تقود بيئة الفائدة المنخفضة إلى إعادة هيكلة المحافظ باتجاه التنويع في الأسواق الناشئة

أظهرت البيانات الصينية تباطؤ في الطلب وعودة فائض المعروض النفطي، لكن الأسعار تماسكت قرب 61 دولارا للبرميل بدعم من التوترات الجيوسياسية والعقوبات الأميركية، ما يمنع هبوطا حادا في السوق.

تواصل الأسواق الإماراتية مسارا مستقرا بعد ارتفاعات قوية ومستمرة منذ مطلع العام، وينتظر المستثمرون نتائج الشركات وتفاصيل التوزيعات المقبلة، فيما تبقى الأساسيات قوية وجاذبة لرؤوس الأموال الأجنبية.

يتجه المؤشر الثلاثيني صعودا نحو مستويات 38 ألف نقطة، بدعم زخم قوي وتنوع في القطاعات النشطة. وتظهر السوق أداء صحيا رغم احتمال جني أرباح، مع عودة السيولة للأسهم القيادية وتحسن معنويات المستثمرين.

تعكس نتائج البنوك السعودية متانة القطاع رغم تباطؤ طفيف بالربحية، وسط توقعات إيجابية مع دعم إصدارات الصكوك وانخفاض الفائدة. والسوق مرشحة لجني أرباح قصير قبل استئناف الصعود بقيادة القطاعات المتنوعة

تظهر نتائج البنوك الخليجية صمودا استثنائيا في ظل بيئة مالية متقلبة، لأنها حافظت على ربحيتها ونموها عبر سياسات تمويل متوازنة، وتوسع استراتيجي يعكس قوة الاقتصاد الإقليمي وثقة الأسواق العالمية.

تواصل الأسواق الإماراتية مسارا مستقرا بعد ارتفاعات قوية ومستمرة منذ مطلع العام، وينتظر المستثمرون نتائج الشركات وتفاصيل التوزيعات المقبلة، فيما تبقى الأساسيات قوية وجاذبة لرؤوس الأموال الأجنبية.

يحذر طوران من هشاشة سوق العملات الرقمية بعد تصفية قياسية بلغت 20 مليار دولار في ساعتين، معتبرا أن تدخل أموال المؤسسات الاستثمارية يمكن أن يؤدي لتصفية الأفراد خلال ساعات ما يثير القلق في سوق العملات.

تستعيد بورصة قطر توازنها مع إعلان نتائج الربع الثالث ونمو أرباح الشركات، مدعومة بتوقعات خفض الفائدة الأميركية وزيادة إقبال المستثمرين، مما يمنح دفعة معنوية قوية لأسواق الخليج خلال الفترة المقبلة.

تشهد الأسواق الخليجية حالة من التوازن المدعوم بتنوع اقتصادي متسارع وثقة متزايدة من المستثمرين، رغم تقلبات الأسواق العالمية وتراجع أسعار النفط، ما يعكس مرونتها واستقلال اتجاهاتها.

تواصل البورصة المصرية تعزيز جاذبيتها للمستثمرين الشباب عبر برامج التثقيف المالي، مع ارتفاع ملحوظ في أعداد المتداولين الجدد، ما يعكس تحولا في سلوك الاستثمار نحو السوق المحلية.

ارتفعت أرباح "المتقدمة" الفلصية 56.5% إلى 72 مليون ريال، بفضل تشغيل خطي إنتاج البولي بروبلين، وتعمل الشركة على رفع الطاقة التشغيلية للمصانع بأكثر من 100%، والتوسع بالأسواق الأوروبية بعقود طويلة الأجل

البنك المركزي العراقي يعلن استراتيجية لإصلاح القطاع المصرفي تقوم على ثلاثة مسارات: البقاء، الاندماج أو الخروج من السوق، وفق 25 معيارا تستند إلى خمسة محاور رئيسية تشمل الحوكمة والامتثال.

شهدت وول ستريت جلسة متقلبة عقب تصريحات جيروم باول، وسط ترقب الأسواق لتطورات التوتر التجاري الأميركي الصيني، وسياسات الفيدرالي، فيما تشير التوقعات إلى ثلاث تخفيضات خلال عام.

شهد سهم "أليك القابضة" أحجام تداول تجاوزت 100 مليون سهم في أولى جلساته بعد الإدراج، محققا مكاسب طفيفة مع بعض التذبذب نتيجة بيع المستثمرين الذين لم يحصلوا على كامل التخصيص أو استخدموا روافع مالية

قال الرئيس التنفيذي للعمليات في باركن أسامة صافي، إن الشركة تعتزم تشغيل أول شبكة من شواحن المركبات الكهربائية في المواقف العامة في دبي. على أن تشمل المرحلة الأولى تجهيز ما لا يقل عن 100 موقع.