بعد بدء تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق غزة، تتباين القراءات حول أهداف الأطراف وخططها المقبلة، إذ يرى محمد هلسة، خبير الشؤون الإسرائيلية، أن نتنياهو يسعى لاستثمار الاتفاق لتعزيز موقعه الداخلي، فيما يعتبر محمد عبد الواحد، خبير الأمن القومي، أن واشنطن انتقلت من القوة العسكرية إلى القوة الذكية لتحقيق أهدافها في غزة عبر الإعمار ومجلس وصاية يقوده ترمب.