أوضح سعد آل ثقفان، عضو مجلس إدارة جمعية الاقتصاد السعودية، أن الاتفاق على وقف إطلاق النار في غزة وزيارة ترمب المرتقبة للمنطقة يشكلان عامل تهدئة يعزز ثقة المستثمرين بالأسواق الإقليمية. وأضاف أن خطوات أرامكو لرفع حصتها في بترو رابغ وتنازلها عن القروض تعيد هيكلة الشركة وتخفف الضغط المالي، فيما يُتوقع أن تسهم إجراءات كيمانول في تصحيح مسارها رغم الخسائر المتراكمة.
هل تُهدئ زيارة ترمب التوتر وتدفع الأسواق للانتعاش؟
