الإغلاق الحكومي في أميركا يربك الأسواق العالمية ويزيد القلق

تاسي فوق 11,500 نقطة مع عودة الاكتتابات بقيادة "الرومانسية"، وارتفاع أرباح البنوك 15% في أغسطس. الزخم يتعزز أيضا بتوسع الميزانية وتنامي مساهمة القطاعات غير النفطية.

السعودية تقتحم سوق الألعاب الإلكترونية بجرأة، مستندة لاستثمارات في الذكاء الاصطناعي وشراكات استراتيجية. فيما يحذر إجنات من تحديات التنفيذ، موضحا أن النجاح يتوقف على المواهب والنمو.

سجلت الأسواق الخليجية مكاسب جماعية بالربع الثالث لأول مرة منذ 2022، مع صعود بارز لبورصة مسقط وأحجام تداول قوية، فيما تترقب الأسواق نتائج الشركات والطروحات، بينما قد تدعم إصدارات الديون تدفقات الأجانب.

اجتماع "أوبك+" يضع أسواق النفط أمام معادلة فائض المعروض مقابل ضغوط العقوبات. محللون يرون أن قدرة السعودية والإمارات الاحتياطية تتيح التوازن، بينما يظل استقرار الأسعار مرهونا بالطلب العالمي والمخزونات.

بدأ الإغلاق الحكومي الأميركي رسميا وسط تحذيرات من خسائر تتجاوز 20 مليار دولار إذا استمر أكثر من شهر. ورغم صمود الأسهم حاليا، يخشى المستثمرون من ارتباك الفيدرالي في غياب البيانات الاقتصادية الأساسية.

شهد الربع الثالث ارتفاعات لافتة في الأسهم العالمية والمعادن النفيسة، بينما سجلت بتكوين مكاسب محدودة، وسط تراجع للدولار. ومع انطلاق الربع الأخير تتجه الأنظار لقرارات الفائدة.

إغلاق حكومي جديد في الولايات المتحدة مع تصاعد الخلاف بين الجمهوريين والديمقراطيين. مراسل الشرق عزوز عليلو يوضح أن تعطل بيانات الوظائف يزيد ضبابية قرارات الفيدرالي.

تاسي فوق 11,500 نقطة مع عودة الاكتتابات بقيادة "الرومانسية"، وارتفاع أرباح البنوك 15% في أغسطس. الزخم يتعزز أيضا بتوسع الميزانية وتنامي مساهمة القطاعات غير النفطية.

السعودية تقتحم سوق الألعاب الإلكترونية بجرأة، مستندة لاستثمارات في الذكاء الاصطناعي وشراكات استراتيجية. فيما يحذر إجنات من تحديات التنفيذ، موضحا أن النجاح يتوقف على المواهب والنمو.

حققت السوق السعودية أداء مميز في سبتمبر، فيما أغلق تاسي فوق 11500 نقطة، ما يعكس تحولا إيجابيا ودورة صعودية جديدة. ولعب قطاع البنوك والخدمات المالية والمواد الأساسية دورا رئيسيا في هذا الزخم.

سجلت الأسواق الخليجية مكاسب جماعية بالربع الثالث لأول مرة منذ 2022، مع صعود بارز لبورصة مسقط وأحجام تداول قوية، فيما تترقب الأسواق نتائج الشركات والطروحات، بينما قد تدعم إصدارات الديون تدفقات الأجانب.

اجتماع "أوبك+" يضع أسواق النفط أمام معادلة فائض المعروض مقابل ضغوط العقوبات. محللون يرون أن قدرة السعودية والإمارات الاحتياطية تتيح التوازن، بينما يظل استقرار الأسعار مرهونا بالطلب العالمي والمخزونات.

بدأ الإغلاق الحكومي الأميركي رسميا وسط تحذيرات من خسائر تتجاوز 20 مليار دولار إذا استمر أكثر من شهر. ورغم صمود الأسهم حاليا، يخشى المستثمرون من ارتباك الفيدرالي في غياب البيانات الاقتصادية الأساسية.

شهد الربع الثالث ارتفاعات لافتة في الأسهم العالمية والمعادن النفيسة، بينما سجلت بتكوين مكاسب محدودة، وسط تراجع للدولار. ومع انطلاق الربع الأخير تتجه الأنظار لقرارات الفائدة.

إغلاق حكومي جديد في الولايات المتحدة مع تصاعد الخلاف بين الجمهوريين والديمقراطيين. مراسل الشرق عزوز عليلو يوضح أن تعطل بيانات الوظائف يزيد ضبابية قرارات الفيدرالي.

سبتمبر يسجل أفضل أداء لسوق الأسهم السعودية منذ 2022 بدعم من توقعات رفع ملكية الأجانب وصعود أسهم قيادية. ورغم مؤشرات جني الأرباح، تبقى النظرة إيجابية مع انتظار نتائج الشركات وتطورات النفط والفائدة.

السعودية تتجه بقوة نحو الصناعات عالية القيمة عبر شراكات مع شركات عالمية في مجالات الهواتف، الاتصالات، الطاقة المتجددة، والرقائق الذكية. الكعود يرى أن التوطين ونقل المعرفة يمثلان مفتاح النجاح.

تاسي فوق 11,500 نقطة مع عودة الاكتتابات بقيادة "الرومانسية"، وارتفاع أرباح البنوك 15% في أغسطس. الزخم يتعزز أيضا بتوسع الميزانية وتنامي مساهمة القطاعات غير النفطية.

السعودية تقتحم سوق الألعاب الإلكترونية بجرأة، مستندة لاستثمارات في الذكاء الاصطناعي وشراكات استراتيجية. فيما يحذر إجنات من تحديات التنفيذ، موضحا أن النجاح يتوقف على المواهب والنمو.

سجلت الأسواق الخليجية مكاسب جماعية بالربع الثالث لأول مرة منذ 2022، مع صعود بارز لبورصة مسقط وأحجام تداول قوية، فيما تترقب الأسواق نتائج الشركات والطروحات، بينما قد تدعم إصدارات الديون تدفقات الأجانب.

اجتماع "أوبك+" يضع أسواق النفط أمام معادلة فائض المعروض مقابل ضغوط العقوبات. محللون يرون أن قدرة السعودية والإمارات الاحتياطية تتيح التوازن، بينما يظل استقرار الأسعار مرهونا بالطلب العالمي والمخزونات.

بدأ الإغلاق الحكومي الأميركي رسميا وسط تحذيرات من خسائر تتجاوز 20 مليار دولار إذا استمر أكثر من شهر. ورغم صمود الأسهم حاليا، يخشى المستثمرون من ارتباك الفيدرالي في غياب البيانات الاقتصادية الأساسية.

شهد الربع الثالث ارتفاعات لافتة في الأسهم العالمية والمعادن النفيسة، بينما سجلت بتكوين مكاسب محدودة، وسط تراجع للدولار. ومع انطلاق الربع الأخير تتجه الأنظار لقرارات الفائدة.

إغلاق حكومي جديد في الولايات المتحدة مع تصاعد الخلاف بين الجمهوريين والديمقراطيين. مراسل الشرق عزوز عليلو يوضح أن تعطل بيانات الوظائف يزيد ضبابية قرارات الفيدرالي.

الفوزان: جهود الهيئة مع القطاعين العام والخاص وحملات التوعية أسهمت في خفض الهدر الغذائي بنسبة 16%، حيث تراجع المؤشر من 33.1% عام 2019 إلى 27.9% حاليا، وانخفض هدر الفرد من 105 كجم إلى 87 كجم سنويا.

وزير البلديات والإسكان السعودي ماجد الحقيل، يعلن أن رسوم الأراضي وضوابط الإيجار ستعيد التوازن للسوق العقارية، مع برنامج للبناء وللتأجير لزيادة المعروض حتى 2030.

أندرو ليك يرى أن غياب البيانات بسبب الإغلاق سيزيد ضبابية قرارات الفيدرالي، متوقعا تقلبات في السندات وضعف الدولار، مقابل استمرار دعم الذكاء الاصطناعي للأسهم الأميركية.