أوضح أندرو ميلبورن، نائب قائد القيادة المركزية الأميركية للعمليات الخاصة سابقاً، أن عودة العقوبات على ميناء تشابهار ترتبط بتغيّر أولويات الإدارة الأميركية بعد تراجع أهمية الممر في دعم أفغانستان، وضمن ضغوطها على إيران. فيما أكدت أبراجيتا باندي، أستاذة السياسات العامة بجامعة أميتي، أن العقوبات قد تعرقل مشاريع الهند الإقليمية وتوقف مسارها التجاري مع أفغانستان وإيران، ما يدفع نيودلهي لدراسة بدائل دفع بغير الدولار.
