أثار الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب جدلاً واسعاً بدعوته لاجتماع وصفه البعض بإنذار بخطر وشيك، مشيراً إلى أن هدفه إعادة هيكلة الجيش وفق معايير الكفاءة بعيداً عن سياسات التنوع. روبرت أرليت، خبير استراتيجي جمهوري، اعتبر الخطوة إصلاحية ضرورية لإعادة الانضباط للمؤسسة العسكرية. لكن كالفن دارك، عضو الحزب الديمقراطي، رأى أن إشراك الجيش في السياسات الداخلية يهدد بتحويله إلى أداة انتخابية ويزيد مخاطر عسكرة الحياة السياسية الأميركية.
