عقوبات وضغوط.. مستقبل السياسة الإيرانية على المحك

حماس تتعامل بحذر مع خطة واشنطن لإنهاء الحرب، مؤكدة أنها لم تتسلم رسميًا الوثيقة. عادل الزعنون أوضح أن قياداتها في الدوحة ترفض أي اتفاق بلا وقف كامل للنار وانسحاب شامل وتبادل للأسرى.

إعادة العقوبات الأممية عبر آلية الزناد أدخلت إيران في مرحلة أشد قسوة سياسيًا واقتصاديًا. فريبا صحرائي ترى أن خيارات طهران محدودة رغم دعم موسكو وبكين، وسط تهديدات بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار.

قالت ديالا الخليلي، مراسلة الشرق للأخبار، إن موسكو واصلت ضرباتها واسعة النطاق باستخدام أسلحة دقيقة وبالطائرات المسيرة، مستهدفة المنشآت العسكرية الأوكرانية، رغم بقاء الأمل في تسوية سياسية.

أعادت دول الترويكا الأوروبية تفعيل آلية "سناب باك" على إيران، في خطوة وصفت بالتصعيدية لدفع طهران نحو الدبلوماسية. ملحم رأى أنها محاولة للضغط، فيما شدد كريم يسري على أن هذا المسار كان هدف ترمب منذ 2018

محافظ السويداء مصطفى البكور يؤكد أن ما تعانيه المحافظة ليس حصارًا وإنما ضائقة ناجمة عن قلة المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى إدخال 200 طن من الطحين عبر الهلال الأحمر لتغطية النقص.

تواصل إسرائيل غاراتها على غزة، مستهدفة النصيرات والبريج وخان يونس ومدينة غزة. منازل مأهولة قصفت بعد إخلاءات عاجلة، ما تسبب في سقوط ضحايا ونزوح متسارع وسط مساعدات محدودة، في ظل أوضاع إنسانية قاسية.

الخطة الأميركية لغزة تنص على وقف فوري للعمليات، تبادل أسرى، انسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي، وتجريد حماس من السلاح الثقيل. حماس ترى أنها مليئة بـ"الألغام" وتطالب بسقف زمني للانسحاب.

قال د. نبيل العتوم إن إيران تكابر ولن تستطيع مواجهة المجتمع الدولي، فالعقوبات تعمّق أزمتها الاقتصادية وتدفع الحرس الثوري لتوسيع نفوذه، فيما تبقى المفاوضات خيارًا مطروحًا من موقع ضعف.

قال أحمد الغامدي، موفد الشرق إلى نيويورك، إن كلمة وزير الخارجية المصري أكدت دعم حل الدولتين وخطة ترمب لوقف حرب غزة، فيما ينتظر خطاب فيصل بن فرحان لطرح موقف الرياض من قضايا المنطقة.

قال إسلام المنسي، الباحث في الشؤون الإيرانية، إن العقوبات الجديدة لن تسقط برنامج إيران النووي بشكل مفاجئ، لكنها ستترك آثارًا مؤلمة، فيما تبقى خيارات طهران محدودة بين التكيف والدبلوماسية.

الجنوب السوري يتحول إلى ساحة مفتوحة أمام الأجندة الإسرائيلية، مع مسارات تفاوضية متعثرة بين دمشق وتل أبيب، وتوازنات معقدة تشمل تركيا، في ظل صراع إقليمي يفرض نفسه بقوة.

خطة ترمب تضع غزة في قلب التسويات، بين وقف الحرب وإعمار القطاع ونزع سلاح حماس. بينما تبدي الأطراف العربية انفتاحًا، يظل الموقف الإسرائيلي غامضا، ما يطرح تساؤلات عن فرص نجاح المبادرة.

العقوبات الأممية تعود لتفرض مزيدا من الضغوط على إيران، بينما تشدد طهران على عدم قانونيتها وتشير لانتهاء الاتفاق النووي. أوروبا وأميركا تتمسكان، وروسيا والصين تلوحان بمواقف متباينة.

أوضح د. فوزي أن الرهاب الاجتماعي وقلق الأداء يشتركان في نقص السيروتونين، وأن التنشئة بالحرص قد تجعل القلق مزمنًا. وأكد أن العلاج السلوكي المعرفي والتقنيات التدريجية والسيكو دراما تعزز ثقة المريض.

العراق علّق عمل مئات الشركات المتعثرة. د. داغر أوضح أن عقودًا أُحيلت إليها بالمحسوبية، ما جعلها تستعين بمقاولين ثانويين وتؤخر التنفيذ. واعتبر أن ضعف الرقابة الحكومية أضر بسمعة الأداء.

العقوبات الأممية تعيد إيران إلى دائرة الضغط الدولي، فيما تبدو طهران ضعيفة بلا أوراق للمساومة، لتواجه خيارين أحلاهما مر: القبول بشروط واشنطن أو استمرار الانهيار الاقتصادي.

العقوبات الأممية تعيد الجدل حول مستقبل إيران النووي، فيما تبدو طهران غير قادرة على التصعيد العسكري أو الانسحاب من المعاهدات، لتظل المفاوضات خيارا محكوما بشروط الغرب.

توجه أوروبي لبناء "جدار المسيرات" على جبهة الناتو الشرقية بعد توغلات روسية متكررة. بهاء ملحم قال إن بريطانيا تتصدر عبر دعم تكنولوجي متطور، معتبرًا أن الخطوة تعكس وحدة الحلف واستعراض قوته.

العقوبات الدولية تضيف أعباء ثقيلة على الاقتصاد الإيراني، مع تراجع العملة وتزايد التضخم. خيارات طهران تبدو محدودة رغم محاولات الالتفاف عبر الشركاء التقليديين كروسيا والصين.

إيران تواجه عودة العقوبات وسط جدل حول مستقبل مشروعها النووي، بين من يراها ضحية استهداف سياسي ومن يحذر من تداعيات اقتصادية داخلية وضغوط إقليمية تهدد بتعقيد المشهد أكثر.

العقوبات الأممية تعود لتفرض مزيدا من الضغوط على إيران، بينما تشدد طهران على عدم قانونيتها وتشير لانتهاء الاتفاق النووي. أوروبا وأميركا تتمسكان، وروسيا والصين تلوحان بمواقف متباينة.

العقوبات الأممية تعيد إيران إلى دائرة الضغط الدولي، فيما تبدو طهران ضعيفة بلا أوراق للمساومة، لتواجه خيارين أحلاهما مر: القبول بشروط واشنطن أو استمرار الانهيار الاقتصادي.

العقوبات الأممية تعيد الجدل حول مستقبل إيران النووي، فيما تبدو طهران غير قادرة على التصعيد العسكري أو الانسحاب من المعاهدات، لتظل المفاوضات خيارا محكوما بشروط الغرب.

العقوبات زادت الأزمات الاقتصادية في إيران دون أن توقف طموحاتها النووية، فيما الانقسام الدولي وغياب الثقة بين طهران والغرب يعقدان فرص العودة إلى الاتفاق.

العقوبات الدولية تضيف أعباء ثقيلة على الاقتصاد الإيراني، مع تراجع العملة وتزايد التضخم. خيارات طهران تبدو محدودة رغم محاولات الالتفاف عبر الشركاء التقليديين كروسيا والصين.

إيران تواجه عودة العقوبات وسط جدل حول مستقبل مشروعها النووي، بين من يراها ضحية استهداف سياسي ومن يحذر من تداعيات اقتصادية داخلية وضغوط إقليمية تهدد بتعقيد المشهد أكثر.

إعادة العقوبات الأممية عبر آلية الزناد أدخلت إيران في مرحلة أشد قسوة سياسيًا واقتصاديًا. فريبا صحرائي ترى أن خيارات طهران محدودة رغم دعم موسكو وبكين، وسط تهديدات بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار.

أعادت دول الترويكا الأوروبية تفعيل آلية "سناب باك" على إيران، في خطوة وصفت بالتصعيدية لدفع طهران نحو الدبلوماسية. ملحم رأى أنها محاولة للضغط، فيما شدد كريم يسري على أن هذا المسار كان هدف ترمب منذ 2018

قال أحمد الغامدي، موفد الشرق من نيويورك، إن كلمة فيصل بن فرحان شملت القضية الفلسطينية، الملف النووي الإيراني، أزمات اليمن وسوريا والسودان، إضافة إلى رؤية 2030 والمبادرات المناخية.

قال د. نبيل العتوم إن إيران تكابر ولن تستطيع مواجهة المجتمع الدولي، فالعقوبات تعمّق أزمتها الاقتصادية وتدفع الحرس الثوري لتوسيع نفوذه، فيما تبقى المفاوضات خيارًا مطروحًا من موقع ضعف.