أوضح د. بندر الجعيد، أستاذ الإعلام الاقتصادي بجامعة الملك عبد العزيز، أن قراءة أرقام الاستثمار الأجنبي تتطلب وضعها في السياقين المحلي والعالمي. فبينما تعزز الإصلاحات بيئة الأعمال وتجذب الشركات لنقل مقارها إلى الرياض، تبقى التحديات قائمة بفعل الأزمات الجيوسياسية والسياسات النقدية. ويرى أن قطاعات التعدين والصناعة والتقنيات المتقدمة ستلعب دورًا محوريًا في خلق الوظائف وتنويع الإيرادات غير النفطية.
