الإنفاق الضخم يدعم أسهم التكنولوجيا.. والفيدرالي بين التضخم وضعف الوظائف

العلاقات السعودية–الصينية تتعزز بتوقيع 42 اتفاقية بين القطاعين الخاص بقيمة 1.74 مليار دولار خلال منتدى الاستثمار السعودي الياباني بأوسكا، وتشمل المعدات الطبية والذكية والمعادن الحرجة والتقنيات البيئية

تستقبل السوق السعودية قرار رفع نسبة تملك الأجانب كتطور جوهري يعزز التدفقات والسيولة، ويفتح المجال أمام فرص استثمارية جديدة، ما يعكس ثقة متزايدة بالأسهم ويدفع المؤشرات للصعود.

الاقتصاد الأميركي يعيش مفارقة لافتة؛ فبينما يسود الحذر في سياسة الفيدرالي، تظهر الأسواق تفاؤلا تقوده شركات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مدفوعة بمرونة الاستهلاك رغم ضعف سوق العمل.

رأى د. مانيشي رايشودوري أن خطاب جيروم باول الأخير أعاد تسليط الضوء على المخاطر المرتبطة بتزايد التضخم بفعل الرسوم الجمركية، ما يقلل فرص خفض الفائدة ويضغط على أسواق شمال آسيا مثل اليابان وكوريا وتايوان

يتحرك النفط ضمن نطاق ضيق بين 65 و68 دولارا متأثرا بالتوترات الجيوسياسة أكثر من الأساسيات، وتواصل الصين الشراء والتخزين ما يمنع انهيار الأسعار، فيما العقوبات على روسيا لم تحقق أثرا كبيرا.

شهدت السوق المصرية تفاؤلا بدعم من مشتريات الأجانب وتركيزهم على الأسهم القيادية، ما انعكس إيجاباً على المؤشرات. التوقعات تشير لاستمرار الزخم خاصة مع احتمالات خفض أسعار الفائدة.

رفع ملكية الأجانب لأكثر من 49% يمنح السوق السعودية دفعة تاريخية، مع توقعات بارتداد المؤشر نحو 12 ألف نقطة بالربع الأخير. بدوره، رجح الفراج حدوث عملية تصحيح طفيف مع استقرار "تاسي" عند 11300 نقطة.

أشار وزير الصناعة السعودي إلى أن استراتيجيات المملكة في التعدين والصناعة والتوطين تفتح فرصا واسعة للتعاون مع الصين، مشيرا إلى أن المشاريع المشتركة ستعزز التكامل الصناعي بين المملكة السعودية والصين.

تعيش السوق السعودية حالة انتعاش بعد اتجاه للسماح للأجانب بتملك حصص تفوق المستويات السابقة، ما يعزز فرص التدفقات ويرفع أوزان الأسهم بمؤشرات عالمية، مع توقع استمرار الزخم بالقطاعات الرئيسة.

يعد قطاع التأمين السعودي من أكثر القطاعات المرشحة للاستفادة من رفع سقف تملك الأجانب في الشركات المدرجة، إذ يدعم القرار زيادة رأس المال ويعزز الاندماجات، مما يحسن الكفاءة التشغيلية ويقوي التنافسية

تعكس الزيارات الوزارية للصين واليابان توجه السعودية لتعزيز التكامل الصناعي والاستراتيجي مع أكبر شركائها التجاريين ضمن رؤية 2030، مع سعي المملكة لاستقطاب مؤسسات مالية كبرى وتعزيز مزيج الطاقة.

تتحرك الأسواق الأميركية وسط جني أرباح محدود وتوسع في أداء القطاعات، حيث تقود التكنولوجيا المشهد مع دعم من الصناعات والبنوك، فيما يواصل الفيدرالي التوازن بين التضخم والتوظيف رغم الضغوط السياسية.

توقعات السوق تشير إلى استمرار صعود الذهب بفعل الضغوط الاقتصادية وتراجع الثقة في العملات العالمية، فيما تظهر الفضة أداء أقوى، مع ترجيحات بمواصلة الاتجاه الصاعد خلال المرحلة المقبلة.

رفع ملكية الأجانب في السوق السعودية قد يصل إلى مستويات غير مسبوقة، ما يعزز التدفقات الاستثمارية ويدعم تنوع القطاعات. ورغم أن الارتفاعات الحالية تعكس تفاؤل الأفراد، إلا أن السيولة الفعلية ستدخل تدريجيا

تراجعت وول ستريت بعد تحذيرات من باول لكن أسهم التكنولوجيا تلقت دعما من إعلان "علي بابا" زيادة استثماراتها في الذكاء الاصطناعي، فيما تشير التوقعات إلى احتمال وصول الذهب إلى 4 آلاف دولار في نهاية العام

العلاقات السعودية–الصينية تتعزز بتوقيع 42 اتفاقية بين القطاعين الخاص بقيمة 1.74 مليار دولار خلال منتدى الاستثمار السعودي الياباني بأوسكا، وتشمل المعدات الطبية والذكية والمعادن الحرجة والتقنيات البيئية

تستقبل السوق السعودية قرار رفع نسبة تملك الأجانب كتطور جوهري يعزز التدفقات والسيولة، ويفتح المجال أمام فرص استثمارية جديدة، ما يعكس ثقة متزايدة بالأسهم ويدفع المؤشرات للصعود.

الاقتصاد الأميركي يعيش مفارقة لافتة؛ فبينما يسود الحذر في سياسة الفيدرالي، تظهر الأسواق تفاؤلا تقوده شركات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مدفوعة بمرونة الاستهلاك رغم ضعف سوق العمل.

رأى د. مانيشي رايشودوري أن خطاب جيروم باول الأخير أعاد تسليط الضوء على المخاطر المرتبطة بتزايد التضخم بفعل الرسوم الجمركية، ما يقلل فرص خفض الفائدة ويضغط على أسواق شمال آسيا مثل اليابان وكوريا وتايوان

يتحرك النفط ضمن نطاق ضيق بين 65 و68 دولارا متأثرا بالتوترات الجيوسياسة أكثر من الأساسيات، وتواصل الصين الشراء والتخزين ما يمنع انهيار الأسعار، فيما العقوبات على روسيا لم تحقق أثرا كبيرا.

انطلاق اكتتاب "أليك القابضة" في سوق دبي المالي مع النطاق السعري 1.35-1.40 درهم. ماري سالم المحللة المالية في "الشرق": التقييم عادل بمكرر 13-15 مرة والنتائج المقبلة ستحدد المسار

الأسواق تترقب خطاب باول وسط انقسام الفيدرالي وتحديات العجز المالي. لورا كوبر ترى أن الأسواق تبالغ في التفاؤل، وتتوقع أن يشدد باول على توازن المخاطر في سوق العمل ويقاوم رهانات التيسير النقدي.

الذهب يحافظ على مسار صاعد بدعم التوترات الجيوسياسية وتوقعات التيسير النقدي. لوران ليكو: البنوك المركزية تفضل الذهب كأصل استراتيجي رغم صعود الفضة.

الأسواق تترقب خطاب جيروم باول وسط انقسامات داخل الفيدرالي بين مكافحة التضخم ودعم الوظائف. ورغم المخاطر، التوقعات تشير لمزيد من التخفيضات خلال العام، مع بقاء أرباح الشركات جيدة في مواجهة التعريفات.

تدعم مشروعات ربط الطاقة المتجددة بالشبكة الموحدة كفاءة الإمداد وتخفض التكاليف. وتضمن الحكومة للمستثمرين عقودا طويلة الأجل ومعايير تنافسية، فيما يسهم التنوع في الإنتاج في تقليل الفقد وتحسين الاستدامة