اعتراف بريطاني بالدولة الفلسطينية.. هل يغير مسار القضية؟

عودة التوتر بين دمشق وقسد تثير تساؤلات حول مستقبل الاتفاقات الموقعة ومحاولات عرقلتها ميدانيا، في وقت يتقاطع فيه المشهد مع حسابات إقليمية وضغوط دولية تزيد الوضع هشاشة.

الاعتراف الدولي المتصاعد بدولة فلسطين يعكس تحوّلاً في المواقف العالمية، ويعيد طرح السؤال الأهم: كيف يمكن لهذه الخطوة أن تتحول إلى واقع سياسي يعزز حقوق الشعب الفلسطيني ويحد من الاستيطان؟

تزايد الاعترافات الغربية بالدولة الفلسطينية يعكس ضغوط الرأي العام وتحولات في مواقف بعض الحكومات. لكن غياب الإجراءات العملية ضد إسرائيل قد يجعل الخطوة رمزية بلا نتائج ملموسة.

تدخل العلاقات بين دمشق وواشنطن مرحلة جديدة تحمل مزيجا من الانفتاح والضغوط. مسار رفع العقوبات الأميركية يرتبط بشروط سياسية وأمنية معقدة، وسط دور إسرائيلي بارز في رسم ملامح المرحلة المقبلة.

المفاوضات بين دمشق وتل أبيب تحمل الكثير من التعقيدات، وسط أجواء مشحونة بالتسريبات وعدم الثقة، ما يجعل أي اتفاق محتمل بعيد المدى، ويضع ملف الأمن والسيادة السورية في صدارة التحديات.

اعترافات دول وازنة مثل بريطانيا وفرنسا بالدولة الفلسطينية تحمل دلالات سياسية مهمة، فهي تشير إلى تحولات في السياسات الخارجية، لكنها لن تؤثر ما لم تتبعها خطوات عملية تضغط على إسرائيل.

اعتراف بريطاني وكندي وأسترالي وبرتغالي بفلسطين يعزز مسار الدولتين. د. أحمد الديك رأى أنه نتاج صمود ودبلوماسية سعودية، معتبرًا أن الفرصة مواتية لإحياء المفاوضات رغم تعنت إسرائيل.

مصطفى أوضح أن فلسطين في القانون الدولي قائمة على حدود 1967 والقدس الشرقية عاصمة، مشددًا على أن إسرائيل تخالف القانون الدولي، وشدد على أن السير في إصلاحات لتوحيد الضفة وغزة تحت حكومة وسلاح واحد.

محمد مصطفى قال إن الاعتراف بفلسطين بداية لمسار جديد يعتمد على التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين بقيادة السعودية والاتحاد الأوروبي والنرويج، وفق «إعلان نيويورك»، بهدف ترجمة الاعترافات إلى خطوات عملية.

عودة التوتر بين دمشق وقسد تثير تساؤلات حول مستقبل الاتفاقات الموقعة ومحاولات عرقلتها ميدانيا، في وقت يتقاطع فيه المشهد مع حسابات إقليمية وضغوط دولية تزيد الوضع هشاشة.

الاعتراف الدولي المتصاعد بدولة فلسطين يعكس تحوّلاً في المواقف العالمية، ويعيد طرح السؤال الأهم: كيف يمكن لهذه الخطوة أن تتحول إلى واقع سياسي يعزز حقوق الشعب الفلسطيني ويحد من الاستيطان؟

قال السفير بوب راي، ممثل كندا في الأمم المتحدة، إن اعتراف أوتاوا بدولة فلسطين يهدف لتشجيع إسرائيل على قبول حل الدولتين، مؤكدًا أن الأمن لن يتحقق دون اعتراف متبادل بالحقوق والسيادة.

تزايد الاعترافات الغربية بالدولة الفلسطينية يعكس ضغوط الرأي العام وتحولات في مواقف بعض الحكومات. لكن غياب الإجراءات العملية ضد إسرائيل قد يجعل الخطوة رمزية بلا نتائج ملموسة.

تدخل العلاقات بين دمشق وواشنطن مرحلة جديدة تحمل مزيجا من الانفتاح والضغوط. مسار رفع العقوبات الأميركية يرتبط بشروط سياسية وأمنية معقدة، وسط دور إسرائيلي بارز في رسم ملامح المرحلة المقبلة.

المفاوضات بين دمشق وتل أبيب تحمل الكثير من التعقيدات، وسط أجواء مشحونة بالتسريبات وعدم الثقة، ما يجعل أي اتفاق محتمل بعيد المدى، ويضع ملف الأمن والسيادة السورية في صدارة التحديات.

اعترافات دول وازنة مثل بريطانيا وفرنسا بالدولة الفلسطينية تحمل دلالات سياسية مهمة، فهي تشير إلى تحولات في السياسات الخارجية، لكنها لن تؤثر ما لم تتبعها خطوات عملية تضغط على إسرائيل.

اعتراف بريطاني وكندي وأسترالي وبرتغالي بفلسطين يعزز مسار الدولتين. د. أحمد الديك رأى أنه نتاج صمود ودبلوماسية سعودية، معتبرًا أن الفرصة مواتية لإحياء المفاوضات رغم تعنت إسرائيل.

مصطفى أوضح أن فلسطين في القانون الدولي قائمة على حدود 1967 والقدس الشرقية عاصمة، مشددًا على أن إسرائيل تخالف القانون الدولي، وشدد على أن السير في إصلاحات لتوحيد الضفة وغزة تحت حكومة وسلاح واحد.

الاعتراف الدولي المتصاعد بدولة فلسطين يعكس تحوّلاً في المواقف العالمية، ويعيد طرح السؤال الأهم: كيف يمكن لهذه الخطوة أن تتحول إلى واقع سياسي يعزز حقوق الشعب الفلسطيني ويحد من الاستيطان؟

يير بيرتيلو يؤكد أن اعتراف عشر دول كبرى بفلسطين، بينها فرنسا وبريطانيا وكندا، يمثل تحولاً غربياً مهماً قد يدفع واشنطن لمراجعة موقفها. فرنسا تلعب دوراً محورياً لجذب مزيد من الدول الأوروبية

قال مبارك آل عاتي، كاتب ومحلل سياسي، إن مؤتمر حل الدولتين سيكون مفصليًا بدعم سعودي فرنسي، متوقعًا اعتراف دول غربية كبرى بفلسطين، ومؤكدًا أن واشنطن وتل أبيب في عزلة متزايدة.

النزوح القسري في غزة يتسارع عبر طريق الرشيد، فيما حذر د. منير البرش من تفاقم الأزمة مع تسجيل 438 وفاة بسبب المجاعة بينهم 147 طفلا، وتجاوز عدد النازحين 270 ألفا وفق الأمم المتحدة.