الضغوط الجيوسياسية تهدد استقرار أسواق النفط

قال بيتر ماكجواير، الرئيس التنفيذي في Trading.com أستراليا، إن تصريحات ترمب بشأن قيود تأشيرات H1B قد تضغط على أسهم التكنولوجيا الأميركية، فيما تشهد السندات والدولار تقلبات مع ترقب سياسات الفيدرالي

قال باسم أحمد، مدير مبيعات الأفراد في الأهلي فاروس، إن الضغوط البيعية للأجانب كبحت مكاسب التجاري الدولي، ما أثر على EGX30. وأضاف أن استعادة الزخم مرهونة بالعودة فوق 35,450 نقطة بدعم البنوك والعقارات.

تحسنت السيولة في السوق السعودية بارتفاعات متتالية في قيم التداول، وحقق المؤشر مكاسب بنحو 3%، بدعم القطاعات القيادية، مع تدفق سيولة من أسواق المنطقة إلى السعودية باعتبارها الأقل انخفاضا

د. جيمس سبيلمان رأى أن مكالمة ترمب وشي ركزت على إبقاء الحوار قائمًا رغم التوتر. الخلافات حول التجارة وتيك توك باقية، فيما يظل ترابط الاقتصادين مصدر ضغط متبادل على العاصمتين.

تطورات سوق الرقائق تكشف عن سباق عالمي محتدم بين أميركا والصين، فيما تسعى الشركات الكبرى لتعزيز نفوذها عبر الشراكات والاندماجات، وسط ضغوط سياسية واقتصادية متصاعدة.

النفط يعود إلى قلب التوتر العالمي مع بحث أوروبا عن بدائل للخام الروسي، وسط هجمات متكررة وضغوط سياسية متزايدة، ما يجعل الأسواق أمام معادلة صعبة بين الإمدادات والاستقرار.

بويجر أوضح من فرانكفورت أن تباطؤ التداول في أسواق العملات المشفرة يعود إلى قرارات الفائدة والعطلة الصيفية. ورأى أن دخول المؤسسات التقليدية يعزز الثقة لكنه يرفع التنافس التشريعي بين أميركا وأوروبا.

يواصل مؤشر "EGX70" التفوق على مؤشر "EGX30" رغم جني الأرباح المؤقت، فيما تزيد سيطرة الأفراد على التداول من حالة التذبذب، ومع انتهاء جني الأرباح، من المتوقع عودة السيولة واستمرار تفوق المؤشر خلال العام.

لا تزال تداولات البنوك السعودية عرضية رغم خفض الفائدة. فيما لم يظهر بعد الأثر النهائي للرسوم البيضاءعلى الشركات العقارية. وسهم "معادن" يواصل الصعود التاريخي بدعم من ارتفاع الذهب وخطط التوسع.

أعلنت شركة "أومني أوبس" عن شراكة مع "نورنت"، وأوضح محمد الطاسان، الرئيس التنفيذي والمؤسس للشركة، أن الشراكة تركز على منصة "بنيان"، بهدف دعم سيادة البيانات وتمكين التحول الرقمي في المملكة.

تجذب السندات السعودية استثمارات أجنبية بأكثر من 5 مليارات دولار بعد رفع وزنها في مؤشرات عالمية، كما عززت الإصلاحات المالية والتصنيفات المرتفعة جاذبيتها، مع تزايد اهتمام المستثمرين بالأسواق الناشئة.

يتعافى المؤشر السعودي بعد خسائر كبيرة مستفيدا من ارتفاع التداولات، ما قد يشجع المستثمرين على العودة. في المقابل، شركات العقار تتعرض لضغوط جراء ضريبة الأراضي البيضاء التي تؤثر على أسعار الأراضي

تحسنت السيولة في السوق السعودية بارتفاعات متتالية في قيم التداول، وحقق المؤشر مكاسب بنحو 3%، بدعم القطاعات القيادية، مع تدفق سيولة من أسواق المنطقة إلى السعودية باعتبارها الأقل انخفاضا

قال بيتر ماكجواير، الرئيس التنفيذي في Trading.com أستراليا، إن تصريحات ترمب بشأن قيود تأشيرات H1B قد تضغط على أسهم التكنولوجيا الأميركية، فيما تشهد السندات والدولار تقلبات مع ترقب سياسات الفيدرالي

قال باسم أحمد، مدير مبيعات الأفراد في الأهلي فاروس، إن الضغوط البيعية للأجانب كبحت مكاسب التجاري الدولي، ما أثر على EGX30. وأضاف أن استعادة الزخم مرهونة بالعودة فوق 35,450 نقطة بدعم البنوك والعقارات.

تحسنت السيولة في السوق السعودية بارتفاعات متتالية في قيم التداول، وحقق المؤشر مكاسب بنحو 3%، بدعم القطاعات القيادية، مع تدفق سيولة من أسواق المنطقة إلى السعودية باعتبارها الأقل انخفاضا

أسعار النفط تراجعت بفعل المخاوف الاقتصادية رغم هبوط المخزونات الأميركية، فيما أوضح ديفيد فايف أن المشتريات الصينية والمخاطر الجيوسياسية تحدد قاع برنت قرب 65 دولارا للبرميل.

ارتفعت السوق السعودية مع خفض الفائدة الأميركية، وسط توقعات بأثر تدريجي حتى 2026. أشار عاصم منصور إلى تراجع هوامش البنوك واحتمال خفض التوزيعات، مقابل زيادة الطلب العقاري وتحفيز السيولة.

سوق العمل الأميركية تعاني نقصا في العمالة بقطاع الزراعة والضيافة بفعل تراجع الهجرة، يقابله تجميد توظيف بالتكنولوجيا مع صعود الذكاء الاصطناعي، مما قد يرفع الأجور ويغذي التضخم، ويصعب مهمة الفيدرالي

تتباين توقعات النفط مع ضعف في برنت لاحقا رغم التوترات، فيما يرى داس أن التحول الطاقي غير منتظم ويحتاج استثمارات لحماية الإمدادات وسط كوارث طبيعية واضطرابات جيوسياسية.

تخفيض الفائدة بربع نقطة أساس شبه محسوم، لكن انقسام لجنة الفيدرالي وتعدد الأصوات المختلفة يضع باول أمام تحدي الحفاظ على الإجماع، فيما تترقب الأسواق رسائل تحدد مسار التخفيضات المقبلة.

يرى ساهديف أن اختلاف جودة خامات النفط بين روسيا وأميركا يحد من خيارات البدائل، ما يرسخ مكانة خامات الشرق الأوسط. وعلى الصعيد الاقتصادي، يعكس التباطؤ في الولايات المتحدة والصين ضغوطا على توقعات الطلب،

أوضح عماد الرشيد أن التحسن الحالي في السوق مدفوع بجاذبية الأسعار بعد التراجعات وزيادة السيولة إلى 6.5 مليار ريال. متوقعا ارتدادا سريعا بدعم نتائج الربع الثالث وخفض الفائدة الأميركية.