أثارت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى بريطانيا جدلاً واسعًا بين البعد الرمزي والمصالح الاقتصادية. عادل درويش، المراسل المعتمد لدى مجلس العموم البريطاني، أوضح أن الزيارة تحمل طابعًا بروتوكوليًا يركّز على إرث التحالف التاريخي بين لندن وواشنطن. في المقابل، رأى مسعود معلوف، الدبلوماسي السابق والخبير في الشؤون الأميركية، أن ترمب يسعى إلى دفع صفقات كبرى في مجالات التكنولوجيا والتجارة.
