باريس، مدينة الأضواء، تواجه اليوم أزمة مالية تهدد تصنيفها الائتماني وسط تراجع الإنتاجية وتفاقم الدين العام. د. دانيال ملحم، أستاذ الاقتصاد بجامعة باريس، أوضح أن النظام الاجتماعي السخي جعل فرنسا تنفق أكثر مما تنتج، معتبرًا أن الأزمة ذات أبعاد سياسية حيث ينقسم اليسار واليمين حول الحلول. ورأى أن المخرج يكمن في خفض الإنفاق العام وإصلاح نظام التقاعد وسوق العمل.
