توقعات خفض الفائدة تعزز جاذبية السندات طويلة الأجل

مصر تستعد للمراجعتين الخامسة والسادسة مع صندوق النقد، حيث يظل ملف الوقود محوريا. بينما تتجه الطروحات العامة لعدد أقل من الصفقات، فيما تشير التوقعات إلى خفض جديد لأسعار الفائدة نهاية العام.

قال محمد الجدعان، وزير المالية السعودي، إن المملكة استثمرت في تطوير القطاع المالي، ما جعل سوق المال السعودية من بين الأسرع نموا عالميا متجاوزة 2.4 تريليون ريال بنهاية الربع الثاني من هذا العام

أحدث خفض "الراجحي" للتوزيعات صدمة في السوق رغم أنه يعزز سيولة البنك، ما أدى إلى تراجع السهم، فيما يتجه القطاع المصرفي لإصدار الصكوك والسندات للاستفادة من أسعار الفائدة المنخفضة وتكاليف الاقتراض الأرخص

التوترات الجيوسياسية والتعريفات الجمركية تضغط على مؤشر تاسي الذي تراجع قرب 10400 نقطة، فيما يرى أشرف جرار أن التصحيح طبيعي في ظل مكاسب سابقة. بالمقابل، تواصل السعودية تحفيز الاستثمار وتنويع الاقتصاد.

مصر تستعد للمراجعتين الخامسة والسادسة مع صندوق النقد، حيث يظل ملف الوقود محوريا. بينما تتجه الطروحات العامة لعدد أقل من الصفقات، فيما تشير التوقعات إلى خفض جديد لأسعار الفائدة نهاية العام.

قال الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي، إن الاستثمار في الكفاءات الوطنية يمثل مفتاح النجاح في الاستفادة من التطبيقات النووية، وأن المملكة اتجهت للاستفادة من الطاقة النووية لأغراض سلمية

تترقب الأسواق تصريحات باول أكثر من قرار الفائدة المتوقع، مع توقعات بثلاث تخفيضات لاحقا. ورغم سيطرة التفاؤل على الأسواق، إلا أن مكررات الأرباح المرتفعة قد تضع المستثمرين أمام تقلبات غير محسوبة.

قال محمد الجدعان، وزير المالية السعودي، إن المملكة استثمرت في تطوير القطاع المالي، ما جعل سوق المال السعودية من بين الأسرع نموا عالميا متجاوزة 2.4 تريليون ريال بنهاية الربع الثاني من هذا العام

أحدث خفض "الراجحي" للتوزيعات صدمة في السوق رغم أنه يعزز سيولة البنك، ما أدى إلى تراجع السهم، فيما يتجه القطاع المصرفي لإصدار الصكوك والسندات للاستفادة من أسعار الفائدة المنخفضة وتكاليف الاقتراض الأرخص

تترقب الأسواق خفض الفائدة بربع نقطة أساس في اجتماع الفيدرالي، مع احتمالات بخفض أكبر.. ورغم القمم التاريخية، تبقى تحركات الأسهم الأميركية مدفوعة بالبيانات الاقتصادية وتوقعات خفض الفائدة.

قطاع العقار السعودي يتراجع بأكثر من 12% منذ بداية العام، رغم توقعات بيوت المال بانتعاش بدعم الفائدة والسياسات التوسعية. بينما سهم "العقارية" و"الرياض للتعمير" تحت الضغط بعد كسر مستويات دعم رئيسية.

تعكس تباين أسواق الخليج التأثر بمزيج من العوامل المحلية والخارجية. ورغم التراجعات، تواصل الأسواق جذب الاستثمارات الأجنبية بشكل مستقر، ما يثبت قدرة المنطقة على الحفاظ على ثقة المستثمرين.

تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة ربع نقطة مع تركيز أكبر على البطالة، فيما يظهر منحنى العائد مخاوف الركود، ما يدفع المستثمرين نحو السندات قصيرة الأجل.

قال محمد الجدعان، وزير المالية السعودي، إن المملكة استثمرت في تطوير القطاع المالي، ما جعل سوق المال السعودية من بين الأسرع نموا عالميا متجاوزة 2.4 تريليون ريال بنهاية الربع الثاني من هذا العام

أحدث خفض "الراجحي" للتوزيعات صدمة في السوق رغم أنه يعزز سيولة البنك، ما أدى إلى تراجع السهم، فيما يتجه القطاع المصرفي لإصدار الصكوك والسندات للاستفادة من أسعار الفائدة المنخفضة وتكاليف الاقتراض الأرخص

يتوقع ماكجواير أن تبقى الأسواق في حالة ترقب حتى اجتماع الفيدرالي، مرجحا خفض الفائدة بربع نقطة أساس، مقابل احتمال ضعيف لا يتجاوز 7% لخفض بنصف نقطة. كذلك استمرار الضغوط على العملة الأميركية.

أسعار النفط تبقى مرتفعة بفعل تهديدات ترمب بفرض عقوبات ورسوم على الصين والهند، فيما أكد جان لويجي ماندروزاتو أن صعود برنت فوق 80 دولاراً لن يستمر مع ضعف الطلب وزيادة الإمدادات.

شجع خفض الفائدة المستثمرين على التوجه للبورصة والذهب. ما دفع السوق المصري للصعود 13% منذ يونيو ويقترب من 35200 نقطة، مدعوما بالقطاع العقاري. في حين قد تدفع الطروحات الحكومية السوق لتجاوز 36 ألف نقطة.

المؤشر السعودي يتعرض لضغوط بيعية ويفقد مستوى 10,400 نقطة، فيما يشير محللون إلى أن دخول المؤسسات قد يبدأ عند 10,300 نقطة باعتبارها منطقة دعم أساسية لوقف التراجعات.

تاسي يتعرض لضغوط بسبب أسعار النفط والسيولة، وسط ترقب الأسواق لقرار الفيدرالي بشأن الفائدة. جنيد أنصاري يرى أن خفض 25 نقطة أساس مسعر مسبقا، فيما قد يشكل خفض أكبر ضغطا إضافيا على البنوك السعودية.

استعادت السوق المصرية زخمها بعد موجة التصحيح مدعومة بخفض المركزي للفائدة 200 نقطة أساس، مع توقعات بوصول المؤشر الرئيسي إلى مستويات تاريخية قد تقترب من 40 ألف نقطة، وسط ترجيحات بمزيد من الخفض.

المؤشرات الأميركية مدعومة بارتفاعات شركات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فيما يترقب المستثمرون قرارات الفيدرالي بشأن الفائدة، وسط تحذيرات من أن تخفيضات كبيرة قد تعزز مخاوف الركود وتدفع الأسواق للتراجع

الهجوم الإسرائيلي على الدوحة رفع منسوب المخاطر الجيوسياسية دون صدمة كبيرة للأسواق الخليجية، فيما تواجه السوق السعودية ضغوط السيولة مع تزايد إصدارات الدين، وتترقب محفزات جديدة تعيد الزخم.