"الراجحي" يخفض توزيعاته النقدية لدعم رأس المال

قطاع العقار السعودي يتراجع بأكثر من 12% منذ بداية العام، رغم توقعات بيوت المال بانتعاش بدعم الفائدة والسياسات التوسعية. بينما سهم "العقارية" و"الرياض للتعمير" تحت الضغط بعد كسر مستويات دعم رئيسية.

تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة ربع نقطة مع تركيز أكبر على البطالة، فيما يظهر منحنى العائد مخاوف الركود، ما يدفع المستثمرين نحو السندات قصيرة الأجل.

تترقب الأسواق خفض الفائدة بربع نقطة أساس في اجتماع الفيدرالي، مع احتمالات بخفض أكبر.. ورغم القمم التاريخية، تبقى تحركات الأسهم الأميركية مدفوعة بالبيانات الاقتصادية وتوقعات خفض الفائدة.

قطاع العقار السعودي يتراجع بأكثر من 12% منذ بداية العام، رغم توقعات بيوت المال بانتعاش بدعم الفائدة والسياسات التوسعية. بينما سهم "العقارية" و"الرياض للتعمير" تحت الضغط بعد كسر مستويات دعم رئيسية.

تعكس تباين أسواق الخليج التأثر بمزيج من العوامل المحلية والخارجية. ورغم التراجعات، تواصل الأسواق جذب الاستثمارات الأجنبية بشكل مستقر، ما يثبت قدرة المنطقة على الحفاظ على ثقة المستثمرين.

تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة ربع نقطة مع تركيز أكبر على البطالة، فيما يظهر منحنى العائد مخاوف الركود، ما يدفع المستثمرين نحو السندات قصيرة الأجل.

أوروبا والخليج يستأنفان المفاوضات التجارية بعد توقف طويل، مدفوعين بأزمات سلاسل الإمداد ورغبة بروكسل بتنويع شركائها. الزميلة المشاركة في ORF Middle East، إزتر كاراشوني، أوضحت أن الطاقة هي الأساس.

يعيد الذكاء الاصطناعي رسم ملامح سوق العمل، حيث تزداد المخاوف من فجوة بين أصحاب المهارات التقنية وبقية القوى العاملة، في وقت ما تزال التكنولوجيا بعيدة عن الاستبدال الكامل للبشر.

يتصاعد التوتر التجاري بين الصين وأميركا مع تبادل الخطوات والرسائل السياسية، ما يهدد استقرار أسواق التكنولوجيا وسلاسل الإمداد العالمية ويترك تداعيات مباشرة على المستهلك.

تواصل سوق العملات الرقمية تسجيل مكاسب ملحوظة، مدفوعة بتنامي الثقة في دور العملات المشفرة والأصول المرمزة. الاهتمام يتجه بشكل خاص إلى العملات المستقرة باعتبارها تطورا لافتا في عالم المال.

الحكومة المصرية تسارع في تنفيذ برنامج الطروحات بطرح 10 شركات جديدة استجابة لشروط صندوق النقد، مع توجه تدريجي لخفض الدعم على الوقود. ويرى ماهر أن خفض الفائدة سيدفع المستثمرين نحو البورصة والعقار والذهب

أشار الرشيد إلى أن الضغوط على "الماجدية" لا ترتبط بالتقييم فقط، بل بتأثيرات أوسع على قطاع التطوير العقاري، خاصة مع توالي إعلانات خضوع الأراضي لرسوم "الأراضي البيضاء"، وهو ما انعكس على معظم أسهم القطاع

قطاع العقار السعودي يتراجع بأكثر من 12% منذ بداية العام، رغم توقعات بيوت المال بانتعاش بدعم الفائدة والسياسات التوسعية. بينما سهم "العقارية" و"الرياض للتعمير" تحت الضغط بعد كسر مستويات دعم رئيسية.

تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة ربع نقطة مع تركيز أكبر على البطالة، فيما يظهر منحنى العائد مخاوف الركود، ما يدفع المستثمرين نحو السندات قصيرة الأجل.

أوكرانيا تكثف هجماتها على منشآت النفط الروسية للضغط على قدرات موسكو المالية، لكن الأسواق لا ترى حتى الآن خطرا مباشرا على المعروض. بينما يتجنب زيلينسكي ضربات قد ترفع أسعار النفط حتى لا يغضب ترمب.

تراجع المؤشر السعودي دون 10,500 نقطة يعزز النظرة السلبية مع ترقب دور القطاع البنكي في تغيير الاتجاه، في حين تبقى ضغوط أسعار النفط عامل ضغط على قطاع الطاقة وتزيد من احتمالات استمرار الهبوط.

السوق السعودية تواصل تراجعاتها بفعل غياب المحفزات وتذبذب النفط وضغوط الجيوسياسية، مع تداولات ضعيفة رغم جاذبية بعض القطاعات، فيما يضغط نظام رسوم الأراضي البيضاء على أسهم العقار وسط تفاوت في أثره المالي

تاسي يتراجع للأسبوع الثالث على التوالي مع انخفاض أحجام التداول وضعف شهية المستثمرين، وضغوط من قطاعات رئيسية، فيما تترقب السوق السعودية قرار الفيدرالي الأميركي بشأن الفائدة لتحديد المسار المقبل.

على الرغم من تأثير التوترات الجيوسياسية على أسواق الطاقة، إلا أن أساسيات السوق لا تقل أهمية، خصوصا قرارات أوبك+، إذ تشير توقعات الإمدادات لشهر أكتوبر لبراميل أقل من المعلن، ما يبقي الطلب محورا رئيسيا

تظهر المؤشرات الفنية أن السوق السعودية لا تزال في مسار هابط، مع احتمالية اختبار مستويات دعم عند 10250 نقطة، فيما حقق قطاع الإعلام مكاسب محدودة، إلا أن الأداء السنوي لا يزال ضعيفا بخسائر تفوق 37%.

إصدارات الدين السعودية تتوسع مع دخول الحكومة والبنوك وأرامكو الأسواق الدولية. ضعف بيانات الوظائف الأميركية رفع توقعات خفض الفائدة، ما يعزز جاذبية الإصدارات للمستثمرين الأجانب رغم الكلفة الأعلى.

يرى محمد زيدان، أن السوق السعودية تواجه ضغوطا فنية بعد إغلاقه قرب 10500 نقطة، مع احتمالات هبوط نحو 10250 و10 آلاف نقطة، بينما قد يشكل خفض الفائدة الأميركية دعما لقطاع البنوك.