فرنسا بين أزمة ديون متفاقمة.. وضغوط سياسية تهدد ثقة الأسواق

أوضح عامر أن السوق يمر بمرحلة تصحيح طبيعية ستعكس قوة الشركات القادرة على الموازنة بين الربحية والتسليم، مشيرا إلى أن "سوديك" التزمت بخطة واضحة تضمن عائدا مناسبا للمستثمر مع الحفاظ على الملاءة المالية.

تراجع مؤشر تاسي إلى أدنى مستوى في عامين قرب 10,500 نقطة مع ضغوط البنوك وتراجع القطاع بنحو 4% بعد تلميحات الفيدرالي بخفض الفائدة. ماجد الخالدي يرى أن مستويات الدعم قد تعزز ارتدادًا قصير الأجل.

الرسوم الجمركية الأميركية تدفع دول بريكس لتعزيز التعاون والبحث عن بدائل تقلل الاعتماد على الدولار. ورغم الزخم المتزايد، يرى خبراء أن غياب نظام مالي بديل يجعل مهمة التكتل صعبة على المدى القريب.

الأسواق الأميركية تترقب بيانات التضخم بعد أرقام توظيف ضعيفة عززت الرهانات على خفض الفائدة. حيث يقع الفيدرالي تحت ضغط سياسي يفقده استقلاليته، فيما يقود المال الرخيص أسواق الأسهم، وسط مخاطر تصحيح محتمل.

قال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ"مصر الجديدة للإسكان والتعمير" سامح السيد، إن الشركة تتطلع إلى التوسع في مشاريع في الساحل الشمالي وساحل البحر الأحمر بحلول عام 2027، بدعم من زيادة كبيرة في العوائد

يرى مانبريت جيل أن تفاؤل وول ستريت يستند إلى رهانات خفض الفائدة الفيدرالية في سبتمبر، محذرا من تقلبات محتملة في سبتمبر وأكتوبر. مشيرا إلى أن الذهب أداة تحوط أساسية ضمن المحافظ، مع توقع استمرار صعوده.

القرار الأميركي بإلزام "سامسونج" و"هاينكس" بالحصول على موافقات سنوية لتصدير الرقائق للصين، في خطوة تحمل بعدا تقنيا ورقابيا، لكنها تعكس ضغوط واشنطن لكبح طموحات بكين في الذكاء الاصطناعي.

قفز الذهب فوق 3650 دولارا محققا مكاسب تفوق 11% منذ أغسطس. الصعود مدعوم بتدفقات الصناديق المتداولة ومشتريات البنوك المركزية خاصة المركزي الصيني، ما يبقي الزخم قويا رغم احتمالات جني الأرباح.

أصدر الصندوق العربي للطاقة سندات دولية بـ600 مليون دولار لأجل 5 سنوات، بمشاركة 58% من مستثمرين عالميين، على أن توجه العوائد للتوسع ودعم مشاريع الطاقة.

تترقب الأسواق قراءة التضخم الأميركي قبل اجتماع الفيدرالي المقبل، وسط توقعات بخفض بمقدار25 نقطة أساس إذا جاءت ضمن التوقعات، لكن أي ارتفاع إضافي خاصة بقطاع الخدمات قد يقلص احتمالات الخفض في نوفمبر.

قطاع التأمين الصحي في السعودية نما منذ 2000 ليشمل 13 مليون مشترك وأقساط بـ76 مليار ريال، لكنه يواجه ضغوطا مع ارتفاع المطالبات بجانب توسيع التغطية وتزايد تسليع الخدمات الصحية، ما أثر على هوامش الربحية.

يستفيد الدوري السعودي من تنوع جنسيات لاعبيه، البالغ عددهم 174 لاعبا من 54 دولة، لتعزيز الحضور الإعلامي وزيادة المبيعات حول العالم، فيما ارتفعت القيمة السوقية للدوري إلى 1.12 مليار يورو.

تهدف رسوم الأراضي البيضاء لزيادة المعروض ومعالجة الندرة المصطنعة، ما يعزز التوازن العقاري بالسعودية، مع توقع تراجع تدريجي للأسعار والإيجارات، وأن تنعكس الإصلاحات إيجابا على قطاع المقاولات والإنشاءات

الضغوط تتواصل على الدولار وسط مخاوف الدين والتضخم رغم توقعات خفض الفائدة، بينما يدعم تثبيت السياسة النقدية الأوروبية قوة اليورو، ويستعيد الين بعض مكاسبه مع احتمالات رفع الفائدة في اليابان،.

تستمر السوق السعودية في التعرض لضغوط قوية أدت لكسر مستويات مهمة عند مستوى 10500 نقطة، وسط ضعف السيولة وتراجع شهية المستثمرين. المحلل وائل محمد يرى أن الضبابية العالمية وتقلبات النفط تضغط على "تاسي".

الأسواق الأوروبية تتماسك رغم ارتفاع عوائد السندات وضبابية المشهد السياسي في فرنسا، مستفيدة من سيطرة المركزي الأوروبي على التضخم وضعف الدولار. في المقابل، يواصل الذهب مكاسبه بدعم من التوترات العالمية.

لم يضغط قرار "أوبك+" بإعادة بعض البراميل على الأسواق، لأن التوقعات تتركز على نقص المعروض بفعل العقوبات على النفط الروسي، فيما تبقى الزيادة الفعلية المتوقعة محدودة، بين 60 و90 ألف برميل فقط.

يرى محمد زيدان، أن السوق السعودية تواجه ضغوطا فنية بعد إغلاقه قرب 10500 نقطة، مع احتمالات هبوط نحو 10250 و10 آلاف نقطة، بينما قد يشكل خفض الفائدة الأميركية دعما لقطاع البنوك.

أوضح عامر أن السوق يمر بمرحلة تصحيح طبيعية ستعكس قوة الشركات القادرة على الموازنة بين الربحية والتسليم، مشيرا إلى أن "سوديك" التزمت بخطة واضحة تضمن عائدا مناسبا للمستثمر مع الحفاظ على الملاءة المالية.

تراجع مؤشر تاسي إلى أدنى مستوى في عامين قرب 10,500 نقطة مع ضغوط البنوك وتراجع القطاع بنحو 4% بعد تلميحات الفيدرالي بخفض الفائدة. ماجد الخالدي يرى أن مستويات الدعم قد تعزز ارتدادًا قصير الأجل.

الرسوم الجمركية الأميركية تدفع دول بريكس لتعزيز التعاون والبحث عن بدائل تقلل الاعتماد على الدولار. ورغم الزخم المتزايد، يرى خبراء أن غياب نظام مالي بديل يجعل مهمة التكتل صعبة على المدى القريب.

الأسواق الأميركية تترقب بيانات التضخم بعد أرقام توظيف ضعيفة عززت الرهانات على خفض الفائدة. حيث يقع الفيدرالي تحت ضغط سياسي يفقده استقلاليته، فيما يقود المال الرخيص أسواق الأسهم، وسط مخاطر تصحيح محتمل.

قال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ"مصر الجديدة للإسكان والتعمير" سامح السيد، إن الشركة تتطلع إلى التوسع في مشاريع في الساحل الشمالي وساحل البحر الأحمر بحلول عام 2027، بدعم من زيادة كبيرة في العوائد

يرى مانبريت جيل أن تفاؤل وول ستريت يستند إلى رهانات خفض الفائدة الفيدرالية في سبتمبر، محذرا من تقلبات محتملة في سبتمبر وأكتوبر. مشيرا إلى أن الذهب أداة تحوط أساسية ضمن المحافظ، مع توقع استمرار صعوده.

القرار الأميركي بإلزام "سامسونج" و"هاينكس" بالحصول على موافقات سنوية لتصدير الرقائق للصين، في خطوة تحمل بعدا تقنيا ورقابيا، لكنها تعكس ضغوط واشنطن لكبح طموحات بكين في الذكاء الاصطناعي.

قفز الذهب فوق 3650 دولارا محققا مكاسب تفوق 11% منذ أغسطس. الصعود مدعوم بتدفقات الصناديق المتداولة ومشتريات البنوك المركزية خاصة المركزي الصيني، ما يبقي الزخم قويا رغم احتمالات جني الأرباح.

المؤشر السعودي تراجع دون 10600 نقطة، لكن ارتفاع النفط قد يدعم الارتداد مع ثقل سهم أرامكو. المحلل ماجد الخالدي يرى أن مستويات 10500 دعم فني مهم، لافتا إلى عودة المضاربات على الأسهم الصغيرة.

أعلن حسن شربتلي، مؤسس "جولدن كوست"، عن مشروع سياحي ضخم على البحر الأحمر بمساحة 2426 فدانا يشمل بحيرات سباحة، مارينا دولية، ووحدات فندقية بطراز المالديف مع سقالات خشبية داخل البحر.