أوضح دينيس وايلدر نائب مساعد مدير وكالة المخابرات المركزية لشرق آسيا سابقًا أن ثقة ترمب بالعلاقة مع الهند تنبع من حجم صادراتها الكبيرة للولايات المتحدة، التي تمثل 25% من تجارتها، إضافة إلى التوتر الحدودي المستمر مع الصين، ما يجعل نيودلهي بحاجة لواشنطن كحليف استراتيجي. وأشار إلى أن واردات الهند المتزايدة من النفط الروسي تشكل تحديًا، لكن فتح الأسواق للشركات الأميركية قد يعيد الزخم للعلاقة.