تشهد الساحة الاقتصادية الدولية تحولات متسارعة مع صعود تحالفات جديدة تبحث عن تقليص الاعتماد على الدولار وتجاوز العقوبات الغربية. وفي هذا السياق، يوضح د. بيتر إيرل كبير الاقتصاديين في المعهد الأميركي للبحوث الاقتصادية، أن العقوبات على روسيا لم تحقق أهدافها، إذ وجدت موسكو بدائل عبر الصين وإيران، مشيرا إلى أن التعريفات التي فرضها ترمب أسهمت في تسريع توجه دول البريكس نحو بناء شراكات تجارية جديدة تقلل من الاعتماد على أميركا.