الأسواق الأوروبية تواجه ضغوطًا متصاعدة مع تراجع الثقة في النمو، ما يفاقم خسارة جاذبيتها أمام المنافس الأميركي. جونزالو كانيتي، رئيس محللي الأسواق العالمية في ATFX، أوضح أن الاقتصاد الأميركي في وضع أفضل بكثير من نظيره الأوروبي، ما يرجّح انتقال التدفقات إلى وول ستريت. لكنه أشار إلى أن قطاع الدفاع الأوروبي قد يظل المستفيد الأكبر إذا طال أمد الحرب في أوكرانيا.
