افتتحت وول ستريت جلسة الخميس وسط حذر بعد نتائج إنفيديا وتقلّب العقود الآجلة، بالتزامن مع خبر تقدّم ليزا كوك بدعوى قضائية ضد ترمب عقب إقالتها من الفيدرالي. ورأى بيتر فوريه، مدير محافظ في Ninety One، أن الأسواق لا تنشغل كثيرًا بهذا الجدل السياسي، بل تركز على بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي المنتظرة والتي ستؤثر على قرار خفض الفائدة. وأشار إلى أن ارتفاع عوائد السندات الأوروبية والأميركية يضغط على العملات، لكن المسار الأوسع يبقى داعمًا لأسواق الأسهم.