مفاوضات لبنان وإسرائيل.. "التزامن" يفتح باب الحل وسط رفض حزب الله

قالت ديالا الخليلي، مراسلة الشرق في موسكو، إن القوات الروسية تكثف معاركها حول كونستانتينوفكا وكوبيانسك، فيما تصر موسكو على أن أي ضمانات أمنية يجب أن تراعي مصالحها وتستبعد وجود الناتو.

يتزايد تعقيد الملف النووي بين إيران والغرب مع اقتراب مهل العقوبات، إذ يسعى الأوروبيون لإيجاد مخرج دبلوماسي يجنب المنطقة التصعيد، غير أنهم يقفون بين شروط طهران الصارمة وضغوط واشنطن.

الاتحاد السعودي يتمسك بمساعيه لضم رودريجو مورا من بورتو رغم رفض العرض الأول بقيمة 63 مليون يورو. النادي البرتغالي يطالب بالشرط الجزائي البالغ 70 مليون يورو، لتبقى الصفقة معلقة.

الأسواق الأميركية تترقب مسار الفائدة وسط ضغوط ترمب على الفيدرالي. تراجع الدولار والسندات يعكس قلق المستثمرين، فيما يوضح كبير استراتيجيي الأسواق في BNP Paribas، أن التضخم سيظل المحرك للسياسة النقدية.

إسرائيل تكثف اقتحاماتها في رام الله باستهداف شركات صرافة واعتقالات، وسط اتهامات بتمويل مجموعات مسلحة. الفلسطينيون يعتبرون الإجراءات سياسة عقابية جماعية ضد المدنيين.

إسرائيل تشدد على أن أي انسحاب مشروط بتجريد حزب الله من سلاحه، فيما ينقل مراسلو الشرق أن المبعوث الأميركي يربط الدعم للبنان بخطة الجيش. المواقف المتباينة تعكس تعقيد المشهد الأمني والسياسي.

تتصاعد الخلافات في لبنان حول مصير السلاح. جورج العاقوري يرى أن الدولة حسمت قرارها بالتوجه نحو بسط سلطتها بعيدًا عن "الممانعة". لكن د. مهدي عقيل يؤكد أن التوافقية تفرض إبطاء التنفيذ.

رأى ديفيد شينكر أن تسويف لبنان في ملف نزع سلاح حزب الله سيؤدي إلى مزيد من الضغوط الأميركية والإسرائيلية، معتبرًا أن واشنطن ترى دور قوات اليونيفيل محدودًا، وأن الجيش اللبناني يتحمل المسؤولية الأمنية.

الحكومة اللبنانية التزمت بحصر السلاح بيد الدولة، إذ أقرت خطة يعدها الجيش لبسط السيادة، فيما تنفي أي طرح للتهجير، مؤكدة أن الهدف هو تعزيز الاستقرار وضمان أمن واقتصاد أفضل.

إسرائيل تشدد على أن أي انسحاب مشروط بتجريد حزب الله من سلاحه، فيما ينقل مراسلو الشرق أن المبعوث الأميركي يربط الدعم للبنان بخطة الجيش. المواقف المتباينة تعكس تعقيد المشهد الأمني والسياسي.

نزع سلاح حزب الله يواجه تعقيدات مع تحميل الدولة اللبنانية مسؤولية الإقناع بوسائل غير عسكرية. بشارة شربل يشير إلى ارتباط الحزب بإيران كعقبة أساسية رغم الدعم الدولي والطروحات الاقتصادية.

الوفد الأميركي يعقد لقاءات مع المسؤولين اللبنانيين، ومها حطيط تشير إلى بحث الورقة الأميركية والحدود مع سوريا وتمديد قوات اليونيفيل، فيما تم تأجيل المظاهرة التي دعا إليها حزب الله وحركة أمل.

تسعى الحكومة اللبنانية لتطبيق قرار حصر السلاح بيد الدولة، مع استبعاد أي مواجهة مباشرة، ويعتمد نجاحه على الحوار الداخلي وضمان انسحاب إسرائيلي حقيقي، بما يعزز الثقة بين الأطراف ويجنب لبنان الفوضى.

الأزمة اللبنانية تتعقد مع تمسك حزب الله بسلاحه، بينما تراهن الحكومة على الضغوط الدولية لدفع إسرائيل إلى التراجع، ما يبقي البلاد في حالة شلل سياسي ويعمق مأزق السيادة والاستقرار.

النقاش يحتدم في لبنان حول يونيفل بين ضغط أميركي للانسحاب وتمسك أوروبي بالبقاء. نوفل ضو اعتبرها ورقة دبلوماسية للدولة وسندًا للجيش، بينما هيمن أشار إلى أن إسرائيل قد تستغل انسحابها للضغط على بيروت.

مستقبل قوات اليونيفل في جنوب لبنان يثير جدلًا مع ضغوط أميركية لانسحاب تدريجي قبل آب 2026، وفق بردي، الذي اعتبر أن القوة فشلت في تحقيق استقرار دائم. رحمة شددت على أن غيابها يهدد الأمن الحدودي.

رأى ديفيد شينكر أن تسويف لبنان في ملف نزع سلاح حزب الله سيؤدي إلى مزيد من الضغوط الأميركية والإسرائيلية، معتبرًا أن واشنطن ترى دور قوات اليونيفيل محدودًا، وأن الجيش اللبناني يتحمل المسؤولية الأمنية.

إسرائيل تكثف اقتحاماتها في رام الله باستهداف شركات صرافة واعتقالات، وسط اتهامات بتمويل مجموعات مسلحة. الفلسطينيون يعتبرون الإجراءات سياسة عقابية جماعية ضد المدنيين.

إسرائيل تشدد على أن أي انسحاب مشروط بتجريد حزب الله من سلاحه، فيما ينقل مراسلو الشرق أن المبعوث الأميركي يربط الدعم للبنان بخطة الجيش. المواقف المتباينة تعكس تعقيد المشهد الأمني والسياسي.

توازن الإدارة الأميركية بين إنهاء الحرب في أوكرانيا وترتيب الملف الغزي مع مراعاة الضغوط الإقليمية والدبلوماسية السرية، مع تركيز أكبر على استقرار الملفات الدولية وتقليل النزاعات.

تسعى الحكومة اللبنانية لتطبيق قرار حصر السلاح بيد الدولة، مع استبعاد أي مواجهة مباشرة، ويعتمد نجاحه على الحوار الداخلي وضمان انسحاب إسرائيلي حقيقي، بما يعزز الثقة بين الأطراف ويجنب لبنان الفوضى.

قال نظير مجلي، كاتب بالشؤون الإسرائيلية في صحيفة الشرق الأوسط، إن فكرة عودة جانتس للحكومة جاءت بضغط أميركي لفرض توازن، فيما قال د. حسن أبو طالب، كاتب في الصحيفة، إن نتنياهو لا يريد وقف الحرب.

الأزمة اللبنانية تتعقد مع تمسك حزب الله بسلاحه، بينما تراهن الحكومة على الضغوط الدولية لدفع إسرائيل إلى التراجع، ما يبقي البلاد في حالة شلل سياسي ويعمق مأزق السيادة والاستقرار.

فرنسا تمضي نحو الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر، وفق ما أوضح لوموان، مشيرًا إلى أن المؤتمر المشترك مع السعودية شجع دولًا أخرى على الانخراط. باريس ترى أن الضغوط الأوروبية يجب أن تتكامل مع ضغوط أميركية.

قال د. نبيل أبو ردينة، المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، إن السعودية وفرنسا تقودان جهودًا نراهن عليها، لكن المشكلة تبقى في الانحياز الأميركي لإسرائيل، مطالبًا بضغط دولي على واشنطن.

ذكر مراسل الشرق عبد الخالق الحود أن غارات إسرائيلية على صنعاء أوقعت عشرة قتلى وأكثر من تسعين جريحًا بينهم نساء وأطفال، باستهداف وزارة النفط ومحطة كهرباء حزيز، فيما توعد الحوثيون بالرد.