بول ستروس: وجود الحرس الوطني في واشنطن قد يؤدي لبعض المخاطر

قالت ساني سلاتر الخبيرة القانونية إن نشر الحرس الوطني قد يؤدي لتصعيد بدل الردع، فيما رأى مالك عبدول أن التمويل هو الحل، وأكد روبرت باتيو أن الجمهوريين يستغلون الأزمة سياسيًا.

واشنطن تعيش جدلا واسعا حول تصاعد الجريمة، بين مطالبات بتعزيز الأمن وانتقادات لخطوات ترمب والعمدة باوزر. فبين تراجع الأرقام الرسمية وقلق السكان، يبقى السؤال عن الحلول الجذرية.

تصاعد الجدل في العاصمة الأميركية بشأن نشر الحرس الوطني لمواجهة الجريمة. انقسام بين مؤيدين يرونه حماية للأمن، ومعارضين يعتبرونه استعراضًا لا يعالج جذور الأزمة المرتبطة بالفقر.

قال حسن حيدر إن إيران تتحرك دبلوماسيًا مع الوكالة الدولية لتخفيف ضغوط "آلية الزناد"، مضيفًا أن الهجمات الأخيرة كشفت نقاط ضعف داخلية دفعتها لفتح باب المفاوضات النووية مجددًا.

شي جين بينغ طرح في القمة رؤية للحوكمة العالمية والتعددية. تشو شوان أوضح أن مبادرات بكين تقوم على الثقة والمكاسب المشتركة، معتبرًا منظمة شنجهاي قوة فعلية تدعم تعدد الأقطاب بعيدًا عن صدام مع الغرب.

قال توبياس إليوود وزير الدولة البريطانية السابق لشؤون الشرق الأوسط إن الضم يعني نظام فصل عنصري جديد، فيما شدد د. علي العنزي الخبير في الشؤون الإقليمية والدولية على أن خطة نتنياهو جدية وليست مناورة.

تزايدت الضغوط على الأسواق الأوروبية مع ضعف الثقة بالنمو. كانيتي من ATFX أوضح أن الاقتصاد الأميركي أقوى، ما قد يدفع رؤوس الأموال نحو وول ستريت. وأضاف أن الدفاع الأوروبي قد يربح من استمرار حرب أوكرانيا.

منظمة شنجهاي تسعى لتكريس عالم متعدد الأقطاب، لكن التفاهمات الروسية والصينية مع إدارة ترمب تلقي بظلالها على قراراتها، بينما تبقى الهند وإيران من أبرز المتضررين من هذه التوازنات.

الاتحاد الأوروبي يربط الضمانات الأمنية بوقف إطلاق النار، فيما تتزايد المخاوف من انسحاب ترمب من الوساطة، ما يجعل أوروبا أمام اختبار صعب بين الحاجة لأميركا والبحث عن استقلالية القرار.

تصاعدت التقديرات بشأن موقف ترمب من خطط نتنياهو لتوسيع الاستيطان في الضفة الغربية، وسط انقسام فلسطيني وضغوط أوروبية مترددة، ما يضع مستقبل حل الدولتين على المحك.

تتواصل الضغوط الأميركية على لبنان لإقرار خطة حصرية السلاح بيد الدولة، وسط جدل داخلي وتحديات سياسية، فيما تبقى إسرائيل متمسكة بمكاسبها الميدانية وترفض تقديم خطوات مشجعة.

قمة شنجهاي للتعاون تسلط الضوء على طموحات الصين لإعادة تشكيل النظام الدولي عبر تحالفات أمنية واقتصادية واسعة، مع رهان متزايد على دور المنظمة في قضايا الشرق الأوسط والعالم.

خطة وصاية أميركية على غزة أثارت جدلًا واسعًا. د. محمود يزبك أوضح أنها رؤية إسرائيلية بغطاء أميركي منسجم مع سياسة ترمب ونتنياهو، تتجاهل صمود غزة وتغيب فكرة الدولة الفلسطينية.

قال حسن حيدر إن إيران تتحرك دبلوماسيًا مع الوكالة الدولية لتخفيف ضغوط "آلية الزناد"، مضيفًا أن الهجمات الأخيرة كشفت نقاط ضعف داخلية دفعتها لفتح باب المفاوضات النووية مجددًا.

قالت راشيل زيمبا مؤسسة Ziemba Insights، إن أسواق النفط ستظل متقلبة ضمن نطاق ضيق، مشيرة إلى أن تباطؤ الإنتاج الأميركي وتراجع الشحنات الروسية قد يحافظان على التوازن رغم ضعف الطلب الصيني.

قال باتريك بيريت جرين إن سياسة الهند قائمة على الغموض الاستراتيجي، موضحًا أن خلافاتها مع الصين مستمرة، وأمنها الطاقي مجرد خطاب رسمي، بينما روابطها مع واشنطن أقوى بكثير.

إعلان الصين عن خططها لزيادة إنتاج رقائق الذكاء الاصطناعي يعكس سعيها للحاق بالولايات المتحدة، ما يمنح الشركات المحلية فرصة لتعزيز الابتكار والمنافسة في السوق العالمي.

منظمة شنجهاي تسعى لتكريس عالم متعدد الأقطاب، لكن التفاهمات الروسية والصينية مع إدارة ترمب تلقي بظلالها على قراراتها، بينما تبقى الهند وإيران من أبرز المتضررين من هذه التوازنات.

الاتحاد الأوروبي يربط الضمانات الأمنية بوقف إطلاق النار، فيما تتزايد المخاوف من انسحاب ترمب من الوساطة، ما يجعل أوروبا أمام اختبار صعب بين الحاجة لأميركا والبحث عن استقلالية القرار.

تتواصل الضغوط الأميركية على لبنان لإقرار خطة حصرية السلاح بيد الدولة، وسط جدل داخلي وتحديات سياسية، فيما تبقى إسرائيل متمسكة بمكاسبها الميدانية وترفض تقديم خطوات مشجعة.

إدارة ترمب تبدو عاجزة عن دفع الأطراف الأوكرانية والروسية للتفاوض، وسط ضغوط أوروبية للإبقاء على الدور الأميركي، بينما تكيفت موسكو مع العقوبات وتستعد لمواجهة خيارات جديدة.

إسرائيل تلوح بخطوات ضم الضفة الغربية وسط نقاشات مع أميركا، في محاولة للضغط على أوروبا لثنيها عن الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فيما يرى محللون أن البعد سياسي أكثر منه عملي.

قمة شنجهاي تثير جدلًا في واشنطن. د. وليد فارس أوضح أن أميركا تراها منافسًا اقتصاديًا وأمنيًا، مشيرًا إلى أن ترمب يوازن بين مصالح الشركات والسيادة. وأضاف أن واشنطن تستفيد من خلافات الصين والهند.