الفائدة على المحك.. الأسواق تراهن على خفض مزدوج قبل نهاية العام

السوق السعودية تواصل تراجعها للجلسة الرابعة، وسط ضغوط من ضعف أحجام التداول وتراجع المعنويات. ماجد الخالدي يرى أن خفض الفائدة الأميركية قد يدعم السوق، خاصة قطاع البنوك، متوقعا العودة إلى 11 ألف نقطة.

تقرير "أوبك" يرفع توقعات نمو الطلب في 2026 إلى 1.4 مليون برميل يوميا، مشيرا إلى التزام السعودية بالانضباط الإنتاجي. أسعار النفط تواجه سيناريوهين: هبوط للخمسينيات مع تباطؤ الطلب، أو صعود إلى 80 دولارا

الأسواق الإماراتية تشهد فترة هدوء نسبي بعد موسم أرباح البنوك، حيث سجلت أبوظبي نموا بينما تراجعت أرباح دبي. المستثمرون يقيمون النتائج بانتظار مراجعات المؤشرات والعوامل المحركة المقبلة.

الأسواق تترقب قرار الفيدرالي بشأن الفائدة وسط تضخم مرتفع وتأثيرات أولية للرسوم الجمركية. البيانات الأخيرة تعكس ضبابية المشهد التجاري بين أميركا والصين وتباطؤ وضوح الأثر الاقتصادي الكامل.

أوضح جوزيف وهبي أن التحذيرات الصينية من رقائق "H20" الأميركية لا تمثل حظرا كاملا، بل محاولة لتقليل الاعتماد عليها وتشجيع الابتكار المحلي. مشيرا إلى أن أميركا تتصدر عالميا في إنتاج الرقائق المتقدمة.

الأسواق الآسيوية تواصل الصعود مدعومة بزخم في الأسهم اليابانية والصينية، مع ترقب آثار الرسوم الجمركية على التضخم والنمو، وسط تفاؤل حذر ومخاوف من استمرار الضبابية التجارية.

تتأثر السوق الأميركية بالبيانات الاقتصادية والفيدرالي، مع تركيز على تأثير الذكاء الاصطناعي في تقييم الشركات الكبرى، وسط توقعات بتقلبات وتحركات استثمارية جديدة في الأسهم.

شهدت البورصة المصرية تحركات متباينة مع نهاية الجلسة بعد مكاسب قياسية، وسط جني أرباح المستثمرين ونشاط المؤسسات، فيما تعزز الثقة الاقتصادية بفضل أداء قناة السويس وزيارة بعثة صندوق النقد.

يستعد المنتخب السعودي لمواجهة المغرب على ملعب لوسيل في الدوحة ضمن الجولة الثالثة من دوري المجموعات لكأس العرب، ساعيا للفوز الثالث وحسم الصدارة، بينما يسعى المغرب للتأهل وسط أجواء جماهيرية حماسية.

تشهد العلاقات الاقتصادية بين السعودية وآسيا توسعا لافتا، إذ تتجه الشركات للاستثمار في البنية التحتية الرقمية والخدمات اللوجستية، بما يدعم التحول الاقتصادي ويمنح قطاعات جديدة مساحة للنمو.

يدفع الانتشار المتسارع للذكاء الاصطناعي المؤسسات السعودية إلى تبني حلول تعزز كفاءتها التشغيلية، وتدعم الجودة في مختلف القطاعات، بينما تتوسع المبادرات الوطنية لتطوير البنية التقنية وبناء المهارات.

يسجل الاقتصاد السعودي نموا مدعوما بالنشاط النفطي وارتفاع الطلب العالمي، بينما تواجه الأنشطة غير النفطية تباطؤا موسميا، ويساهم الاستثمار الأجنبي والمشاريع السياحية في تعزيز الإيرادات غير النفطية.

تفتح الأسواق الأميركية الأسبوع بحذر وترقب لقرارات الفيدرالي، بينما يعيد المستثمرون تموضع محافظهم من التكنولوجيا إلى القطاعات الاستهلاكية، مع توقعات إيجابية بنهاية الأسبوع.

شهدت جلسة السوق السعودية اليوم ضعف سيولة بسبب ترقب قرار الفيدرالي وإعادة توازن المحافظ المؤسسية، بالإضافة إلى اكتتابات جديدة. رغم ذلك، يدعم طرح قطاعات جديدة نشاط السوق مستقبلا.

تمول إصدارات الدين السعودية 2026 مشاريع البنية التحتية وتعزز نمو القطاع غير النفطي، ما يحافظ على القوة الائتمانية للمملكة ويجعلها جذابة للمستثمرين، مع قدرة الحكومة على التكيف مع تغير أسعار النفط

تشهد أسواق النفط تقلبات حادة بين فائض المعروض العالمي والعقوبات الجيوسياسية، في حين يظل الطلب من الهند والصين وأميركا محوريا لضمان استقرار الأسعار وتحركات السوق المستقبلية.

تشهد السوق السعودية حالة ترقب قبل قرار خفض الفائدة، وسط ضعف السيولة وتأثير أسعار النفط، مع استمرار مشتريات الأجانب ودور الفائدة في دعم أرباح الشركات وتحفيز النشاط الاقتصادي.

تشير التعديلات في قراءة الناتج المحلي السعودي إلى نهج أكثر واقعية، مع تركيز على دعم القطاع الخاص غير النفطي، بينما تبقى حساسية الاقتصاد للأسعار العالمية قائمة وتتطلب متابعة مستمرة لتفادي أي مخاطر.

تواجه صناعة الترفيه تحولات كبيرة مع استحواذ نتفلكس على وارنر براذرز ديسكفرى، إذ يجمع الكيان الجديد بين المحتوى والبيانات والتكنولوجيا، ما يعزز التنافسية لكنه يطرح تحديات تنظيمية وثقافية.

تشهد الأسواق الأميركية حالة ارتباك بين إشارات الفيدرالي وواقع العوائد، إذ تتصاعد المخاوف من ضغوط التضخم واتساع فجوة التسعير، ما ينعكس على توقعات الفائدة ومسار الائتمان خلال الفترة المقبلة.

تواصل أسهم التكنولوجيا التفوق على مؤشرات السوق الأميركية، بينما يراقب المستثمرون مسار الأرباح العالمية وسط ترقب لقرارات السياسة النقدية وتأثيرها المتوقع على اتجاهات المخاطرة والفترة الحالية بشكل اكثر.

تشهد الأسواق اليابانية توترا بعد تراجع الناتج المحلي، ومع تحركات الحكومة لدعم الإنفاق تستمر الضغوط على التضخم وأسعار الغذاء، ما يزيد حالة عدم اليقين في الأسواق، ويعيد رسم توقعات السياسة النقدية.

صعدت أسعار الفضة لمستويات قياسية بدعم من تدفقات الصناديق المتداولة، وتراجع المخزونات العينية في الأسواق العالمي، إضافة إلى صعود الذهب. ورغم احتمالات جني الأرباح، تبقى العوامل الأساسية داعمة للصعود

تترقب الأسواق معرفة رؤية الفيدرالي للأشهر المقبلة أكثر من قرار الفائدة نفسه، وسط تراجع مخاطر التضخم وبروز مخاوف سوق العمل، فيما يظهر الاقتصاد الأميركي قوة في المؤشرات العامة مقابل تباطؤ في التوظيف

خلال قرعة كأس العالم 2026، وضعت المنتخبات العربية في مجموعات قوية ومتباينة، وسط استعدادات مكثفة لتعزيز فرص التأهل. واستثمارات مستمرة في الرياضة السعودية، مع وجود صفقات قيد التنفيذ.

الأسواق تتجاهل اللهجة الحالية للفيدرالي قبل الاجتماع المقبل، وتتابع إشارات خفض الفائدة المستقبلية، بينما يزداد تأثير رفع بنك اليابان للفائدة على العملات الرئيسية، وتدفقات الذهب، وتوقعات برفع الأسعار.