من التباطؤ إلى التفاؤل.. قراءة في رالي الأسهم الأميركية

النفط يواصل التراجع مع ترقب قمة الرئيس الأميركي ترمب ونظيره الروسي بوتين وسط توقعات بتفاهمات مسبقة تضغط على الأسعار. إلا أن تأجيل الاجتماع أو فرض عقوبات على الهند والصين قد يعكس الاتجاه.

تراجع مؤشر السوق السعودية مع انخفاض أحجام التداول على الأسهم القيادية، حيث يرى المحلل المالي الأول في الاقتصادية ماجد الخالدي أن المستويات بين 10,800 و10,850 تمثل دعما قد يدعم عودة المؤشر للارتفاع.

أستاذ الهندسة وأمن الشبكات أحمد بانافع يرى أن GPT-5 قفزة تقنية بتدريب أوسع وقدرة أعلى على السياق، لكنه طُرح بسرعة لمواجهة المنافسة، متوقعا أن تنوع الاستخدامات القطاعية يعزز تفوقه على نماذج مثل Grok

يحذر كبير محللي السوق في KCM Trade، تيم ووترر، من اعتماد وول ستريت المفرط على أسهم التكنولوجيا، في ظل تركز المكاسب في "السبع الكبار" وتجاهل المؤشرات السلبية كضعف نمو الوظائف.

رغم فرض رسوم أميركية بنسبة 15%، تواصل الشركات الكبرى تلبية الطلب الصيني، إذ تتقاسم الأعباء مع المستهلكين، بينما تستفيد من كفاءة الإمداد وتفوق المنتجات التكنولوجية الصينية عالميا.

النفط يواصل التراجع مع ترقب قمة الرئيس الأميركي ترمب ونظيره الروسي بوتين وسط توقعات بتفاهمات مسبقة تضغط على الأسعار. إلا أن تأجيل الاجتماع أو فرض عقوبات على الهند والصين قد يعكس الاتجاه.

تراجع مؤشر السوق السعودية مع انخفاض أحجام التداول على الأسهم القيادية، حيث يرى المحلل المالي الأول في الاقتصادية ماجد الخالدي أن المستويات بين 10,800 و10,850 تمثل دعما قد يدعم عودة المؤشر للارتفاع.

أستاذ الهندسة وأمن الشبكات أحمد بانافع يرى أن GPT-5 قفزة تقنية بتدريب أوسع وقدرة أعلى على السياق، لكنه طُرح بسرعة لمواجهة المنافسة، متوقعا أن تنوع الاستخدامات القطاعية يعزز تفوقه على نماذج مثل Grok

يحذر كبير محللي السوق في KCM Trade، تيم ووترر، من اعتماد وول ستريت المفرط على أسهم التكنولوجيا، في ظل تركز المكاسب في "السبع الكبار" وتجاهل المؤشرات السلبية كضعف نمو الوظائف.

رغم فرض رسوم أميركية بنسبة 15%، تواصل الشركات الكبرى تلبية الطلب الصيني، إذ تتقاسم الأعباء مع المستهلكين، بينما تستفيد من كفاءة الإمداد وتفوق المنتجات التكنولوجية الصينية عالميا.

السوق السعودية تتحسن بدعم من نتائج أرامكو وسابك التي فاقت التوقعات، حيث سجلت سابك أكبر مكاسب أسبوعية منذ عام ونصف. في حين أعلنت أرامكو زيادة إنتاجها بمليون برميل يوميا، أما معادن فحققت نموا 30%.

أسامة رزفي، محلل الاقتصاد والطاقة، يتوقع سقفا لبرنت عند 76 دولارا هذا العام، مع احتمال هبوط دون 60 دولارا إذا تراجعت الهند عن شراء النفط الروسي، وسط تباين سياسات ترمب وأوبك وتراجع المؤشرات الاقتصادية.

الأسواق تتوقع خفض الفائدة 3 مرات في 2025، لكن استمرار التضخم عند 3% وضغوط الأسعار قد يدفع الفيدرالي للتثبيت حفاظا على المصداقية. الضغوط السياسية قوية وسوق العمل يتباطئ نسبيا، ما يجعل كبح التضخم أولوية

أشار لوران ليكو، مؤسس The Macro Butler، أن رسوم ترمب تدفع الاقتصاد العالمي نحو ركود تضخمي، وتزيد الضبابية على قرارات الشركات، فيما تحقق الصين مكاسب عبر إعادة تنظيم الإمدادات وتوسيع تجارتها مع بريكس.

الأسواق تراهن على خفض الفائدة الأميركية ثلاث مرات هذا العام، تبدأ بـ25 نقطة أساس في سبتمبر، رغم غياب مؤشرات قوية تدعم ذلك. الفيدرالي يترقب بيانات التضخم والوظائف، فيما تقود أسهم التكنولوجيا موجة صعود.

سوق العملات المشفرة تنتعش بدعم تشريعات أميركية، ورئيس ReserveOne يرى أن البتكوين قد تتضاعف قيمتها خلال عام، مع فرص أكبر لإيثيريوم وسولانا، بدعم القوانين الجديدة واستثمارات صناديق التقاعد.

الذهب يحافظ على استقراره النسبي وسط ترقب الأسواق لتطورات الاقتصاد الأميركي، فيما تواصل البنوك المركزية وصناديق الاستثمار تعزيز احتياطياتها، ما قد يدفع الأسعار لارتفاعات تاريخية.

عودة شركات أميركية كبرى لتصدير الرقائق إلى الصين تمنح دفعة قوية للسوق، مع استمرار بكين في تطوير بدائل محلية. التوازن بين المكاسب الاقتصادية والهواجس الأمنية يبقى محور الجدل.

الأسواق الأميركية تترقب بيانات التضخم وسط جدل بإقالة ترمب لرئيسة دائرة الإحصاءات. الحموري يرى أن أي تراجع مفاجئ قد يضعف ثقة المستثمرين بالأرقام ويعيد تسعير خفض الفائدة في سبتمبر.

بين ضغوط الربحية وتحديات التوسع، تواجه شركات التكنولوجيا الآسيوية معضلة النمو المستدام. نينا ترنتمان، أوضحت أن شركات مثل بوني إي إي وجو تو ما زالت تسجل خسائر فصلية رغم اقترابها من أول ربح سنوي.

السيارات اليابانية تواصل مبيعات قوية بأميركا رغم الرسوم المرتفعة، مدعومة بإنتاج محلي وسيارات هجينة تمنحها تفوقًا على المنافسين الصينيين والأوروبيين، مع تعديلات في سلاسل الإمداد تقلل أثر التعريفات.

ارتفاعات قياسية للبتكوين والاثيريوم تدفع الأسواق الرقمية إلى موجة صعود قوية، بدعم من خطط استثمار أميركية في الأصول المشفرة وتوسع الشركات الكبرى، مع تفوق ملحوظ للإيثيريوم على البتكوين في سرعة النمو.

اقتربت الأسهم الأميركية من مستويات قياسية مع ترقب انتهاء المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين، وأوضحت فيوليتا تودوروفا أن توقعات تخفيضات الفائدة تعزز الإنفاق الاقتصادي مع احتمال تباطؤ مؤقت صحي للسوق.

البورصة المصرية تترقب استكمال طرح شركات مقيدة خلال ما تبقى من 2025، أبرزها حكومية كبرى ستدعم رأس المال السوقي. تشمل القطاعات الغزل والنسيج، العقارات، والزراعة مع التركيز على الاستدامة وخفض الانبعاثات.

المؤشر السعودي يتراجع في آخر مهلة للإفصاح مع أرباح فصلية هابطة 6%. المحلل أحمد الرشيد يرى أن ضعف المعنويات وغياب الحوافز يحدان من الصعود، وخفض الفائدة وتحسن النفط قد يعيدان الزخم، مع فرص إيجابية لأسهم