روسيا ترفض الحسم السريع.. وترمب يروّج لإنهاء الحرب

قال جون بولتون مستشار الأمن القومي الأميركي السابق إن روسيا تحقق مكاسب بطيئة ميدانيًا ولا ترى حافزًا للتفاوض، مؤكدًا أن استمرار دعم أوكرانيا بالسلاح والاستخبارات هو العامل الأهم.

أجاي بارمر يؤكد أن أسعار النفط تعكس حاليًا سعراً عادلاً بحدود 67-69 دولارًا للبرميل، متوقعًا تراجعها في الربع الرابع بفعل تراجع الطلب وزيادة المعروض، رغم بقاء التوترات الجيوسياسية.

قال د. رامي الخليفة العلي أستاذ الفلسفة السياسية في جامعة باريس، إن الموقف الروسي الحالي يعكس مرونة تكتيكية لا تحولًا استراتيجيًا، مع استمرار التمسك بالمكاسب الميدانية وتجنب التنازلات الكبرى.

قال تشارلز كابتشان إن موسكو لا تلتزم بمعاهدة الصواريخ ولا تبدي استعدادًا جديًا لوقف إطلاق النار، رغم وصفها المفاوضات بالبناءة، مشيرًا إلى استمرار الهجمات ضد أوكرانيا.

قال جون بولتون مستشار الأمن القومي الأميركي السابق إن روسيا تحقق مكاسب بطيئة ميدانيًا ولا ترى حافزًا للتفاوض، مؤكدًا أن استمرار دعم أوكرانيا بالسلاح والاستخبارات هو العامل الأهم.

قالت ريبيكا بابين إن السوق تسعّر تراجعًا محدودًا في إمدادات النفط الروسي إلى الهند والصين، لكنها لا ترى خطرًا واسعًا، معتبرة أن الأسعار تعكس مرونة العرض والطلب حاليًا.

قال مات سميث محلل أسواق النفط في Kpler، إن خفض الهند لوارداتها من النفط الروسي بفعل الضغوط الأميركية قد يعزز صادرات الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن تراجع المخزونات الأميركية يتماشى مع موسم القيادة.

غموض يحيط بنتائج زيارة المبعوث الأميركي إلى موسكو، بعد مفاوضات امتدت لساعات مع بوتن، حيث تجنب الطرفان الكشف عن تفاصيل، وسط انتظار لما سيعلنه ترمب لاحقا.

تهديدات ترمب للهند بشأن النفط الروسي تدفعها لمراجعة خياراتها بين العلاقات التجارية مع الغرب أو الاستمرار في شراء الخام المخفض. ويرى عبدالله القاضي أن فائض المعروض يوفر بدائل، بينما تبقى الأسعار مستقرة

زيارة ويتكوف إلى موسكو تمثل محاولة جديدة لإعادة فتح مسار التسوية، وسط صمت أميركي وحذر روسي، قبل انتهاء مهلة ترمب، وبين تأجيل مسار إسطنبول وتفعيل لجان المفاوضات.

تصاعد التوتر بين روسيا وأميركا بعد إعلان موسكو التحلل من التزاماتها النووية، وسط تحذيرات من سباق تسلح جديد يعيد أجواء الحرب الباردة، في ظل تصعيد بوتيالن وضغوط ترمب.

أجاي بارمر يؤكد أن أسعار النفط تعكس حاليًا سعراً عادلاً بحدود 67-69 دولارًا للبرميل، متوقعًا تراجعها في الربع الرابع بفعل تراجع الطلب وزيادة المعروض، رغم بقاء التوترات الجيوسياسية.

بعد سلسلة خسائر، تسجل أسعار النفط مكاسب مدفوعة بتراجع المخزونات الأميركية ومشتريات صينية قوية. تحركات ترامب تجاه النفط الروسي والهند تثير ضبابية، مع ترقب لخطوات جديدة قد تعيد رسم السوق.

قال كليزمان موراتي إن الهند ضحية صراع بين ترمب وروسيا، وإن فرض رسوم على وارداتها قد يضر باقتصادها ويزيد التضخم، مع احتمال رد دبلوماسي أو فرض تعريفات مضادة.

قال تشارلز كابتشان إن موسكو لا تلتزم بمعاهدة الصواريخ ولا تبدي استعدادًا جديًا لوقف إطلاق النار، رغم وصفها المفاوضات بالبناءة، مشيرًا إلى استمرار الهجمات ضد أوكرانيا.

قالت ريبيكا بابين إن السوق تسعّر تراجعًا محدودًا في إمدادات النفط الروسي إلى الهند والصين، لكنها لا ترى خطرًا واسعًا، معتبرة أن الأسعار تعكس مرونة العرض والطلب حاليًا.

قال أندريه شتشيبانياك، الاقتصادي الأول في Nomura، إن السوق تتوقع خفضًا للفائدة من بنك إنجلترا غدًا، لكن الغموض يكتنف المسار المستقبلي وسط انقسام داخلي وحذر من تقلبات التضخم.

قال ماركو فورجيوني، المدير العام للمعهد المعتمد للتصدير والتجارة الدولية، إن ترمب لا يستخدم الرسوم لأغراض تجارية فقط، بل لفرض نفوذ جيوسياسي وفق مبدأ "أميركا أولًا".

الصين تنتقد تدخل واشنطن في البرازيل وتصف استخدام الرسوم الجمركية كسلاح ضغط بأنه "تنمر اقتصادي" مخالف لميثاق الأمم المتحدة وقواعد التجارة العالمية بشكل خاص مع البرازيل لما لها من أهمية استراتيجية لبكين

أسواق النفط تترقب وسط دعوات للبيع عند الارتفاع وضغوط أميركية على روسيا لخفض صادراتها للهند. بدورها قلصت نيودلهي مشترياتها وتتجه لبراميل نيجيريا، وسط توقعات بخصومات روسية أعمق.

الأسواق الأميركية تعود للهدوء الحذر بعد رالي الأسبوع الماضي وسط تهديد رسوم جمركية جديدة قد يفرضها ترمب على الأدوية وأشباه الموصلات بجانب ضغوط على السندات مع ضعف الطلب في المزادات الأخيرة.