اتفاق سعودي بحريني لتأهيل الكوادر البشرية في سوق العمل

تراجع صافي الأصول الأجنبية بالسعودية للمرة الأولى منذ 1993 بسبب الضغوط التمويلية، وسط استمرار النمو غير النفطي. رغم تذبذب أسعار النفط، يتوقع صندوق النقد نمو الناتج المحلي السعودي بنسبة 3.6% في 2025

قال أحمد الرشيد، محلل مالي في صحيفة الاقتصادية، إن السوق السعودية نجحت في تعويض خسائره مدعوما بنشاط المشترين. ولفت إلى أن التركيز على توزيعات أرامكو يخفف أثر أي تراجع في النتائج المتوقعة للربع الثاني

قالت مها مفيز، الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" البحريني، إن التعاون مع السعودية يعزز تبادل المعرفة في سوق العمل، ويواكب استراتيجية تمكين في رفع كفاءة الشركات والكوادر.

رأى د. محمد القحطاني، أستاذ الإدارة الدولية، أن البيئة التنافسية وفق رؤية 2030 أسهمت بجذب استثمارات أجنبية وتحسين جودة المنتجات، مشيدا بدور الجهات الرقابية في ضبط الأسواق خاصة العقار والسياحة والصناعة

قرار "أوبك+" بزيادة الإنتاج في سبتمبر جاء استنادا للظروف الاقتصادية الحالية وتراجع الأسعار، مع ترك هامش للمناورة حتى اجتماع 7 سبتمبر. تظل الأسواق تحت المراقبة، فيما قد تستمر العودة التدريجية للبراميل

أشار محمد الخرس، رئيس مجلس إدارة شركة انوفست العقارية، أن تخطي القروض العقارية حاجز 950 مليار ريال يعكس نضج السوق، مشددًا على أن التوريق ضرورة لضمان السيولة واستدامة التمويل العقاري في المملكة.

تراجع التمويل العقاري للأفراد في يونيو يعود بشكل أساسي إلى ارتفاع أسعار الفائدة، وتشديد بعض البنوك معاييرها الائتمانية، وسط توقعات بأن يسجل النصف الأول من 2025 تمويلا أعلى من العام الماضي.

تراجع صافي الأصول الأجنبية بالسعودية للمرة الأولى منذ 1993 بسبب الضغوط التمويلية، وسط استمرار النمو غير النفطي. رغم تذبذب أسعار النفط، يتوقع صندوق النقد نمو الناتج المحلي السعودي بنسبة 3.6% في 2025

قرار "أوبك+" بزيادة الإنتاج في سبتمبر جاء استنادا للظروف الاقتصادية الحالية وتراجع الأسعار، مع ترك هامش للمناورة حتى اجتماع 7 سبتمبر. تظل الأسواق تحت المراقبة، فيما قد تستمر العودة التدريجية للبراميل

تراجع التمويل العقاري للأفراد في يونيو يعود بشكل أساسي إلى ارتفاع أسعار الفائدة، وتشديد بعض البنوك معاييرها الائتمانية، وسط توقعات بأن يسجل النصف الأول من 2025 تمويلا أعلى من العام الماضي.

ردة فعل السوق على قرار أوبك بزيادة الإنتاج كانت محدودة، نتيجة توازن العرض والطلب حاليا، فيما يهيمن الغموض على المستقبل، في ظل استمرار الضغوط الجيوسياسية، والعقوبات الأميركية المحتملة على النفط الروسي

واصلت البورصة المصرية أداءها الإيجابي بفضل صعود "التجاري الدولي"، مدعوما بالفوائد المرتفعة التي تعزز ربحية البنوك. والتضخم المرتقب وارتفاع أسعار الطاقة قد يبطئان وتيرة خفض الفائدة.

السوق السعودية تتراجع مع ضعف شهية المستثمرين وتركيزهم على الأسهم الرخيصة. و"أديس" تواصل التوسع رغم انخفاض الأرباح، بينما البنوك تعاني من ضغط القروض وضعف الودائع وسط ترقب خفض الفائدة

الأسواق تعيد تسعير توقعات الفائدة بعد بيانات ضعيفة، وتترقب تدخل الفيدرالي. والخوف من الركود التضخمي يعمق التقلبات، لكن احتمال خفض الفائدة بـ50 نقطة أساس يدعم الأسهم مؤقتا

رغم الطفرة السابقة، تراجعت أرباح شركات التأمين بـ19.5% نتيجة المنافسة الشديدة، وتراجع الأقساط والعوائد الاستثمارية، وارتفاع التكاليف. وتراجعت الشركات بوتيرة جماعية مع تحول بعضها إلى الخسارة الفصلية

"سابك" تحولت للخسارة بالنصف الأول بسبب مخصصات وانخفاض أسعار المنتجات، وسط ضبابية مستمرة في قطاع البتروكيماويات. وقطاع التأمين يعاني من ضعف الأداء رغم بعض الاندماجات، باستثناء شركات قوية مثل التعاونية

قال محمد الخواجا- الشريك المؤسس في Fikr Ventures إن الولايات المتحدة تسعى لتوفير "ميزة غير عادلة" لشركاتها في الذكاء الاصطناعي لتقييد منافسة الصين المتصاعدة في هذا القطاع الحيوي.

تراجع صافي الأصول الأجنبية بالسعودية للمرة الأولى منذ 1993 بسبب الضغوط التمويلية، وسط استمرار النمو غير النفطي. رغم تذبذب أسعار النفط، يتوقع صندوق النقد نمو الناتج المحلي السعودي بنسبة 3.6% في 2025

قرار "أوبك+" بزيادة الإنتاج في سبتمبر جاء استنادا للظروف الاقتصادية الحالية وتراجع الأسعار، مع ترك هامش للمناورة حتى اجتماع 7 سبتمبر. تظل الأسواق تحت المراقبة، فيما قد تستمر العودة التدريجية للبراميل

تراجع التمويل العقاري للأفراد في يونيو يعود بشكل أساسي إلى ارتفاع أسعار الفائدة، وتشديد بعض البنوك معاييرها الائتمانية، وسط توقعات بأن يسجل النصف الأول من 2025 تمويلا أعلى من العام الماضي.

ردة فعل السوق على قرار أوبك بزيادة الإنتاج كانت محدودة، نتيجة توازن العرض والطلب حاليا، فيما يهيمن الغموض على المستقبل، في ظل استمرار الضغوط الجيوسياسية، والعقوبات الأميركية المحتملة على النفط الروسي

واصلت البورصة المصرية أداءها الإيجابي بفضل صعود "التجاري الدولي"، مدعوما بالفوائد المرتفعة التي تعزز ربحية البنوك. والتضخم المرتقب وارتفاع أسعار الطاقة قد يبطئان وتيرة خفض الفائدة.

السوق السعودية تتراجع مع ضعف شهية المستثمرين وتركيزهم على الأسهم الرخيصة. و"أديس" تواصل التوسع رغم انخفاض الأرباح، بينما البنوك تعاني من ضغط القروض وضعف الودائع وسط ترقب خفض الفائدة

الأسواق تعيد تسعير توقعات الفائدة بعد بيانات ضعيفة، وتترقب تدخل الفيدرالي. والخوف من الركود التضخمي يعمق التقلبات، لكن احتمال خفض الفائدة بـ50 نقطة أساس يدعم الأسهم مؤقتا

رغم الطفرة السابقة، تراجعت أرباح شركات التأمين بـ19.5% نتيجة المنافسة الشديدة، وتراجع الأقساط والعوائد الاستثمارية، وارتفاع التكاليف. وتراجعت الشركات بوتيرة جماعية مع تحول بعضها إلى الخسارة الفصلية

"سابك" تحولت للخسارة بالنصف الأول بسبب مخصصات وانخفاض أسعار المنتجات، وسط ضبابية مستمرة في قطاع البتروكيماويات. وقطاع التأمين يعاني من ضعف الأداء رغم بعض الاندماجات، باستثناء شركات قوية مثل التعاونية

أسواق النفط تراقب بقلق مزيجا من زيادات أوبك+، وتراجع المخزومات، ومخاطر العقوبات الأميركية، خصوصا على النفط الروسي. وفي ظل تباطؤ اقتصادي محتمل وضبابية الرسوم الجمركية، فإن الطلب مرشح للتراجع.