تسليم السلاح.. خلاف المواجهة بين حزب الله ولبنان الدولة

افتتحت الأسواق الأميركية على ارتفاع بدعم من أرباح شركات التكنولوجيا بقيادة ميتا ومايكروسوفت، وسط تفاؤل بموجة الذكاء الاصطناعي رغم استمرار التضخم وتأخر خفض الفائدة.

تحمل زيارة وزير الخارجية السوري إلى موسكو مؤشرات على بدء مسار تطبيع العلاقات، مع بحث إعادة تفعيل الاتفاقيات المجمدة، وسط سعي روسي لإرساء توازن يخدم المصالح المشتركة في ظل متغيرات إقليمية ودولية.

في أول زيارة لمسؤول سوري جديد إلى موسكو، بحث وزير الخارجية الشيباني مع لافروف مستقبل العلاقات السورية–الروسية، وسط تأكيدات على احترام السيادة وتأسيس لجنة اقتصادية مشتركة لمراجعة الاتفاقيات السابقة.

قالت نور السويركي صحفية من غزة إن قوات الاحتلال تستهدف المدنيين المنتظرين للمساعدات في غزة، وسقوط عشرات الضحايا، في ظل استمرار تعطل دخول المساعدات البرية وفوضى بالمستشفيات.

يتوجه ويتكوف لإسرائيل للقاء نتنياهو وقادة سياسيين، وقد يزور مركز مساعدات لغزة، وسط مساع أميركية لإحياء التهدئة وتبادل الأسرى. كما فرضت المجاعة في غزة مسارًا تفاوضيًا جديدًا بمطالب إضافية من حماس.

قال الكاتب السياسي أسعد بشارة إن لبنان أمام لحظة مفصلية بعد دعم رسمي لحصرية السلاح بيد الجيش، مرجّحًا إقرار الورقة المعدّلة رغم اعتراض "الثنائي"، معتبرًا أن حزب الله بات في عزلة داخلية وخارجية.

دخل لبنان مرحلة حاسمة يعاد فيها طرح ملف حصر السلاح بيد الدولة، بعد فشل الحوار مع "حزب الله"، وسط وصف رئاسي للمسار بأنه "بطيء إلى حد الجمود"، ما يضع الحكومة أمام اختبار حقيقي الثلاثاء المقبل.

يستند الطرح اللبناني لتوحيد السلاح إلى صيغة متوازنة تشترط وقف الخروقات الإسرائيلية بالتزامن مع سحب الأسلحة من كافة الفصائل المسلحة، في محاولة لتثبيت السيادة والتهدئة.

السجال المتجدد حول سلاح حزب الله يضع لبنان أمام تحد كبير بين الحفاظ على استقراره الداخلي والتجاوب مع المطالب الدولية التي تعتبر بقاء هذا السلاح عائقا أمام أي انفتاح خارجي.

الضغوط الدولية تتزايد على الحكومة اللبنانية في ظل تصاعد التحذيرات من انفجار جديد في الجنوب، بينما تبقى المفاوضات مع حزب الله بطيئة وسط انقسام داخلي حول آلية الحسم.

يتصاعد التوتر في لبنان وسط غياب خطوات حاسمة لحصر السلاح بيد الدولة، ما يفتح الباب أمام تدخلات خارجية، وسط تحذيرات من أن التصعيد المقبل قد ينطلق من الجنوب اللبناني.

رغم الضغوط الأميركية وزيارات دبلوماسية متكررة، لم تحدد الحكومة اللبنانية خطة زمنية لحصر سلاح حزب الله. وهو ما وصفه الخبير العسكري والاستراتيجي خالد حمادة، بـ"المراوغة السياسية".

يتواصل ثبات الموقف الأميركي تجاه لبنان، إذ يرتبط الدعم الدولي بنزع سلاح حزب الله وكل السلاح غير الشرعي، بالتزامن مع مطالبات متكررة بإصلاحات جذرية، في ظل شروط أميركية وفرنسية واضحة لوقف إطلاق النار.

قال توماس واريك المستشار السابق بالخارجية الأميركية إن واشنطن تدعم لبنان بالمشورة والقرارات الدولية لـ"حصرية السلاح"، فيما أكد أمجد اسكندر رئيس تحرير "نداء الوطن" أن الحكومة تتجنب المواجهة المباشرة.

قالت هبة نصر إن المتحدثة باسم البيت الأبيض أكدت أن ترمب فوجئ بقصف إسرائيل في سوريا وكنيسة بغزة، ورفض استمرار القتل، مؤكدًا التمسك بالحوار الدبلوماسي الشامل لكل الملفات.

قال الكاتب السياسي أسعد بشارة إن لبنان أمام لحظة مفصلية بعد دعم رسمي لحصرية السلاح بيد الجيش، مرجّحًا إقرار الورقة المعدّلة رغم اعتراض "الثنائي"، معتبرًا أن حزب الله بات في عزلة داخلية وخارجية.

دخل لبنان مرحلة حاسمة يعاد فيها طرح ملف حصر السلاح بيد الدولة، بعد فشل الحوار مع "حزب الله"، وسط وصف رئاسي للمسار بأنه "بطيء إلى حد الجمود"، ما يضع الحكومة أمام اختبار حقيقي الثلاثاء المقبل.

يستند الطرح اللبناني لتوحيد السلاح إلى صيغة متوازنة تشترط وقف الخروقات الإسرائيلية بالتزامن مع سحب الأسلحة من كافة الفصائل المسلحة، في محاولة لتثبيت السيادة والتهدئة.

السجال المتجدد حول سلاح حزب الله يضع لبنان أمام تحد كبير بين الحفاظ على استقراره الداخلي والتجاوب مع المطالب الدولية التي تعتبر بقاء هذا السلاح عائقا أمام أي انفتاح خارجي.

قالت مها حطيط إن لبنان ودّع زياد الرحباني بحزنٍ عميق، ووصفت ظهوره الأخير في شارع الحمراء ومشهد فيروز المنكوبة بابنها بأنه لحظة موجعة تتجاوز السياسة والطوائف.

الضغوط الدولية تتزايد على الحكومة اللبنانية في ظل تصاعد التحذيرات من انفجار جديد في الجنوب، بينما تبقى المفاوضات مع حزب الله بطيئة وسط انقسام داخلي حول آلية الحسم.

تعيش الدولة اللبنانية لحظة مفصلية، وسط ضغوط أميركية لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، ومخاوف من تصعيد محتمل يقوده حزب الله، ما يعرض لبنان لخطر سياسي وعسكري واسع.

يتصاعد التوتر في لبنان وسط غياب خطوات حاسمة لحصر السلاح بيد الدولة، ما يفتح الباب أمام تدخلات خارجية، وسط تحذيرات من أن التصعيد المقبل قد ينطلق من الجنوب اللبناني.

رغم الضغوط الأميركية وزيارات دبلوماسية متكررة، لم تحدد الحكومة اللبنانية خطة زمنية لحصر سلاح حزب الله. وهو ما وصفه الخبير العسكري والاستراتيجي خالد حمادة، بـ"المراوغة السياسية".

يتواصل ثبات الموقف الأميركي تجاه لبنان، إذ يرتبط الدعم الدولي بنزع سلاح حزب الله وكل السلاح غير الشرعي، بالتزامن مع مطالبات متكررة بإصلاحات جذرية، في ظل شروط أميركية وفرنسية واضحة لوقف إطلاق النار.