حل الدولتين يعود للواجهة.. هل يستجيب العالم لهذه الدعوة؟

البورصة المصرية تتراجع بشكل محدود بعد قمم تاريخية، مع ضغوط على المصارف. معتصم الشهيدي يتوقع دعما من نتائج الربع الثاني وخفض الفائدة لقطاعي المصارف والعقارات.

يتوقع محللون أن تفضي المفاوضات الجارية بين الصين والولايات المتحدة إلى اتفاق مبدئي بشأن الرسوم، وسط حرص الطرفين على تجنب تصعيد قد يضر باقتصاداتهما ويهز الأسواق العالمية.

الوضع في السويداء يعكس هشاشة المشهد السوري، وسط محاولات دولية لتخفيف العقوبات مقابل التزامات حكومية بالإصلاح والمحاسبة، بينما تستغل قوى مسلحة التوتر لتحقيق مكاسب سياسية.

التحركات الدولية نحو إحياء مسار الدولتين تعزز موقف العرب وتعيد الزخم إلى القضية الفلسطينية، لكن تحديات الميدان ورفض إسرائيل التسوية يضعان المستقبل في مهب الغموض.

تتصاعد الكارثة في غزة مع تفاقم المجاعة ونقص الدواء، ما أدى إلى وفيات متزايدة خاصة بين الأطفال. أوضح خليل الدقران أن المستشفيات تعاني ضغطًا هائلًا مع نقص حاد في حليب الأطفال والمواد الأساسية.

توصلت دراسة حديثة إلى أن العمر المناعي قد يسبق العمر البيولوجي، ما يكشف خللا مبكرا في الجهاز المناعي. هذا الاكتشاف قد يحدث تحولًا في الوقاية من أمراض الشيخوخة المزمنة.

تفاقمت الخلافات الأوروبية بشأن الاتفاق مع ترمب، إذ يرى ميشال فياض أن ألمانيا المستفيد الأكبر من الفائض التجاري، بينما لم تستغل بروكسل أوراق ضغط مثل الغاز والدين الأميركي.

قال د. علي العنزي، الخبير في الشؤون الإقليمية والدولية، إن السعودية تتمسك بمبادرة السلام العربية، وترفض التطبيع مع إسرائيل ما لم تُقم دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس.

تعمل فرنسا والسعودية على دعم حل الدولتين من خلال مؤتمر دولي يركز على وقف الانتهاكات الإسرائيلية في غزة والضفة. يرى نظير مجلي أن المؤتمر خطوة تاريخية لوضع خريطة طريق.

قال عبدالله المعلمي، مندوب السعودية السابق في الأمم المتحدة، إن مؤتمر جدة يمثل أول تعبير مشترك عن إرادة دولية لتنفيذ حل الدولتين، مع خارطة عمل قابلة للتطبيق العملي.

وزير الخارجية الإسرائيلي يصف أوضاع غزة بـ"حملة دعائية لحماس" تستهدف الرأي العام العالمي، بينما تكشف اجتماعات الحكومة اعترافا بأزمة إنسانية حادة، ما يعكس ازدواجية الخطاب الإسرائيلي بين الداخل والخارج.

التحركات الدولية نحو إحياء مسار الدولتين تعزز موقف العرب وتعيد الزخم إلى القضية الفلسطينية، لكن تحديات الميدان ورفض إسرائيل التسوية يضعان المستقبل في مهب الغموض.

قال د. علي العنزي، الخبير في الشؤون الإقليمية والدولية، إن السعودية تتمسك بمبادرة السلام العربية، وترفض التطبيع مع إسرائيل ما لم تُقم دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس.

تعمل فرنسا والسعودية على دعم حل الدولتين من خلال مؤتمر دولي يركز على وقف الانتهاكات الإسرائيلية في غزة والضفة. يرى نظير مجلي أن المؤتمر خطوة تاريخية لوضع خريطة طريق.

مؤتمر نيويورك يعيد طرح حل الدولتين بدفع سعودي فرنسي، وسط تحديات كبيرة أبرزها الانقسام الأوروبي، والرفض الأميركي المتواصل لأي مسار سياسي ينهي الاحتلال ويؤسس للدولة الفلسطينية.

قال مبارك آل عاتي إن حل الدولتين بات التزامًا دوليًا جادًا، وإن السعودية لا تزال الأقرب للقضية الفلسطينية بمبادرات واقعية وموقف ثابت يرفض ما يرفضه الفلسطينيون.

تنطلق في نيويورك أعمال مؤتمر دولي برئاسة السعودية وفرنسا، وبمشاركة 129 دولة، لبحث سبل إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. ووفق أحمد الغامدي، يركز المؤتمر على حل الدولتين ودعم قيام دولة فلسطينية مستقلة.

السعودية وفرنسا تتحركان دوليا لدعم الدولة الفلسطينية، في خطوة تعيد إحياء المسار السياسي وتضعف مساعي التهجير. تحركات قد تعيد صياغة الموقف الدولي تجاه حل الدولتين.

أعلن الرئيس الفرنسي ماكرون عزمه الاعتراف بدولة فلسطينية خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، وسط ترحيب عربي وأوروبي وانتقادات أميركية وإسرائيلية، بينما قلّل ترمب من أهمية الموقف الفرنسي.

يشكل مشروع قانون ضم الضفة الغربية محطة مفصلية في مسار الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، إذ يعكس توجها لتكريس السيطرة الإسرائيلية على الأرض، عبر التهجير والتوسع الاستيطاني، وهو ما يهدد مستقبل حل الدولتين.