بـ70 مليار جنيه.. "ميدار" و"سمو" يستثمران بمستقبل سيتي

رغم صدور نتائج إيجابية من البنوك، ورفع التوزيعات النقدية، واصلت السوق السعودية تراجعها بضغط من القطاعات التي لم تعلن بعد، خاصة "أرامكو" و"سابك"، وسط توقعات بانخفاض أرباحهما، واستمرار الفائدة المرتفعة.

تشهد دمشق زيارة رسمية تمهد لانطلاق منتدى استثماري مشترك بين سوريا والسعودية، وسط توقعات بتوقيع اتفاقيات في قطاعات عدة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين.

سمو للاستثمار السعودية تبدأ أول مشاريعها في مصر بشراكة مع مدار لتطوير "البوليفارد" بمدينة المستقبل، بتكلفة متوقعة تفوق 70 مليار جنيه، ويوضح القحطاني لـ "الشرق" خططا لتوسيع محفظتها العقارية.

شهد زوج "الدولار -ين" الياباني تقلبات حادة بسبب انتخابات الشيوخ، وسط توقعات باستمرار التقلبات مع تصاعد الضبابية، لاسيما في ظل احتمالات خفض التصنيف الائتماني لليابان وتضارب توقعات السياسة النقدية.

تشهد الأسواق العالمية انتعاشًا بفضل الانفراجة في المحادثات التجارية بين أميركا وآسيا، فيما يراقب المستثمرون مدى تأثير أي اتفاقات قادمة على الرسوم الجمركية والاتجاه العام للأسهم.

النفط يصعد بعد سلسلة خسائر مع ترقب المحادثات التجارية والموقف من العقوبات المحتملة على روسيا. كورنيليا ماير تتوقع بقاء الأسعار في نطاق عرضي مع زيادة الإمدادات من أوبك بلس والبرازيل.

صفقة تجارية مفاجئة بين الولايات المتحدة واليابان تضيف زخما إيجابيا للأسواق الآسيوية وكذلك الأميركية، رغم اضطرابات سياسية واقتصادية في طوكيو. كما قد يمهد الاتفاق لصفقات مماثلة مع الصين والهند.

تتحرك الأسهم الأميركية في نطاق ضيق مع ترقب نتائج شركات التكنولوجيا الكبرى ومحادثات تجارية حساسة. وائل مكارم يوضح أن قرارات الفيدرالي وخطاب جيروم باول سيحددان اتجاه الأسواق بالفترة المقبلة.

تُظهر بتكوين تماسكا لافتا، وتحقق مكاسب قوية بنحو 10.5% منذ بداية يوليو، مدعومة بإقبال مستمر على الصناديق المتداولة، في وقت سجلت فيه إيثريوم قفزة نوعية بنسبة 50% منذ بداية يوليو.

واصلت البورصة المصرية صعودها بدعم من طروحات جديدة ذات تغطية قوية، وارتفاع التدفقات الأجنبية وتحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي. حيث تجاوز المؤشر الثلاثيني 34 ألف نقطة مع توقعات باستهداف 40 ألف قبل نهاية 2025

يقدم دخول أبل المباشر للسوق السعودية آفاقا جديدة لزيادة المبيعات والوصول إلى شرائح جديدة من الزبائن، مع دعم محلي وخدمات جديدة قد تعيد رسم العلاقة بين المستخدم والمتاجر في المملكة.

الصين تفوقت في الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي بسبب نقص الكوادر، مما سرّع تبني التقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. بينما تخطو السعودية بخطى واثقة لتكون رائدة في المنطقة، عبر استثمارات وخطط واضحة.

يساهم البيع على "الخارطة" في تنشيط السوق العقارية السعودية بتوزيع المخاطر وتوفير المرونة في التملك والدفع، مع نظام يضمن حقوق المطوريين العقاريين والجهات الممولة وكذلك المستفيدين.

اتفاق تجاري بين واشنطن وطوكيو يدعم بورصة اليابان ويثير تفاؤلا حذرا في الأسواق العالمية، مع ترقب لمفاوضات أميركية-صينية. وفي السعودية، أظهرت البنوك نموا قويا وتوزيعات أرباح تاريخية فاقت التوقعات.

أسواق الطاقة تترقب تحولات كبيرة بفعل اتفاقات التجارة بين أميركا وآسيا، وسط ارتفاع الطلب ومخاوف من عقوبات نفطية. الاستقرار مرتبط بتوازن دقيق في العرض والسياسات.

استقرار الأسواق الأوروبية مدعوم بتراجع الغموض في السوق الأميركي وثقة المستثمرين في سياسات البنك المركزي الأوروبي. حيث دعمت المحادثات الأميركية اليابانية إمكانية التفاوض مع الرئيس ترمب.

توسعات استراتيجية تدعم أداء NMDC في الأسواق المحلية والخارجية، مع تركيز خاص على السعودية، وسط خطط للتمويل الذاتي دون التوجه لطرح أدوات دين جديدة في الوقت الحالي.

ارتدادا لافتا على تاسي بدعم من نتائج قوية للقطاع البنكي، خاصة الراجحي الذي سجل أرباحا قاربت 6 مليارات ريال، مستفيدا من تراجع مخصصات المخاطر ونمو معاملات العملات الأجنبية. بينما يضغط النفط على المؤشر.

يواجه مؤشر "EGX30" مقاومة قوية، والقطاع العقاري يشهد عمليات تصحيح نتيجة ارتفاع الجنيه، ما قلل من جاذبية العقارات كملاذ آمن. رغم ذلك، لا يزال الطلب مرتفعا، فيما تواصل السياحة الصعود بفضل زيادة العائدات

رغم صدور نتائج إيجابية من البنوك، ورفع التوزيعات النقدية، واصلت السوق السعودية تراجعها بضغط من القطاعات التي لم تعلن بعد، خاصة "أرامكو" و"سابك"، وسط توقعات بانخفاض أرباحهما، واستمرار الفائدة المرتفعة.

تشهد دمشق زيارة رسمية تمهد لانطلاق منتدى استثماري مشترك بين سوريا والسعودية، وسط توقعات بتوقيع اتفاقيات في قطاعات عدة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين.

سمو للاستثمار السعودية تبدأ أول مشاريعها في مصر بشراكة مع مدار لتطوير "البوليفارد" بمدينة المستقبل، بتكلفة متوقعة تفوق 70 مليار جنيه، ويوضح القحطاني لـ "الشرق" خططا لتوسيع محفظتها العقارية.

شهد زوج "الدولار -ين" الياباني تقلبات حادة بسبب انتخابات الشيوخ، وسط توقعات باستمرار التقلبات مع تصاعد الضبابية، لاسيما في ظل احتمالات خفض التصنيف الائتماني لليابان وتضارب توقعات السياسة النقدية.

تشهد الأسواق العالمية انتعاشًا بفضل الانفراجة في المحادثات التجارية بين أميركا وآسيا، فيما يراقب المستثمرون مدى تأثير أي اتفاقات قادمة على الرسوم الجمركية والاتجاه العام للأسهم.

النفط يصعد بعد سلسلة خسائر مع ترقب المحادثات التجارية والموقف من العقوبات المحتملة على روسيا. كورنيليا ماير تتوقع بقاء الأسعار في نطاق عرضي مع زيادة الإمدادات من أوبك بلس والبرازيل.

صفقة تجارية مفاجئة بين الولايات المتحدة واليابان تضيف زخما إيجابيا للأسواق الآسيوية وكذلك الأميركية، رغم اضطرابات سياسية واقتصادية في طوكيو. كما قد يمهد الاتفاق لصفقات مماثلة مع الصين والهند.

تتحرك الأسهم الأميركية في نطاق ضيق مع ترقب نتائج شركات التكنولوجيا الكبرى ومحادثات تجارية حساسة. وائل مكارم يوضح أن قرارات الفيدرالي وخطاب جيروم باول سيحددان اتجاه الأسواق بالفترة المقبلة.

تُظهر بتكوين تماسكا لافتا، وتحقق مكاسب قوية بنحو 10.5% منذ بداية يوليو، مدعومة بإقبال مستمر على الصناديق المتداولة، في وقت سجلت فيه إيثريوم قفزة نوعية بنسبة 50% منذ بداية يوليو.

السوق السعودية تبدأ اليوم بإيجابية مدفوعة بنتائج بنكي الرياض والسعودي الأول وشركة موبايلي التي تجاوزت التوقعات. القطاع البنكي والاتصالات يستفيدان، والسوق تترقب نتائج جديدة وتوزيعات نقدية لتعزيز الثقة.