وسط مطالب متصاعدة من شخصيات بارزة في «ماغا» كستيف بانون وتاكر كارلسون ولورا لومر، برفع السرية عن ملف إبستين، يرى أدولفو فرانكو، مستشار السيناتور الجمهوري السابق جون مكاينأن هذه الدعوات لا تمثل القاعدة كاملة ولا تشكل خطرًا على ترمب، لكنه حذّر من تعقيدات ترتبط بنظريات مؤامرة يصعب إرضاء مؤيديها، فيما نبّه ريتشارد مينيتر، الكاتب والصحافي الاستقصائي إلى أن هذه القضية تمسّ فئة الشباب، محذرًا من أن تجاهلها قد يؤدي إلى أزمة ثقة بين الجيل الجديد والحزب الجمهوري الذي يمثله ترمب حاليًا.
